السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رمضان كريم علا الجميع
بدخل بالموضوع علا طول انا رحت للسوق الاسبوع اللي فات ثاني يوم من رمضان ومعي بنتي عمرها سنه شايلته وانسرقت بناجرها ذهب شاريتها قبل كم شهر بالفين وخمس ميه وكمان انسرقت محفضتي فيها الف ريال
حسبي الله ونعم الوكيل والله ماحسيت بشي الا يوم جيت احاسب صح حسيت وحده سحبت يد بنتي وطالعت ببناجرها الا هي موجوده شكلها راقبتني واسرقتها بس المحفضه والله ماحسيت باي شي
الله يعوضني خير والله يجعلها دفعة بلاء عنا
انا خبرتكم عشان تنتبهون ولمى خبرت صاحب المحل قال يوميا تصير سرقات
ولا تنسون دعاء السووق
دعواتكم لي
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بحبك يامامي @bhbk_yamamy
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
فارسة الحلام
•
الحمد الله ع سلامتكم
الله يجزاك الجنه عالتنبيه
وبخصوص دعاء السوق .. موصحيح ياقلبي
من الموقع الرسمي للشيخ ابن باز
ما صحة هذا الحديث: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من دخل السوق فقال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيي ويميت وهو حي لا يموت، بيده الخير وهو على كل شيء قدير، كتب الله له ألفَ ألفِ حسنة ومحا عنه ألفَ ألفِ سيئة، ورفع له ألفَ ألفِ درجة)، يريد أن يعرف صحة هذا الحديث
الحديث هذا غير صحيح، الحديث هذا غير صحيح، وقد كتبنا فيه كتابة من مدة طويلة، وهو ضعيف، ولكن الذكر مطلوب في السوق وغير السوق، مطلوب، لكن بهذا اللفظ: كتب له الله ألفَ ألف درجة إلى آخره هذا غير صحيح. ولكن الذكر في السوق وفي كل مكان مطلوب، الرسول -صلى الله عليه وسلم- حث على الذكر والله حث عليه في كتابه العظيم فقال سبحانه: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا (41) سورة الأحزاب، وقال جل وعلا: فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَاةُ فَانتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِن فَضْلِ اللَّهِ وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَّعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (10) سورة الجمعة، وقال النبي -صلى الله عليه وسلم-: (سبق المفرِّدون) قيل: يا رسول الله مَن المفرِّدون؟ قال: (الذاكرون الله كثيراً والذاكرات)، فالذكر مطلوب في الأسواق وفي المجالس وعلى الفراش وفي كل مكان، الله جل وعلا يحب من عباده أن يذكروه، وأن يكثروا من ذلك، لكن هذا الحديث أنه من سار السوق كتب الله له ألف ألف حسنة ومحى عنه ألف ألف سيئة هذا غير صحيح.
لا اله الا الله
وبخصوص دعاء السوق .. موصحيح ياقلبي
من الموقع الرسمي للشيخ ابن باز
ما صحة هذا الحديث: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من دخل السوق فقال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيي ويميت وهو حي لا يموت، بيده الخير وهو على كل شيء قدير، كتب الله له ألفَ ألفِ حسنة ومحا عنه ألفَ ألفِ سيئة، ورفع له ألفَ ألفِ درجة)، يريد أن يعرف صحة هذا الحديث
الحديث هذا غير صحيح، الحديث هذا غير صحيح، وقد كتبنا فيه كتابة من مدة طويلة، وهو ضعيف، ولكن الذكر مطلوب في السوق وغير السوق، مطلوب، لكن بهذا اللفظ: كتب له الله ألفَ ألف درجة إلى آخره هذا غير صحيح. ولكن الذكر في السوق وفي كل مكان مطلوب، الرسول -صلى الله عليه وسلم- حث على الذكر والله حث عليه في كتابه العظيم فقال سبحانه: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا (41) سورة الأحزاب، وقال جل وعلا: فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَاةُ فَانتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِن فَضْلِ اللَّهِ وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَّعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (10) سورة الجمعة، وقال النبي -صلى الله عليه وسلم-: (سبق المفرِّدون) قيل: يا رسول الله مَن المفرِّدون؟ قال: (الذاكرون الله كثيراً والذاكرات)، فالذكر مطلوب في الأسواق وفي المجالس وعلى الفراش وفي كل مكان، الله جل وعلا يحب من عباده أن يذكروه، وأن يكثروا من ذلك، لكن هذا الحديث أنه من سار السوق كتب الله له ألف ألف حسنة ومحى عنه ألف ألف سيئة هذا غير صحيح.
لا اله الا الله
الله يسلمك
يعلم الله اني استفدت منكم كثير عشان كذا حبيت اخبركم ويعلم الله أعدكم مثل خواتي
يعلم الله اني استفدت منكم كثير عشان كذا حبيت اخبركم ويعلم الله أعدكم مثل خواتي
الصفحة الأخيرة