وأذكرُ لُطفهُ الخافي
فأسْلُو لعلّ الأمر بالبُشرى قريبُ
وأمسحُ عَبرتي برجاء ربي
فظنّي فيه حتمًا .. لا يَخيبُ .
قال سبحانه
الشيخ السعدي رحمه الله
الذي لطف علمه وخبره
حتى أدرك السرائر والضمائر، والخبايا
وهو الذي ومن معاني اللطيف، أنه الذي يلطف بعبده ووليه
فيسوق إليه البر والإحسان من حيث لا يشعر، ويعصمه من الشر، من حيث لا يحتسب
ويرقيه إلى أعلى المراتب، بأسباب لا تكون من على بال، حتى إنه يذيقه المكاره
ليتوصل بها إلى المحاب الجليلة، والمقامات النبيلة.

ورده الجوري @ordh_algory
فريق الإدارة والمحتوى
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.



وردة_بيضااء :
وأمسحُ عَبرتي برجاء ربي فظنّي فيه حتمًا .. لا يَخيبُ ونعم بالله الله يجزاك كل خيروأمسحُ عَبرتي برجاء ربي فظنّي فيه حتمًا .. لا يَخيبُ ونعم بالله الله يجزاك كل خير
الله يسعدك بالدارين

فيسوق إليه البر والإحسان من حيث لا يشعر، ويعصمه من الشر، من حيث لا يحتسب
ويرقيه إلى أعلى المراتب، بأسباب لا تكون من على بال، حتى إنه يذيقه المكاره
جزاك الله خير الجزاء
ويرقيه إلى أعلى المراتب، بأسباب لا تكون من على بال، حتى إنه يذيقه المكاره
جزاك الله خير الجزاء
الصفحة الأخيرة
جزاك الله الجنة