
بعد زوال حكم مبارك الكذاب .................... ان الاوان لدافع عن مسلمات مصر .. يا مسلمين مصر قضية اسلام المسيحين اهم من ديستور المصري اهتموا بها ... .................. لعلى الله هدم ملك مبارك من اجل نصرة المسلمين المعذبين في ادير وكنائس مصر .

اليدي من الخبر :
بعد زوال حكم مبارك الكذاب .................... ان الاوان لدافع عن مسلمات مصر .. يا مسلمين مصر قضية اسلام المسيحين اهم من ديستور المصري اهتموا بها ... .................. لعلى الله هدم ملك مبارك من اجل نصرة المسلمين المعذبين في ادير وكنائس مصر .بعد زوال حكم مبارك الكذاب .................... ان الاوان لدافع عن مسلمات مصر .. يا مسلمين مصر...
وفاء قسطنطين , هى نصرانية مصرية من مدينة شبين الكوم التابعة لمحافظة المنوفية بدلتا مصر , عُرف عنها الخلق الحسن بين أبناء ملتها السابقة , و كانت متفوقة فى دراستها حتى حصلت على شهادة فى الهندسة الزراعية , ثم تزوجت من ابن مدينتها مجدى يوسف عوض الذى عُين كاهن بكنيسة بمدينة أبو المطامير بمحافظة البحيرة , و تسمى بعد أن نال الكهانة باسم يوسف , و عاشت وفاء مع زوجها الكاهن بمدينة أبو المطامير , و كان لها مكانة خاصة عند النصارى فهى قدوة للنساء النصرانيات لأنها زوجة كاهن , و رزقت من زوجها بولد وبنت , الولد يدعى مينا و البنت شيرى , حصل ابنها على شهادة الهندسة , و التحقت ابنتها بكلية العلوم جامعة الإسكندرية , و تعينت وفاء فى وظيفة بالإدارة الزراعية بمدينة أبو المطامير , و مرت حياتها بطريقة عادية جداً , و فى يوماً ما و منذ عامين أو أكثر , يشاء الله الواحد الأحد أن تشاهد وفاء برنامج عن الإعجاز العلمى للقرآن الكريم فى التليفزيون المصري يقدمه الدكتور زغلول النجار حفظه الله , فتأثرت بفضل الله كثيراً بهذا البرنامج , وأشغلها جداً , و لكنه اكتشفت بعد سمعها للبرنامج أن القرآن يتكلم عن حقائق علمية أُكتشفت حديثاً , و أن الإسلام ليس دين دموى كما كانت تعتقد و يُقال لها , فما كان منها إلا سئلت زميلها فى العمل (1)( محمد السيد المرجون ) عن الحقائق العلمية فى القرآن الكريم , فأفادها كثيراً جزاه الله خير الجزاء , و أمدها بالكتب و شيئاً فشيئاً تمكن الحق من قلبها فأعلنت إسلامها , و لكنها أخفت إسلامها عن جميع أفراد عائلتها , إلا ان ابنتها علمت بالأمر عن غير قصد و لكنها تسترت على أمها , و خلال هاتين السنتين حفظت أختنا وفاء 17 جزءاً من القرآن الكريم , و صامت رمضان الماضي و الذي قبله , و حاولت أختنا ترك بيتها حتى تعلن إسلامها بعيداً عن أهلها حتى لا تتعرض للأذى , و نجحت بفضل الله أن تهرب من بيتها بمساعدة أخانا محمد السيد المرجون , و أعلنت إسلامها
و لأنها زوجة قس فلم يسكت النصارى , و أشعلوها ناراً , فاستسلم المسئولين المصريين لضغوط النصارى , و وضعت أختنا تحت الضغط النصرانى فى بيت بالقاهرة , فى محاولة لردها إلى النصرانية و لكنهم فشلوا تماماً , و كانت وسائل الإعلام و مصادر الأخبار كلها تقول ذلك , و أعلنت تمسكها بإسلامها , و لكن النصارى لم يستسلموا و زادت حدة الضغط من قبلهم و من جهات خارجية , ففوجئنا فى صباح يوم الجمعة الماضى بإعلان أن وفاء عادت للنصرانية بكامل ارادتها
لكن لم يسكت النصارى على إسلام هذه المرأة , بل قاموا بحملة إعلامية كبيرة , تعاضد فيها نصارى مصر مع نصارى المهجر ( نصارى مصر المهاجرين )
فقام نصارى مصر بمظاهرات , و اشتبكوا مع قوات الشرطة و أصابوا بعضهم , بعد ان رشقوا قوات الشرطة بالحجارة من داخل كاتدرائية العباسية
حاول النصارى وضع وفاء بأحد كنائسهم , بعيداً عن أعين الأمن , و وافق المسئولين و لكن تدخل وزير الأوقاف المصري محمود حمدى زقزوق بأن هذا لا يجوز , فلجأ المسئولين إلى حل دبلوماسي لا يجوز شرعاً و لكنه أخف الضررين , فوضعوا أختنا وفاء ثبتها الله فى بيت المغتربات المسيحيات , و لكن تحت حراسة الأمن المصري الذى كان متواجداً معها طوال الوقت
وفاء ثبتها الله تقول لهم : " حدثوني فقط بوصفي مسلمة فأنا أحفظ 17 جزءا من القرآن الكريم كنت أصوم رمضان في بيت زوجي القس.. وأصلي بعيني , أقباط المهجر يطلبون مساعدة شارون ويحرضون بوش على التدخل
" وفى 14 ديسمبر حضرت السيدة وفاء قسطنطين مسيحة قسطنطين .....الخ " يوم 14/12/2004 , هو نفسه اليوم الذى أعلنت فيه أختنا الأسيرة وفاء تمسكها بإسلامها , ألست معى أن هذا تناقض ؟؟؟؟؟؟
وفاء تختفى على يد النصارى فى دير بوادى النطرون , فإما العذاب حتى الموت , أو الردة إلى النصرانية فى زعمهم
و لأنها زوجة قس فلم يسكت النصارى , و أشعلوها ناراً , فاستسلم المسئولين المصريين لضغوط النصارى , و وضعت أختنا تحت الضغط النصرانى فى بيت بالقاهرة , فى محاولة لردها إلى النصرانية و لكنهم فشلوا تماماً , و كانت وسائل الإعلام و مصادر الأخبار كلها تقول ذلك , و أعلنت تمسكها بإسلامها , و لكن النصارى لم يستسلموا و زادت حدة الضغط من قبلهم و من جهات خارجية , ففوجئنا فى صباح يوم الجمعة الماضى بإعلان أن وفاء عادت للنصرانية بكامل ارادتها
لكن لم يسكت النصارى على إسلام هذه المرأة , بل قاموا بحملة إعلامية كبيرة , تعاضد فيها نصارى مصر مع نصارى المهجر ( نصارى مصر المهاجرين )
فقام نصارى مصر بمظاهرات , و اشتبكوا مع قوات الشرطة و أصابوا بعضهم , بعد ان رشقوا قوات الشرطة بالحجارة من داخل كاتدرائية العباسية
حاول النصارى وضع وفاء بأحد كنائسهم , بعيداً عن أعين الأمن , و وافق المسئولين و لكن تدخل وزير الأوقاف المصري محمود حمدى زقزوق بأن هذا لا يجوز , فلجأ المسئولين إلى حل دبلوماسي لا يجوز شرعاً و لكنه أخف الضررين , فوضعوا أختنا وفاء ثبتها الله فى بيت المغتربات المسيحيات , و لكن تحت حراسة الأمن المصري الذى كان متواجداً معها طوال الوقت
وفاء ثبتها الله تقول لهم : " حدثوني فقط بوصفي مسلمة فأنا أحفظ 17 جزءا من القرآن الكريم كنت أصوم رمضان في بيت زوجي القس.. وأصلي بعيني , أقباط المهجر يطلبون مساعدة شارون ويحرضون بوش على التدخل
" وفى 14 ديسمبر حضرت السيدة وفاء قسطنطين مسيحة قسطنطين .....الخ " يوم 14/12/2004 , هو نفسه اليوم الذى أعلنت فيه أختنا الأسيرة وفاء تمسكها بإسلامها , ألست معى أن هذا تناقض ؟؟؟؟؟؟
وفاء تختفى على يد النصارى فى دير بوادى النطرون , فإما العذاب حتى الموت , أو الردة إلى النصرانية فى زعمهم


زغلول النجار يؤكد مقتل وفاء قسطنطين في دير وادي النطرون
فجر الدكتور زغلول النجار مفاجأة من العيار الثقيل حيث أكد أن السيدة وفاء قسطنطين قتلت في وادي النطرون وأنه علم بطريقة غير مباشرة أنهم قتلوها لأنها رفضت أن ترتد عن الإسلام.
وقال النجار لصحيفة "الخميس" المصرية: أنا قمت بإهداء أخر كتاب لي إليها وسميتها شهيدة العصر لأنها أثبتت بإعتزازها بتوحيد الله سبحانه وتعالى أن الإيمان بالله الواحد الاحد هو أفضل منا في الوجود وهي قالت في أخر مؤتمر صحفي "أنا أسلمت بسبب مقال د. زغلول النجار وهذا يكفيني شرفا".
والمعروف أن السيدة وفاء اعتنقت الإسلام ثم أجبرت بعد التهديد على الارتداد إلى المسيحية وانتقلت إلى دير وادي النطرون نهاية عام 2004 بناء على أوامر البابا شنودة الثالث ولم تعد لبلدتها مرة أخرى مما دفع عشرات من المحامين لتقديم بلاغات رسمية للنائب العام يطالبون فيها بالتحقيق في واقعة إختفاء وفاء قسطنطين وحجبها عن زوجها وأسرتها كما طالبوا بخضوع وادي النطرون للتفتيش الصحي والقضائي والأمني والأهلي لمعرفة مصير المحتجزين داخله وهل هم موجودون هناك بإرادتهم أم تحت ضغط.
وأشار البيان وقتها إلى وقائع إختفاء العديد من السيدات والفتيات في وادي النطرون واختفاء أخبارهن مثل وفاء، وماري عبد الله زكي زوجة القس لويس نصر عزيز كاهن كنيسة الزاوية الحمراء والتى أعلنت إسلامها أمام شيخ الأزهر وهل غيرت رأيها بعد أن تعرضت للإكراه وأين مقامها الأن.
والسيدة وفاء قسطنطين ، مهندسة زراعية خلوقة ، عرفت بأدبها، تزوجت من كاهن يُدعى " يوسف " يرعى كنيسة " أبو المطامير " فى محافظة البحيرة .. أنجبت من هذا الكاهن ولد وبنت .. أصبح الولد مهندساً .. والبنت حاصلة على بكالوريوس علوم.
عُرف عن الشهيدة حب الإطلاع والقراءة .. كانت كثيراً ما تتناقش مع زملائها فى العمل عن الإسلام .. حتى أسرت لزميل لها بأنها شاهدت البروفيسور زغلول النجار فى التليفزيون وهو يتحدث عن إعجاز القرآن العلمى ، وأن جميع المعارف العلمية الحديثة ، سبق وأن ذكرها القرآن الكريم منذ أربعة عشر قرناً من الزمان.
ساعدها زميلها على القراءة فى الإسلام وأحضر لها بعض الكتب .. بدأ نور الإيمان يدخل إلى قلبها .. شئ ما فى حياتها بدأ يتغير.
أخذت الشهيدة وفاء تقرأ القرآن الكريم وتتدبر فى آياته.. كانت تحب قراءة سورة " الكهف " .. تمكنت – عليها – رحمات الله من حفظ 17 جزء من القرآن الكريم.
اعتنقت الإسلام سراً لمدة عامين ثم جهرت محاولة الهروب بإسلامها، ولكن الكنيسة رفضت إسلام زوجة كاهن وأجبرت الدولة على تسليم الشهيدة وفاء بعد اعتصام البابا في دير وداي النطرون والتي استقبلها فيه البابا في نهاية 2004 ، حيث لم يظهر لها بعد ذلك أي أثر.
ولم تكن حالة وفاء قسطنطين هي الحادثة الوحيدة، فقد سبق أن تلقت عدة فتيات قبطيات أشهرن إسلامهن وتزوجن من مسلمين عدة تهديدات بالقتل مثل أميرة التى إختفت بعد أن تزوجت من شاب مسلم وتقدم زوجها ببلاغ للشرطة يتهم أهلها بخطفها لإجبارها على ترك الإسلام والرجوع للمسيحية وكذلك زينب التى كانت إسمها ماريا قبل إسلامها وإرتدت النقاب وأخذت تختفي عن أعين أقاربها والكنيسة حتى لا يعيدها إلى المسيحية مرة أخرى.
وكانت دار الإفتاء المصرية تلقت رسالة رقم 2549 بعنوان إكراه على الكفر تحمل سؤالا من مسيحي قال انه رجل إعتنق الإسلام منذ عام وأشهر إسلامه بشكل رسمي وتحت تهديد من عائلته بالقتل إضطر لكتابة إقرار ضد إرادته وعقيدته لرجوعه إلى المسيحية ولكنه مازال مؤمنا بقلبه بالإسلام ويؤدي جميع الفروض ومتزوج من سيدة مسلمة وحرر خطابا رسميا لرئيس المجلس الملي القبطي أعلن فيه إشهاره للإسلام وإستنكاره لما إضطر لكتابته تحت التهديد، ويسأل دار الإفتاء عن وضعه هل يعد مرتدا عن الإسلام أم مازال مسلما؟ وأفادته دار الإفتاء أن من أكره على الكفر وكتبها مكرها لا يكفر بذلك عند الله.
وأكد الباحث القبطي أنطوان مجدي المقيم في هولندا أن هناك جماعات مسيحية متطرفة في مصر يتم الكشف عنها بين الحين والأخر إحداها كان يقودها راهب بالكنيسة أمر البابا شنودة بتجريده من رتبته الدينية
التقرير نقلته..
فجر الدكتور زغلول النجار مفاجأة من العيار الثقيل حيث أكد أن السيدة وفاء قسطنطين قتلت في وادي النطرون وأنه علم بطريقة غير مباشرة أنهم قتلوها لأنها رفضت أن ترتد عن الإسلام.
وقال النجار لصحيفة "الخميس" المصرية: أنا قمت بإهداء أخر كتاب لي إليها وسميتها شهيدة العصر لأنها أثبتت بإعتزازها بتوحيد الله سبحانه وتعالى أن الإيمان بالله الواحد الاحد هو أفضل منا في الوجود وهي قالت في أخر مؤتمر صحفي "أنا أسلمت بسبب مقال د. زغلول النجار وهذا يكفيني شرفا".
والمعروف أن السيدة وفاء اعتنقت الإسلام ثم أجبرت بعد التهديد على الارتداد إلى المسيحية وانتقلت إلى دير وادي النطرون نهاية عام 2004 بناء على أوامر البابا شنودة الثالث ولم تعد لبلدتها مرة أخرى مما دفع عشرات من المحامين لتقديم بلاغات رسمية للنائب العام يطالبون فيها بالتحقيق في واقعة إختفاء وفاء قسطنطين وحجبها عن زوجها وأسرتها كما طالبوا بخضوع وادي النطرون للتفتيش الصحي والقضائي والأمني والأهلي لمعرفة مصير المحتجزين داخله وهل هم موجودون هناك بإرادتهم أم تحت ضغط.
وأشار البيان وقتها إلى وقائع إختفاء العديد من السيدات والفتيات في وادي النطرون واختفاء أخبارهن مثل وفاء، وماري عبد الله زكي زوجة القس لويس نصر عزيز كاهن كنيسة الزاوية الحمراء والتى أعلنت إسلامها أمام شيخ الأزهر وهل غيرت رأيها بعد أن تعرضت للإكراه وأين مقامها الأن.
والسيدة وفاء قسطنطين ، مهندسة زراعية خلوقة ، عرفت بأدبها، تزوجت من كاهن يُدعى " يوسف " يرعى كنيسة " أبو المطامير " فى محافظة البحيرة .. أنجبت من هذا الكاهن ولد وبنت .. أصبح الولد مهندساً .. والبنت حاصلة على بكالوريوس علوم.
عُرف عن الشهيدة حب الإطلاع والقراءة .. كانت كثيراً ما تتناقش مع زملائها فى العمل عن الإسلام .. حتى أسرت لزميل لها بأنها شاهدت البروفيسور زغلول النجار فى التليفزيون وهو يتحدث عن إعجاز القرآن العلمى ، وأن جميع المعارف العلمية الحديثة ، سبق وأن ذكرها القرآن الكريم منذ أربعة عشر قرناً من الزمان.
ساعدها زميلها على القراءة فى الإسلام وأحضر لها بعض الكتب .. بدأ نور الإيمان يدخل إلى قلبها .. شئ ما فى حياتها بدأ يتغير.
أخذت الشهيدة وفاء تقرأ القرآن الكريم وتتدبر فى آياته.. كانت تحب قراءة سورة " الكهف " .. تمكنت – عليها – رحمات الله من حفظ 17 جزء من القرآن الكريم.
اعتنقت الإسلام سراً لمدة عامين ثم جهرت محاولة الهروب بإسلامها، ولكن الكنيسة رفضت إسلام زوجة كاهن وأجبرت الدولة على تسليم الشهيدة وفاء بعد اعتصام البابا في دير وداي النطرون والتي استقبلها فيه البابا في نهاية 2004 ، حيث لم يظهر لها بعد ذلك أي أثر.
ولم تكن حالة وفاء قسطنطين هي الحادثة الوحيدة، فقد سبق أن تلقت عدة فتيات قبطيات أشهرن إسلامهن وتزوجن من مسلمين عدة تهديدات بالقتل مثل أميرة التى إختفت بعد أن تزوجت من شاب مسلم وتقدم زوجها ببلاغ للشرطة يتهم أهلها بخطفها لإجبارها على ترك الإسلام والرجوع للمسيحية وكذلك زينب التى كانت إسمها ماريا قبل إسلامها وإرتدت النقاب وأخذت تختفي عن أعين أقاربها والكنيسة حتى لا يعيدها إلى المسيحية مرة أخرى.
وكانت دار الإفتاء المصرية تلقت رسالة رقم 2549 بعنوان إكراه على الكفر تحمل سؤالا من مسيحي قال انه رجل إعتنق الإسلام منذ عام وأشهر إسلامه بشكل رسمي وتحت تهديد من عائلته بالقتل إضطر لكتابة إقرار ضد إرادته وعقيدته لرجوعه إلى المسيحية ولكنه مازال مؤمنا بقلبه بالإسلام ويؤدي جميع الفروض ومتزوج من سيدة مسلمة وحرر خطابا رسميا لرئيس المجلس الملي القبطي أعلن فيه إشهاره للإسلام وإستنكاره لما إضطر لكتابته تحت التهديد، ويسأل دار الإفتاء عن وضعه هل يعد مرتدا عن الإسلام أم مازال مسلما؟ وأفادته دار الإفتاء أن من أكره على الكفر وكتبها مكرها لا يكفر بذلك عند الله.
وأكد الباحث القبطي أنطوان مجدي المقيم في هولندا أن هناك جماعات مسيحية متطرفة في مصر يتم الكشف عنها بين الحين والأخر إحداها كان يقودها راهب بالكنيسة أمر البابا شنودة بتجريده من رتبته الدينية
التقرير نقلته..
الصفحة الأخيرة
بس وش قصه وفاء قسطنطين
و كاميليا شحاته