صمت الحب**
صمت الحب**
(..ألم يعلم بأن الله يرى..)
(..ألم يعلم بأن الله يرى..)
سلمتِ وحضورك راقي نسعد به
بارك الله فيك



بارك الله فيك
صوت العدالة
صوت العدالة


حروف كلماتك
سكبت جمالا أخاذا على قوة النص ...


أخذتني إلى عالم آخر ... عالم مؤلم يتجلى فيه الانهزام أمام النفس ...

وددت لو لم تنتهي بسرعة ...

ووددت لو انتصر على نفسه ...

ولكن ليست كل النهايات سعيدة ...

هكذا واقعنـــا ....

تحياتي لإبداعك ...




تغريد حائل
تغريد حائل
صمتنا الحبيبة..
الله يالروعة هذا النص،طاهرةً سطوره..كلماته نداء روحاني لكل ضمير داخله غرسة إيمان وبذرة أخلاق....
الوقوف على مسرح الحياة يصيبنا بالغثيان ونشعر بالغضب لما نراهُ من تفكك وإنحدار...
مبدعة بروحكِ الإيمانية وراقية بفسكِ البشرية.
حقاً الله سبحانه وتعالى يرى...
فأنت تريد وأنا أريد والله يفعل مايريد....وفقكِ الله.
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
بالأمس غبت فغاب عني استنشاق هذه النفحات الروحية والهمسات القلبية وما يدور بينهما من صراع في
خط الحدود بين النفس وما تشتهيه ، والروح وما ترتجيه . .. أخذني المشهد بعيداً حتى تجسدني .. فكدت أرى
خيوط الأخذ والجذب تتنازعان الفتى وكدت أشفق عليه .. وبروعة كلماتك المحكمة اصاب السهم قلوبنا فوقفنا
على انتظار ونحن نشد أنفاسنا الى نهاية الطريق !! واختار !! ورضخ لمنطق الهوى وسرقته نفسه الأمارة
ورحلت عنه المطمئنة .. !!
صراع أزلي في كل نفس .. بين الخير والشر ... بين العقل والعاطفة.. بين الروح والجسد
مشهد أخاذ الطرح .. جعل النافذة تنطق الجمال مجسداً في امتداد الفضاء .. وتسبيح الجبال .. وروح صاحبه الذي رحل فنلمس  عظمة الخالق وقد تجلت في الموت والحياة المطلان في الخارج ..
والصراع بين الهوى والإيمان في الداخل أنا .. لاأملك بعد أن نفثت شعوري وتصوري بما اغدقته
علينا من صور وألوان إلا أن أحيي ذلك القلم الذي يرسم الحروف ويغزو النفوس ..
أبدعت في توصيل هذه الرسالة .. بمشهد قصير جمع فأبدع ، فوفّى .. !
المطر هتّانٌ بك ..!!

..  
صمت الحب**
صمت الحب**
بالأمس غبت فغاب عني استنشاق هذه النفحات الروحية والهمسات القلبية وما يدور بينهما من صراع في خط الحدود بين النفس وما تشتهيه ، والروح وما ترتجيه . .. أخذني المشهد بعيداً حتى تجسدني .. فكدت أرى خيوط الأخذ والجذب تتنازعان الفتى وكدت أشفق عليه .. وبروعة كلماتك المحكمة اصاب السهم قلوبنا فوقفنا على انتظار ونحن نشد أنفاسنا الى نهاية الطريق !! واختار !! ورضخ لمنطق الهوى وسرقته نفسه الأمارة ورحلت عنه المطمئنة .. !! صراع أزلي في كل نفس .. بين الخير والشر ... بين العقل والعاطفة.. بين الروح والجسد مشهد أخاذ الطرح .. جعل النافذة تنطق الجمال مجسداً في امتداد الفضاء .. وتسبيح الجبال .. وروح صاحبه الذي رحل فنلمس  عظمة الخالق وقد تجلت في الموت والحياة المطلان في الخارج .. والصراع بين الهوى والإيمان في الداخل أنا .. لاأملك بعد أن نفثت شعوري وتصوري بما اغدقته علينا من صور وألوان إلا أن أحيي ذلك القلم الذي يرسم الحروف ويغزو النفوس .. أبدعت في توصيل هذه الرسالة .. بمشهد قصير جمع فأبدع ، فوفّى .. ! المطر هتّانٌ بك ..!! ..  
بالأمس غبت فغاب عني استنشاق هذه النفحات الروحية والهمسات القلبية وما يدور بينهما من صراع في خط...
بارك الله فيك..
بكم يزدان المكان..
فأهلا بكِ..






بل عائدة أنتِ بإذن الله..
وحضورك مبهر أتمنى عودتك لواحتنا..
بوركتِ..




وتحياتي لصوت عدالتنا وحرفها الراقي..
بالتأكيد لن تكون كل النهايات سعيدة لأنها دنيا وليست جنة..!
حفظك الله..




أهلاً بتغريد وتغريداتها العذبة..
ولاننسى بسطرك الأخير..
بأن للعبد إرادة بها يحجم عن الباطل أو يتقدم..
رعاكِ الله..




ماءً غدقاً يروي الظمأ حضورك يافيضنا..
فقد سكبتِ الضيآء هنا على كل مانثرتُه.. فتألق بكِ..
فشكراً لكِ..