وغارت الحوراء ( الحور العين )
--------------------------------------------------------------------------------
`•.¸¸.•´´¯`••._.• وغارت الحوراء ( الحور العين ) `•.¸¸.•´´¯`••._.•`
••.•´¯`•.•• هى فى الجنة ••.•´¯`•.••
جميلة هى ....تسلب العقول ....
هى فى الجنة الآن ... تشتاق لمن يجتهد ويسعى اليها ....
اتعرفين اوصافها ...اتدرين ان جمالها يفوق الخيال ....
هى ...الريح مسك والجسوم نواعم واللون كالياقوت والمرجان ....
حمر الخدود ثغورهن لآلئ سود العيون فواتر الاجفان ....
كملت خلائقها واكمل حسنها كالبدر ليل الست بعد ثمان ....
والشمس تجرى فى محاسن وجهها والليل تحت ذوائب الاغصان ....
والبرق يبدو حين يبسم ثغرها فيضئ سقف القصر بالجدران ....
تنتظرهم ... تنتظر رجال المؤمنين ... وتشتاق اليهم ... أتدرين من ... هو زوجى و زوجك ....
اتصدقين ان رجل يترك من لو بصقت فى البحر المالح الاجاج لصار عذبا فراتا باذن الله ....
نعم ... سيتركها ... لمن هى اجمل منها ... من ستبهره بجمالها ... من سيهمل الحور لاجلها ....
سيتركها لاجل من ستغار الحوراء منها ... ومن حسنها ....
••.•´¯`•.•• هى فى الدنيا ••.•´¯`•.••
شامخه الرأس ...عالية الجبين ....
متشحه بالسواد ...تسير بالجد مجتهده فى العباده ....
ساهره الليل تقيمه تطيع زوجها تحفظ غيبته وعرضه ....
لا تنساق للموضات ولا لاحدث الصرعات ....
لا تؤذى اذنيها بالاغانى الهابطه والموسيقى الخليعه ....
لا تؤذى غيرها بنميمه ... ولا ترفض نصيحه ....
لا تخضع بقول ولا بفعل ....
عاشت فى الدنيا تراقب ربها فى افعالها ....
.....
هى ....
أنتى ...
نعم انتى من ستغار منها الحوراء فى الجنه ... عند دخولك اياها ....
••.•´¯`•.•• انتى فى الجنة ••.•´¯`•.••
واذا بدت فى حلة من لبسها وتمايلت كتمايل النشوان ....
تهتز كالغصن الرطيب وحمله ورد وتفاح على رمان ....
وتبخترت فى مشييها ويحق ذاك لمثلها فى جنة الرضوان ....
ووصائف من خلفها وامامها وعن شمائلها وعن ايمان ....
كالبدر ليلةحف فى غسق الدجى بكواكب الميزان ....
والقلب قبل زفافه فى عرسه فالعرس اثر العرس متصلان....
والمعصمان فان تشأ شبههما بسبيكتين عليهما كفان ....
كاللين لينا فى نعومه ملمس اصداف در دورت بميزان ....
وكلامها يسبى العقول بنغمة زادت على الاوتار والعيدان ....
اشتقتى الى نفسك فى الجنة ....
... نعم ... هيا الى الجنه ... ولكن نبينا الكريم ( صلى الله عليه وسلم ) اعطانا تحذير ... مامنكم من احد الا وله منزلان ... منزل فى الجنه ومنزل فى النار
وعليكى ان تختارى ... فان تركتى منزلك فى الجنه ... اخذته منك بارعه الجمال ... وسكنته ...
فهيا اخيتى لنكون جواهر مكنونه نسعى للفردوس الاعلى لا نسعى ابدا لدونه
فان قالو لى صغيرة ... ساقول فالدنيا اقصر واصغر ....
وان قالو لى السواد والحر ... ساقول نار جهنم اشد حرا ....
وان قالو حرية المرأه ... سأقول حريتى بعد تحررى من نعيم فانى لنعيم دائم ....
:26: :26: :26:

(ام حسن) @am_hsn_9
كبيرة محررات
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

صحوة ضمير
•
جزاك الله خيرا اختي العزيزة ولكن اتمنى منك عند نقلك للمواضيع ان تشير الى ذلك بكتابة كلمة منقول وجزاك الله خير مرة اخرى

(ام حسن)
•
صحوة ضمير :
جزاك الله خيرا اختي العزيزة ولكن اتمنى منك عند نقلك للمواضيع ان تشير الى ذلك بكتابة كلمة منقول وجزاك الله خير مرة اخرىجزاك الله خيرا اختي العزيزة ولكن اتمنى منك عند نقلك للمواضيع ان تشير الى ذلك بكتابة كلمة منقول...
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ
مصباحك في قلبك
في قلبك مصباح سماوي عجيب ..
إذا استطعت إشعاله بإحكام ،
فقد أشرق قلبك بالنور وتوهج ..
أما إذا أهملته ،
فلا بد أن تتراكم عليه كميات من غبار الغفلات ،
وصدأ الزلات ، وأقذار الهفوات والمعاصي ..
حتى إذا ترادفت وتراكبت طبع عليه بطابع كثيف ،
فلا يسمح بمرور خيط من شعاع إلى داخله _ والعياذ بالله _
ثق أن بمقدورك في لحظة أن تتلمس الطريق إلى زر الإضاءة ..
ثق أنك تستطيع في يسر
أن تدير المولد ليشتعل مصباحك حتى يتوهج في روعة ..،
فإذا هو كوكب دري يوقد من شجرة تعاليم الله ليضيء للآخرين الدرب ..
ثق أن مصباحك بمجرد أن يضيء ،
ينكشف بين يديك الطريق كله أوضح من الضحى !
وسرعان ما تنكشف لبصيرتك حقائق كثيرة
كانت محجوبة عنك بسبب الغبار والصدأ والأقذار !!
ثق .. إنك طالما بقيت بعيداً عن هذه المعاني ، فلا تزعم أنك سعيد ..
حتى لو توهمت ذلك
من خلال متعة وقتية لحظية مع شهوة يزينها لعينيك الشياطين ..!
ومن هنا فلا تعجب أبداً إذا سمعت يوماً أو قرأت قول القائل :
قلوب العارفين لها عيونٌ *** ترى ما لا يُرى للناظرينا
وخذ هذه الجرعة على الطريق ..
في السماء يتلألأ القمر في الليالي الشاعرية ، فإذا الدنيا قصيدة شعر ..!!
ولكن ..
في داخل الإنسان يتلألأ مصباح القلب ينور الإيمان.. فإذا الدنيا غير الدنيا !!
وإذا عوالم وآفاق ، ورحاب واسعة ،
وجنان ، ونعيم وقطوف دانية كثيرة الثمار ، كثيرة البركات ..
حتى أن صاحبها ليقف وعيناه تترقرقان بدموع شكر سخية
وهو يهتف في وجه الدنيا :
أنا جنتي في صدري .. وبستاني في قلبي .. أينما ذهبت فهي معي ..
تلك هي جنة العيش في رحاب الله ، مقبلاً عليه ، غير منصرف إلى سواه ..
( إن الأبرار لفي نعيم )
في نعيم في الدنيا .. وفي البرزخ .. وفي الآخرة
ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ
مصباحك في قلبك
في قلبك مصباح سماوي عجيب ..
إذا استطعت إشعاله بإحكام ،
فقد أشرق قلبك بالنور وتوهج ..
أما إذا أهملته ،
فلا بد أن تتراكم عليه كميات من غبار الغفلات ،
وصدأ الزلات ، وأقذار الهفوات والمعاصي ..
حتى إذا ترادفت وتراكبت طبع عليه بطابع كثيف ،
فلا يسمح بمرور خيط من شعاع إلى داخله _ والعياذ بالله _
ثق أن بمقدورك في لحظة أن تتلمس الطريق إلى زر الإضاءة ..
ثق أنك تستطيع في يسر
أن تدير المولد ليشتعل مصباحك حتى يتوهج في روعة ..،
فإذا هو كوكب دري يوقد من شجرة تعاليم الله ليضيء للآخرين الدرب ..
ثق أن مصباحك بمجرد أن يضيء ،
ينكشف بين يديك الطريق كله أوضح من الضحى !
وسرعان ما تنكشف لبصيرتك حقائق كثيرة
كانت محجوبة عنك بسبب الغبار والصدأ والأقذار !!
ثق .. إنك طالما بقيت بعيداً عن هذه المعاني ، فلا تزعم أنك سعيد ..
حتى لو توهمت ذلك
من خلال متعة وقتية لحظية مع شهوة يزينها لعينيك الشياطين ..!
ومن هنا فلا تعجب أبداً إذا سمعت يوماً أو قرأت قول القائل :
قلوب العارفين لها عيونٌ *** ترى ما لا يُرى للناظرينا
وخذ هذه الجرعة على الطريق ..
في السماء يتلألأ القمر في الليالي الشاعرية ، فإذا الدنيا قصيدة شعر ..!!
ولكن ..
في داخل الإنسان يتلألأ مصباح القلب ينور الإيمان.. فإذا الدنيا غير الدنيا !!
وإذا عوالم وآفاق ، ورحاب واسعة ،
وجنان ، ونعيم وقطوف دانية كثيرة الثمار ، كثيرة البركات ..
حتى أن صاحبها ليقف وعيناه تترقرقان بدموع شكر سخية
وهو يهتف في وجه الدنيا :
أنا جنتي في صدري .. وبستاني في قلبي .. أينما ذهبت فهي معي ..
تلك هي جنة العيش في رحاب الله ، مقبلاً عليه ، غير منصرف إلى سواه ..
( إن الأبرار لفي نعيم )
في نعيم في الدنيا .. وفي البرزخ .. وفي الآخرة

(ام حسن)
•
(ام حسن) :
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ مصباحك في قلبك في قلبك مصباح سماوي عجيب .. إذا استطعت إشعاله بإحكام ، فقد أشرق قلبك بالنور وتوهج .. أما إذا أهملته ، فلا بد أن تتراكم عليه كميات من غبار الغفلات ، وصدأ الزلات ، وأقذار الهفوات والمعاصي .. حتى إذا ترادفت وتراكبت طبع عليه بطابع كثيف ، فلا يسمح بمرور خيط من شعاع إلى داخله _ والعياذ بالله _ ثق أن بمقدورك في لحظة أن تتلمس الطريق إلى زر الإضاءة .. ثق أنك تستطيع في يسر أن تدير المولد ليشتعل مصباحك حتى يتوهج في روعة ..، فإذا هو كوكب دري يوقد من شجرة تعاليم الله ليضيء للآخرين الدرب .. ثق أن مصباحك بمجرد أن يضيء ، ينكشف بين يديك الطريق كله أوضح من الضحى ! وسرعان ما تنكشف لبصيرتك حقائق كثيرة كانت محجوبة عنك بسبب الغبار والصدأ والأقذار !! ثق .. إنك طالما بقيت بعيداً عن هذه المعاني ، فلا تزعم أنك سعيد .. حتى لو توهمت ذلك من خلال متعة وقتية لحظية مع شهوة يزينها لعينيك الشياطين ..! ومن هنا فلا تعجب أبداً إذا سمعت يوماً أو قرأت قول القائل : قلوب العارفين لها عيونٌ *** ترى ما لا يُرى للناظرينا وخذ هذه الجرعة على الطريق .. في السماء يتلألأ القمر في الليالي الشاعرية ، فإذا الدنيا قصيدة شعر ..!! ولكن .. في داخل الإنسان يتلألأ مصباح القلب ينور الإيمان.. فإذا الدنيا غير الدنيا !! وإذا عوالم وآفاق ، ورحاب واسعة ، وجنان ، ونعيم وقطوف دانية كثيرة الثمار ، كثيرة البركات .. حتى أن صاحبها ليقف وعيناه تترقرقان بدموع شكر سخية وهو يهتف في وجه الدنيا : أنا جنتي في صدري .. وبستاني في قلبي .. أينما ذهبت فهي معي .. تلك هي جنة العيش في رحاب الله ، مقبلاً عليه ، غير منصرف إلى سواه .. ( إن الأبرار لفي نعيم ) في نعيم في الدنيا .. وفي البرزخ .. وفي الآخرةالسلام عليكم ورحمه الله وبركاته ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن...
= = !
--------------------------------------------------------------------------------
:
كلمة تختلف عن سائر الكلمات
وعبارة ارتفعت فوق سحائب اللغات
إذا خرجت من القلب
غيرت الكثير من عالم الموجودات
وأودعته في سلة الغائبات
يعرف مدلولها ذلك المريض الذي أضناه المرض
وأحاط به البلاء
وعجز عن نفعه الأطباء
وطال عليه زمان البلاء
حتى قارب اليأس
فإذا بتلك الكلمة تخرج من شفتيه
بعد أن تقطعت بين صدره
خرجت وهو ساجد
في ظلام الليل البهي
لا أحد يراه
ولا أحد يسمع شكواه
إلا الذي ابتلاه
فارتفعت هذه الكلمة
وصعدت حتى تجاوزت سبع سماوات
وفي لحظة
ينزل الفرج
ويذهب الهم
وتنكشف المصيبة
وتأتي السعادة من ذلك الرب الذي ما قدرناه حق قدره
:
--------------------------------------------------------------------------------
:
كلمة تختلف عن سائر الكلمات
وعبارة ارتفعت فوق سحائب اللغات
إذا خرجت من القلب
غيرت الكثير من عالم الموجودات
وأودعته في سلة الغائبات
يعرف مدلولها ذلك المريض الذي أضناه المرض
وأحاط به البلاء
وعجز عن نفعه الأطباء
وطال عليه زمان البلاء
حتى قارب اليأس
فإذا بتلك الكلمة تخرج من شفتيه
بعد أن تقطعت بين صدره
خرجت وهو ساجد
في ظلام الليل البهي
لا أحد يراه
ولا أحد يسمع شكواه
إلا الذي ابتلاه
فارتفعت هذه الكلمة
وصعدت حتى تجاوزت سبع سماوات
وفي لحظة
ينزل الفرج
ويذهب الهم
وتنكشف المصيبة
وتأتي السعادة من ذلك الرب الذي ما قدرناه حق قدره
:

(ام حسن)
•
سعادتي برضا ربي :
لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
:26: ااااااااااميييييييييييين :26:
الصفحة الأخيرة