واجهي مخاوف صغيرك..

ـ أشبعي حاجة طفلك من الدفء العاطفي والمحبه ؛ ليشعر بالأمن والطمأنينه ؛ وأمزجي ذلك بدرجة معقولة ومرنة من الحزم.

ـ إن صادف طفلك مايخيفه أو يزعجه فلا تساعديه على نسيانه فالنسيان يدفن المخاوف في النفس ؛ ثم يصبح مصدراً للقلق والاضطراب . ولكن أوضحي الأمور لطفلك ، وأشبعي فضوله ، وطمئنية دون أن تخدعيه .

ـ نمي روح الاستقلال والاعتماد على النفس في طفلك كلما أمكن ذلك..

ـ وفري له المحيط العائلي الهادئ الذي يشبع حاجاته النفسيه؛ لأن الاضطراب العائلي يزعزع ثقة الطفل بنفسة.

ـ أحرصي على أن يكون سلوك المحيطين بطفلك متزناً ، خالياً من الهلع والفزع في أي موقف من المواقف ، خصوصاً إذا مرض ا لطفل أ و أصابه مكروه. / لا سمح الله /

ـ ساعدية على مواجهه المواقف التي ارتبطت في ذهنه بانفعال الخوف ، كالخوف من القطط أ والكلاب ، أو الماء بتشجيعه ـ دون زجره أو نقده ـ ليقبل عليها .

ـ قدمي له الحقائق وأكدي له أنه لا خطورة بالموقف إلى أن يقتنع ؛ ويسلك السلوك السوي بدافع من نفسة واعتمادا على ثقتة بالأب والأم ومن حولة من الأهل .

ـ أستعملي الخوف البناء في تنمية ايمان طفلك بالله . وتنمهي شخصيته وتعويدة احترام النظام.

ـ أبعدي طفلك عن مثيرات الخوف . كالقصص المخيفه ، عن الغوله والجن والعفاريت.

ـ شجعي طفلك على اكتساب الخبرة والممارسة والتجري في القيام بالخبرات السارة غير المخيفة ، حتى يعتاد العامل مع مواقف الحياة ولايهابها أو يخاف منها

ـ لا تبالغي في خوفك على طلفلك أو تنتقديه بشدة .ـ الاسرةـ


تحيــــــاتي


محبتكم الجازي