*حكاية حلم* @hkay_hlm_5
كبيرة محررات
وأخيرا زوجوه حنان ..........(: (:
قصة حب حقيقية تم التوفيق فيها بين راسين بالحلال من خلال قناة يوتيوب ببراعة العاشق الذي يبدوا
انه رفض من قبل والد المحبوبة فابتكر طريقة يصل بها لقلب عمه الذي رفضه وبغض النظر عن سبب الرفض
بدا بمحاولات حثيثة... لثنية عن الرفض وترقيق قلبه للوصول إلى القبول
فكان بتنزيل أول مقطع له ...
"زوجوه حنان لا ينتحر"
تفاعل كثير من الناس معه ....من ضمنهم كان الممثل فايز المالكي ..وبطريقته البسيطه والمعروفه ...
كتب تغريده تعاطفه معاه ((زوجوه تكفون قبل لاينتحر ))
لم ييأس الشاب وأعاد المحاولات بفكرة رائعة ربطها بحدث تغريدة فايز المالكي الكل تناوله فكان الإنتاج
الثاني
"زوجوه حنان رد ( فايز المالكي)"
بالنهايه
هنا تحقق الحلم ويبدوا أن محاولاته أثمرت وتجاوب معه أهل الخير ونجح في أرضاء عمة ونال القبول والرضا
وتدخل أهل الخير فجزاكي الله خيرا ياابو راكان وكثر من أمثالك
المقطع الثالث شاهد "زوجوه حنان ( ماقصر ابو راكان )
فبارك الله لهما وبارك عليهما وألف مبروك :cool::cool:
منك المال ومنها العيال ........:icon30::icon30:
86
12K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
اللي دفعني انزل الموضوع ...استغراب وسب بعض الناس للرجل ....
يعني استغفر الله تاركين سخافة الكيك واللي يصير فيها من الرجل والنساء ...
ومستثقلين اللي سواه ..على الاقل طلب شئ حلال وهو حر بالطريقه اللي يشوفها مناسبه سواء راقت للبعض ام لا
واتوقع لو كان غربي واظهر كذا حبه ماكان شفنا كل هذا الانتقاد وكان تناقلها الناس بكل فخر
ويكفينا غزو المسلسلات التركيه اللي البعض راكض وراها مجرد واحده حبة شخص وخانت زوجها والكل حاطهم قمة العشق
وتكفينا الحادثه اللي وقعت في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ابن عباس رضي الله عنهما : إن زوج بريرة كان عبدا يقال له مغيث ، كأني أنظر إليه يطوف خلفها يبكي ودموعه تسيل على لحيته فقال النبي صلى الله عليه وسلم لعباس : يا عباس ، ألا تعجب من حب مغيث بريرة ومن بغض بريرة مغيثا ؟ رواه البخاري .
فلما رأى مغيث إصرار بريرة على صده ، وأنها عازمة على تركه ، استشفع بالنبي صلى الله عليه وسلم ، فشفع له عندها ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : لو راجعته ، فإنه زوجك وأبو ولدك . قالت : يا رسول الله ، تأمرني ؟ قال : إنما أنا أشفع . قالت : لا حاجة لي فيه .
وبس كأني طولت بالهرج هههههه