أعرف ناس يهلكون أعمارهم بالحمل والولاده عشان ربي يرزقها ولد
وفي كل مره تحمل فيها تتمنى هالولد
لكن ما توصل لا لسب ولا ضرب الدكتوره حتى ماتوصل للزعل
تخلف الله يشفيهم ولا يبتلينا !
البنات كلهم بركه وسعاده وحتى العيال يا زينهم

ي حلـــوهم البنـــآت .... الله يعين نآس تفكيرهم رجعي ليتهم ينقرضون بس

قال رسول ﷺ : ( من كانت له أنثى فلم يئدها ولم يهنها ولم يؤثر ولده عليها أدخله الله الجنة ) أبوداود
واريدان اوضح ان تفضيل الولدعلى الانثى ليس فقط في العرب بل يوجدفي الصين والهند
ووجدت ان الي يتضايق من خلفة البنات هي البيئات الي ينتشرفيهاالجهل وضعف الوازع الديني

أحب أن أضيف شيئا :

العلم الحديث جاء فترة وقال المسؤول عن تحديد الجنس هو الرجل
ثم كذب هذه النظرية وقال أن المسؤول عن تحديد الجنس هو المرأة

والصواب هو أن المرأة والرجل مشتركين في تحديد نوع الجنس وكل هذا يحصل بقضاء الله وقدره ( يهب لمن يشاء إناثا ويهب لمن يشاء الذكور ...)

روى ثوبان مولى رسول الله عليه وسلم , قال : كنت قائما عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فجاء حبر من أحبار اليهود ،فقال: السلام عليك يا محمد - الحديث بطوله - إلى أن قال : جئت أسألك عن الولد ؟ فقال : ماء الرجل أبيض, وماء المرأة أصفر, فإذا اجتمعا, فعلا مني الرجل مني المرأة : أذكرا بإذن الله , وإذا علا مني المرأة مني الرجل أنثا بإذن الله . (
صحيح مسلم كتاب الحيض 315 (


أما لأمور الجاهلية الموجودة عند بعض الناس فلا يوصف المجتمع ولا العصر بأنه عصر جاهلي :

وهنا كلام للشيخ صالح السدلان :
فإن النبي صلى الله عليه وسلم حذرنا من أعمال الجاهلية فقال : " أربع في أمتي من الجاهلية : الفخر في الأحساب والطعن في الأنساب والاستسقاء بالنجوم وإتيان الكهان " .

النبي صلى الله عليه وسلم بين أن هذه من أمور الجاهلية ، ولكن لم يصف عموم الأمة بالجاهلية فالمجتمع قد يكون فيه شيئ من أمور الجاهلية لكن أن يوصف بأنه مجتمع جاهلي بعيد عن الإسلام فلا شك أن هذا خطأ في التقدير وعدم وضع الشيئ في موضعه وفيه تجاوز للحد الشرعي ، وأما المجتمعات التي انحلت واختفت منها شعائر الإسلام وظهرت شعائر الكفر والإلحاد والشرك والوثنية فلا مانع أن يطلق عليها وصف مجتمعات جاهلية .

والله ان البنت والولد نعمة من ربي ...يحمدون ربي ان الله رزقهم

ليتني احمل واجيب عشر بنات تحت بعض راضية...المهم احمل