{وَأَنَّهُ هُوَ أَضْحَكَ وَأَبْكَىٰ}
عندما تعلم أنه حتى الضحك والبكاء إنما هو بيد الله، يصبح توجهك لرب العالمين،
فتُقبل على الله وتتضرع إليه ليقدّر لك أسباب الفرح ويدفع عنك أسباب الحزن،
وتطلب منه أن يجعلك في عافية،
وأن يكون سعيك مكلّلاً بالنجاح والفلاح فيما يرضيه بحيث تجد أثره في الدنيا والآخرة.
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة