موضوع جدا مشوووووووووق
اختي راجية عفو ربها .. ويش مصبرك على كذا .. اخرتها بيجيك برص في قلبك بسم الله عليك ...
وقفوا شوي .. عندي سؤااااااااااااااااااال
هل الطلاق يؤثر في نفسية الرجل كثيرا ؟؟
هل يحزن و يشتاق و يفقتد ؟
يعني اذا المرأة تأثير الطلاق على نفسيتها يكون 100%
كم النسبة اللي يتاثر بها الرجل ؟
إلى كل من ضاقت بها الدنيا..
إلى كل من آلم بها حزن وضيق وآلم..
إلى كل من زفرت وتحسرت وتذوقت طعم المرارة والآلم..
إلى كل من ضاقت بها السبل وأشتكت حالها ويأسها..
أونسيتي كريماً رحوماً عطوفاً يفرح بطلبك..
أونسيتي يداً كريمة معطاءة؟؟
أنسيتم أن تتوسلوا إلية ذليلين منكسرين خاضعين تائبين مرتجين؟؟
أنسيتم ( سهام الليل )؟؟؟
قال الله تعالى: {وإذا سَألَكَ عِبَادِي عَنِّي فإنِّي قَريبٌ أُجِيبُ دعوةَ الدَّاعِ إذا دَعانِ
فلْيستجيبوا لي ولْيُؤمِنُوا بي لَعلَّهُم يَرشُدونَ}
«إن الله تعالى حييٌّ كريم يستحيي إذا رفع الرجل إليه يديه أن يردَّهما صفراً خائبتين»
وقوله صلى الله عليه وسلم :
«الدعاء سلاح المؤمن، وعماد الدِّين، ونور السموات والأرض»
«إن الله تعالى حييٌّ كريم يستحيي إذا رفع الرجل إليه يديه أن يردَّهما صفراً خائبتين»
وقوله صلى الله عليه وسلم :
«الدعاء سلاح المؤمن، وعماد الدِّين، ونور السموات والأرض»
وفي لحظات الدعاء الحقيقي يصل المؤمن إلى ذروة الصفاء مع الله عزَّ وجل،
حيث يقول سبحانه: {قُلْ ما يَعْبَأُ بِكُمْ ربِّي لولا دُعاؤكُم..}
وللدعاء آداب يجب توفُّرها عند الشروع به ومنها:
1 ـ تحميد الله والثناء عليه ثمَّ الصَّلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ،
وهذا ما دعا إليه الرسول صلى الله عليه وسلم بقوله:
«إذا صلَّى أحدكم فليبدأ بتحميد الله تعالى والثناء عليه وليُصلِّ على النبي ثمَّ ليدعُ بما شاء»
ومن أجمل كلمات الثناء؛ ثناء رسول الله عليه الصَّلاة والسَّلام على الله عزَّ وجل
2 ـ مدُّ اليدين ورفعهما إلى السماء والسؤال ببطون الأكُفِّ لا بظهورها،
قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
«سلوا الله ببطون أكفِّكم ولا تسألوه بظهورها، فإذا فرغتم فامسحوا بها وجوهكم»
3 ـ الدعاء بالخير، قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
«لا تدْعوا على أنفسكم إلا بخير فإن الملائكة يؤمِّنون على ما تقولون»
4 ـ التأمين: أي أن نقول آمين يارب العالمين في ختام الدعاء؛
قال الرسول صلى الله عليه وسلم : «إذا دعا أحدكم فليؤمِّن على دعاء نفسه»
ويستجاب الدعاء في مواطن كثيرة، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
«إن أبواب السماء تُفتَّح، ويستجاب الدعاء في أربعة مواطن:
عند التقاء الصفوف في سبيل الله، وعند نزول الغيث،
وعند إقامة الصَّلاة، وعند رؤية الكعبة»
ويُستحبُّ الدعاء في جوف الليل قال صلى الله عليه وسلم :
«أقرب ما يكون الربُّ من العبد في جوف الليل الأخير
فإن استطعت أن تكون ممَّن يذكر الله في تلك الساعة فكن»
أمَّا الَّذين لا تُرَدُّ دعوتهم فمنهم ثلاثة، كما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم :
«ثلاثة لا تردُّ دعوتهم: الإمام العادل، والصائم حتَّى يفطر، ودعوة المظلوم
يرفعها الله فوق الغمام، وتُفتَّح لها أبواب السماء ويقول الربُّ تبارك وتعالى:
وعزَّتي لأنصرنَّك ولو بعد حين»
وكذلك دعوة الأخ لأخيه في غيابه مستجابة،
قال النبي صلى الله عليه وسلم : «دعاء المسلم مستجاب لأخيه بظهر الغيب،
عند رأسه ملك موكَّل به كلَّما دعا لأخيه بخير قال الملك آمين ولك مثل ذلك»
وكذلك دعوة المريض والمبتلى مستجابة ، قال الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم :
«إذا دخلت على مريضِ فَمُرْهُ يدعو لك فإن دعاءه كدعاء الملائكة»
وذلك لأن المريض المبتلى يرقُّ قلبه، فيلتجئ إلى الله بصدق وانكسار .
أمَّا شروط استجابة الدعاء فهي:
1 ـ اليقين بالإجابة مع حضور القلب، قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
«ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة واعلموا أن الله لا يستجيب من قلب غافل لاهٍ»
2 ـ عدم الدعاء بـإثم أو قطيعة رحم وعدم الاستعجال على الله في الإجابة،
قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
«ما من رجل يدعو بدعاء إلا استُجيب له، فإمَّا أن يُعجَّل له في الدنيا،
وإمَّا أن يؤخَّر له في الآخرة، وإمَّا أن يُكفَّر عنه ذنوبه بقدر ما دعا،
ما لم يدعُ بإثم أو قطيعة رحم، أو يستعجل فيقول: دعوتُ ربِّي فما استجاب لي»
وقال صلى الله عليه وسلم :
«يُستجاب لأحدكم ما لم يَعجل، يقول دعوت فلم يُستجب لي»
3 ـ توخِّي الحلال في المأكل والمشرب والملبس، فقد ورد في الحديث الشريف:
«إن الرجل يطيل السفر، أشعث أغبر، يمُدُّ يديه إلى السماء، يارب، يارب،
ومطعمه حرام، ومشربه حرام، وملبسه حرام وغُذيَ بالحرام فأنَّى يستجاب لذلك؟»
4 ـ الإكثار من الدعاء حين الرَّخاء، قال النبي صلى الله عليه وسلم :
«مَن سَرَّهُ أن يستجيب الله له عند الشدائد والكُرَب فليكثر الدعاء في الرخاء»
أمَّا استجابة الدعاء؛ فقد تكون معجَّلة في الدنيا، أو مؤخَّرة إلى الآخرة،
يقول الرسول صلى الله عليه وسلم :
«يدعو الله بالمؤمن يوم القيامة حتَّى يوقفه بين يديه فيقول:
عبدي! إني أمرتك أن تدعوني، ووعدتك أن أستجيبَ لك،
أليس دعوتني يوم كذا وكذا لغمٍّ نزل بك أن أفرِّج عنك ففرَّجتُ عنك؟
فيقول: نعم يارب، فيقول: إني عجَّلتُها لك في الدنيا،
ودعوتني يوم كذا وكذا لغمٍّ نزل بك أن أُفَرِّج عنك فلم تَر فرجاً؟ قال:
نعم يارب، فيقول: إني ادَّخرتُ لك بها في الجنَّة كذا وكذا،
فلا يَدَعُ الله دعوةً دعا بها عبده المؤمن إلا بيَّن له،
إمَّا أن يكون عجَّل له في الدنيا، وإمَّا أن يكون ادَّخر له في الآخرة،
قال: فيقول المؤمن في ذلك المقام: ليته لم يكن عجَّلَ له شيئاً من دعائه»
قال الله تعالى: (ادعوا ربَّكُمْ تضرُّعاً وخُفْيَةً إنَّه لا يُحبُّ المعتدين(55)
ولا تُفسدوا في الأرضِ بعد إصلاحِهَا وادعُوهُ خوفاً وطمعاً إنَّ رحمةَ الله قريبٌ من المحسنين)
جاء في الحديث القدسي: «أنا عند ظنِّ عبدي بي، فإن ظنَّ بي خيراً فله، وإن ظنَّ شراً فله»
قال الله تعالى: {ويَدْعُ الإنسانُ بالشَّرِّ دُعاءَهُ بالخيرِ وكان الإنسانُ عَجُولاً(11)}
ومضات:
ـ الإنسان الحكيم لا يطلب من الله تعالى لنفسه أو لغيره إلا الخير،
ولا يستسلم لثورات الغضب أو نوبات اليأس،
فيتمنى الهلاك والسوء لنفسه أو لعياله، بل يتحلَّى بالصبر والجَلد،
ولا يتخلَّى عن ثقته بالله تعالى الَّذي بيده الخير كله.
ـ قد يطلب الإنسان من الله عزَّ وجل أمراً يعتقد فيه خيره فلا يستجاب له،
فإن صبر ورضي فسرعان ما يتبيَّن له خطؤُه، وأن الخير يكمن فيما اختاره الله تعالى له،
لذلك قال صلى الله عليه وسلم :
«لو اطَّلعتم على ما في الغيب لرضيتم بالواقع» (متفق عليه).
_ ______ _ _ ______ _
أعتذر وبشدة على الإطالة..
لكنها كلمات عسى أن تعطي مفعولها وتريح القلوب المؤمنة الضعيفة.
إلى كل من آلم بها حزن وضيق وآلم..
إلى كل من زفرت وتحسرت وتذوقت طعم المرارة والآلم..
إلى كل من ضاقت بها السبل وأشتكت حالها ويأسها..
أونسيتي كريماً رحوماً عطوفاً يفرح بطلبك..
أونسيتي يداً كريمة معطاءة؟؟
أنسيتم أن تتوسلوا إلية ذليلين منكسرين خاضعين تائبين مرتجين؟؟
أنسيتم ( سهام الليل )؟؟؟
قال الله تعالى: {وإذا سَألَكَ عِبَادِي عَنِّي فإنِّي قَريبٌ أُجِيبُ دعوةَ الدَّاعِ إذا دَعانِ
فلْيستجيبوا لي ولْيُؤمِنُوا بي لَعلَّهُم يَرشُدونَ}
«إن الله تعالى حييٌّ كريم يستحيي إذا رفع الرجل إليه يديه أن يردَّهما صفراً خائبتين»
وقوله صلى الله عليه وسلم :
«الدعاء سلاح المؤمن، وعماد الدِّين، ونور السموات والأرض»
«إن الله تعالى حييٌّ كريم يستحيي إذا رفع الرجل إليه يديه أن يردَّهما صفراً خائبتين»
وقوله صلى الله عليه وسلم :
«الدعاء سلاح المؤمن، وعماد الدِّين، ونور السموات والأرض»
وفي لحظات الدعاء الحقيقي يصل المؤمن إلى ذروة الصفاء مع الله عزَّ وجل،
حيث يقول سبحانه: {قُلْ ما يَعْبَأُ بِكُمْ ربِّي لولا دُعاؤكُم..}
وللدعاء آداب يجب توفُّرها عند الشروع به ومنها:
1 ـ تحميد الله والثناء عليه ثمَّ الصَّلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ،
وهذا ما دعا إليه الرسول صلى الله عليه وسلم بقوله:
«إذا صلَّى أحدكم فليبدأ بتحميد الله تعالى والثناء عليه وليُصلِّ على النبي ثمَّ ليدعُ بما شاء»
ومن أجمل كلمات الثناء؛ ثناء رسول الله عليه الصَّلاة والسَّلام على الله عزَّ وجل
2 ـ مدُّ اليدين ورفعهما إلى السماء والسؤال ببطون الأكُفِّ لا بظهورها،
قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
«سلوا الله ببطون أكفِّكم ولا تسألوه بظهورها، فإذا فرغتم فامسحوا بها وجوهكم»
3 ـ الدعاء بالخير، قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
«لا تدْعوا على أنفسكم إلا بخير فإن الملائكة يؤمِّنون على ما تقولون»
4 ـ التأمين: أي أن نقول آمين يارب العالمين في ختام الدعاء؛
قال الرسول صلى الله عليه وسلم : «إذا دعا أحدكم فليؤمِّن على دعاء نفسه»
ويستجاب الدعاء في مواطن كثيرة، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
«إن أبواب السماء تُفتَّح، ويستجاب الدعاء في أربعة مواطن:
عند التقاء الصفوف في سبيل الله، وعند نزول الغيث،
وعند إقامة الصَّلاة، وعند رؤية الكعبة»
ويُستحبُّ الدعاء في جوف الليل قال صلى الله عليه وسلم :
«أقرب ما يكون الربُّ من العبد في جوف الليل الأخير
فإن استطعت أن تكون ممَّن يذكر الله في تلك الساعة فكن»
أمَّا الَّذين لا تُرَدُّ دعوتهم فمنهم ثلاثة، كما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم :
«ثلاثة لا تردُّ دعوتهم: الإمام العادل، والصائم حتَّى يفطر، ودعوة المظلوم
يرفعها الله فوق الغمام، وتُفتَّح لها أبواب السماء ويقول الربُّ تبارك وتعالى:
وعزَّتي لأنصرنَّك ولو بعد حين»
وكذلك دعوة الأخ لأخيه في غيابه مستجابة،
قال النبي صلى الله عليه وسلم : «دعاء المسلم مستجاب لأخيه بظهر الغيب،
عند رأسه ملك موكَّل به كلَّما دعا لأخيه بخير قال الملك آمين ولك مثل ذلك»
وكذلك دعوة المريض والمبتلى مستجابة ، قال الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم :
«إذا دخلت على مريضِ فَمُرْهُ يدعو لك فإن دعاءه كدعاء الملائكة»
وذلك لأن المريض المبتلى يرقُّ قلبه، فيلتجئ إلى الله بصدق وانكسار .
أمَّا شروط استجابة الدعاء فهي:
1 ـ اليقين بالإجابة مع حضور القلب، قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
«ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة واعلموا أن الله لا يستجيب من قلب غافل لاهٍ»
2 ـ عدم الدعاء بـإثم أو قطيعة رحم وعدم الاستعجال على الله في الإجابة،
قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
«ما من رجل يدعو بدعاء إلا استُجيب له، فإمَّا أن يُعجَّل له في الدنيا،
وإمَّا أن يؤخَّر له في الآخرة، وإمَّا أن يُكفَّر عنه ذنوبه بقدر ما دعا،
ما لم يدعُ بإثم أو قطيعة رحم، أو يستعجل فيقول: دعوتُ ربِّي فما استجاب لي»
وقال صلى الله عليه وسلم :
«يُستجاب لأحدكم ما لم يَعجل، يقول دعوت فلم يُستجب لي»
3 ـ توخِّي الحلال في المأكل والمشرب والملبس، فقد ورد في الحديث الشريف:
«إن الرجل يطيل السفر، أشعث أغبر، يمُدُّ يديه إلى السماء، يارب، يارب،
ومطعمه حرام، ومشربه حرام، وملبسه حرام وغُذيَ بالحرام فأنَّى يستجاب لذلك؟»
4 ـ الإكثار من الدعاء حين الرَّخاء، قال النبي صلى الله عليه وسلم :
«مَن سَرَّهُ أن يستجيب الله له عند الشدائد والكُرَب فليكثر الدعاء في الرخاء»
أمَّا استجابة الدعاء؛ فقد تكون معجَّلة في الدنيا، أو مؤخَّرة إلى الآخرة،
يقول الرسول صلى الله عليه وسلم :
«يدعو الله بالمؤمن يوم القيامة حتَّى يوقفه بين يديه فيقول:
عبدي! إني أمرتك أن تدعوني، ووعدتك أن أستجيبَ لك،
أليس دعوتني يوم كذا وكذا لغمٍّ نزل بك أن أفرِّج عنك ففرَّجتُ عنك؟
فيقول: نعم يارب، فيقول: إني عجَّلتُها لك في الدنيا،
ودعوتني يوم كذا وكذا لغمٍّ نزل بك أن أُفَرِّج عنك فلم تَر فرجاً؟ قال:
نعم يارب، فيقول: إني ادَّخرتُ لك بها في الجنَّة كذا وكذا،
فلا يَدَعُ الله دعوةً دعا بها عبده المؤمن إلا بيَّن له،
إمَّا أن يكون عجَّل له في الدنيا، وإمَّا أن يكون ادَّخر له في الآخرة،
قال: فيقول المؤمن في ذلك المقام: ليته لم يكن عجَّلَ له شيئاً من دعائه»
قال الله تعالى: (ادعوا ربَّكُمْ تضرُّعاً وخُفْيَةً إنَّه لا يُحبُّ المعتدين(55)
ولا تُفسدوا في الأرضِ بعد إصلاحِهَا وادعُوهُ خوفاً وطمعاً إنَّ رحمةَ الله قريبٌ من المحسنين)
جاء في الحديث القدسي: «أنا عند ظنِّ عبدي بي، فإن ظنَّ بي خيراً فله، وإن ظنَّ شراً فله»
قال الله تعالى: {ويَدْعُ الإنسانُ بالشَّرِّ دُعاءَهُ بالخيرِ وكان الإنسانُ عَجُولاً(11)}
ومضات:
ـ الإنسان الحكيم لا يطلب من الله تعالى لنفسه أو لغيره إلا الخير،
ولا يستسلم لثورات الغضب أو نوبات اليأس،
فيتمنى الهلاك والسوء لنفسه أو لعياله، بل يتحلَّى بالصبر والجَلد،
ولا يتخلَّى عن ثقته بالله تعالى الَّذي بيده الخير كله.
ـ قد يطلب الإنسان من الله عزَّ وجل أمراً يعتقد فيه خيره فلا يستجاب له،
فإن صبر ورضي فسرعان ما يتبيَّن له خطؤُه، وأن الخير يكمن فيما اختاره الله تعالى له،
لذلك قال صلى الله عليه وسلم :
«لو اطَّلعتم على ما في الغيب لرضيتم بالواقع» (متفق عليه).
_ ______ _ _ ______ _
أعتذر وبشدة على الإطالة..
لكنها كلمات عسى أن تعطي مفعولها وتريح القلوب المؤمنة الضعيفة.
الاخت : خبز لبناني
تقولين : ( هل الطلاق يؤثر في نفسية الرجل كثيرا ؟؟
هل يحزن و يشتاق و يفقتد ؟
يعني اذا المرأة تأثير الطلاق على نفسيتها يكون 100%
كم النسبة اللي يتاثر بها الرجل ؟ ) ..
- بلا شك الظلاق يؤثر على نفسية الرجل بغض النظر من كان المتسبب .. حتى لو كان السبب من الزوجه 100% ولا مجال لاي تفاهم بالامر وحصل الطلاق .. فهو ايضا يؤثر على نفسية الرجل بعضا من الوقت ولكن اقل من الزوجه طبعا .. ويزداد التأثر خاصه اذا كان هناك اطفال بينهما ..
الرجل يحزن وبشده لحصول هذا السبب ايا كان مصدره والمتسبب فيه .. لكن لا اعتقد انه يشتاق واو يفتقد .. لان المجال امامه اكثر من الزوجه في الحصول على زواج اخر وسريع واكثر من الزوجه المطلقه ..
نعم الطلاق يؤثر على الزوجه بنسبه كثرة جدا ولكنها اقل عند الرجال .. وتختلف النسبه على حسب ونوع ( سبب الطلاق ) ..
--------------------------------------------------------
الاخت ونه خفوق ..
جزاك الله خيرا على كل الكلام اليي ذكرتيه وجعله الله في ميزان حسناتك ..
واعتقد ان هذا ربما يكون اخر كلام لموضوعنا هذا
وهو افضل ( خاتمة ) لنهايه الموضوع والخوض فيه ..
----------------------------------------------------------------
تقولين : ( هل الطلاق يؤثر في نفسية الرجل كثيرا ؟؟
هل يحزن و يشتاق و يفقتد ؟
يعني اذا المرأة تأثير الطلاق على نفسيتها يكون 100%
كم النسبة اللي يتاثر بها الرجل ؟ ) ..
- بلا شك الظلاق يؤثر على نفسية الرجل بغض النظر من كان المتسبب .. حتى لو كان السبب من الزوجه 100% ولا مجال لاي تفاهم بالامر وحصل الطلاق .. فهو ايضا يؤثر على نفسية الرجل بعضا من الوقت ولكن اقل من الزوجه طبعا .. ويزداد التأثر خاصه اذا كان هناك اطفال بينهما ..
الرجل يحزن وبشده لحصول هذا السبب ايا كان مصدره والمتسبب فيه .. لكن لا اعتقد انه يشتاق واو يفتقد .. لان المجال امامه اكثر من الزوجه في الحصول على زواج اخر وسريع واكثر من الزوجه المطلقه ..
نعم الطلاق يؤثر على الزوجه بنسبه كثرة جدا ولكنها اقل عند الرجال .. وتختلف النسبه على حسب ونوع ( سبب الطلاق ) ..
--------------------------------------------------------
الاخت ونه خفوق ..
جزاك الله خيرا على كل الكلام اليي ذكرتيه وجعله الله في ميزان حسناتك ..
واعتقد ان هذا ربما يكون اخر كلام لموضوعنا هذا
وهو افضل ( خاتمة ) لنهايه الموضوع والخوض فيه ..
----------------------------------------------------------------
الصفحة الأخيرة
حبيبتي..هذا زوجك !!!
كيف تدعين علية؟؟؟
لاتعودين لسانك الدعاء على أحد..
وكّلي أمرك لله خلية يأخذ حقك ...
تخيلي لو دعيتي لة بالكسر أعوذُ بالله...ووافقت ساعة إستجابة..
وبالفعل..أنكسرت رجلة..!!
وش بتستفيدين وإنتِ حاسة إنة غصب عنة..!!!
لكن لو خليتي دعواتك له بالهداية ووافقت ساعة إستجابة
وتقبلها ربي وهداة لك وسخرة لك مو أفضل..؟؟
مو ترتاح نفسيتك لإن سبب منعة برضاة أحسن من إنك تحسينة قاعد على ملل..؟؟
تعوذي من أبليس هو اللي مكدر خاطرك وهو سبب كل هذا..
وخلي الدعاء دايم الدوم بلسانك..لعلّ الله يستجيب..
وزوجك شوفي وش بخاطرة وش سبب فعلة
لأنة مضيع نفسة قبل مايضيعك..
لكن بسألك..
هل يصلي؟؟
ترى الصلاة وذكر الله والمداومة عليها في وقتها كفيلة بردعة..
ولو كان تاكها فالأولى حلها قبل..
لأنها هي الأساس..الإنسان إذا تقرب من الله يخاف منة ويرتجي رضاة
وبيبعد عن المعاصي..
الله يهدية ويفتح على قلبة.