والله هالبنت مقطعة قلبي مرة ، وعندي مشكلة اخرى بالله عليكم ساعدوني

الأمومة والطفل

*لي اخي بنت عمرها سنة ونصف وماشاء الله لاقوة الا بالله زي القمر ، ومشكلتها الى الآن مامشيت ، قالوا الدكاترة طبيعي ولكن لاتحاولوا تمشوها ، وجبنالها جزمة طبية لكن مافيش تحسن ، ولما نحاول نمشيها الاحظ انها تثني ركبتها اليمين ، فيدوني يامهات ياهل الخبرة .

المشكلة الثانية ، اني مشرفة اجتماعية لمرحلة رياض الأطفال ,,,,,,,,, ويوجد اطفال يعانون من :
· السرقة .......
· الإنطوائية.
· الحركة الزائدة.
· عدم الرغبة في الذهاب الى الروضة والبكاء فيها .
· احدهم يلمس عورات صديقاته البنات .......
· اذا احد عنده موقع عن هذه المشاكل ،،،،،،، اواي احد عنده فكرة عن اطفال سن الروضة
· وجزاكم الله خيرا
6
1K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

أم ود
أم ود
هناك موقع إسمه (إسلام أولآين ) يعرض إستشارات تربوية للمشاكل التي تريدين
وشريط بأسم ( التربية الأخلاقية للطفل ) عدنان باحارث وكتاب ( 110طريقة لتربية طفل صالح ) مجاهد ديرانيه
وكان الله في عونك .....
أم شيماء
أم شيماء
السلام عليكم اختي لين الشرق

الله يسهل عليك امورك اختي لين الشرق يمكن مثل ما قالوا الدكاتره الامر طبيعي لكن يحتاج الى وقت اكثر كي تستطيع المشي بس مع هذا لا تهملوا الموضوع وراجعوا الطبيب بين فترة واخرى وان شاء الله خير
أم شيماء
أم شيماء
هذا اللي حصلته من مجلة الكلمة الطيبة عن اطفال الروضة ان شاء الله تنفعك

أسباب انزواء الطفل في الروضة

إن جذور هذه المشكلة هي البيت، نوعية العلاقة بين الوالدين بعضهما ببعض ونوعية العلاقة بين الوالدين أو أحدهما بالأولاد، هذه هي الأساس.

كما أن نوعية علاقة الأسرة بالأقرباء والجيران من الناحية العاطفية تؤثر تأثيراً كبيراً سلباً أو إيجاباً في عملية الانطواء أو الانبساط وللفروق الفردية من حيث التكوين الجسدي والنفسي والعقلي وما رافق حياة الطفل من ظروف محيطة خاصة، كل ذلك يحدد أيضاً ملامح شخصية الطفل المنبسطة أو المنطوية.


فكلما كان الطفل ذو تكوين جسمي سليم وقوي ونمو عقلي سليم وصحيح وكلما كانت حياة الطفل خالية من ظروف غير طبيعية وكانت علاقة الأبوين بعضهما ببعض وبأفراد الأسرة جيدة وكانت علاقة الأسرة بالجوار والأقرباء طبيعية منتظمة كان الطفل أقرب إلى الانبساط في الروضة.

فالطفل الاجتماعي في الأسرة والجريء لا يمكن أن يكون منطوياً في الروضة، أما الطفل الذي ربي تربية منعزلة فإننا نجد فيه تربة صالحة للانطواء حيث أن وجود مربية شديدة أو مخيفة بشكلها أو تصرفاتها أو أقوالها يجعله ينكمش ويبتعد عن إقامة علاقات اجتماعية بزملائه وخاصة إذا كانت المربية تعاني من ظروف خاصة أو مشاكل تبقيها حزينة أو متوترة، وهذا طبعاً حالة شاذة أو خاصة يجب أن لا توجد في مربية الروضة.

وهناك حالات خاصة يحصل فيها الانزواء أو الانطواء بسبب سفر الوالد وبقاء البيت دون رجل يدخله حيث يكون أي إنسان غريب يراه الطفل مثيراً للخوف عنده وخاصة في بداية خروجه إلى الجو الاجتماعي إن كان في الروضة أو خارجها.

كما أن وقوع أحداث مخيفة إلى حد كبير تجعل الطفل يصاب بردة فعل تصل إلى درجة الانكماش عن كل شيء والانسحاب إلى الذات.

ـ مثال على ذلك الطفل م. س كان في الرابعة من عمره عند الاجتياح العراقي للكويت وكان مسكنهم في الكويت مقابل حديقة عامة تطل شرفة بيتهم عليها، امتلأت الحديقة الجميلة بالدبابات ودارت معركة ضارية شهدها الطفل وشهد ما رافقها من بكاء ونحيب وهرب وذعر.

منذ ذلك الوقت أصيب بوهن نفسي شديد وامتنع عن الكلام إلا للضرورة القصوى وبشكل مختصر ومع أقرب الناس إليه أمه أو أخوته.

خرجت الأسرة من الكويت مع من نزح وذهبت إلى بلد آخر وسجل الطفل في إحدى الروضات، عرف السبب في انكماشه وانسحابه من المجتمع كله (بعد محاورة أهله عن حياته السابقة).

خلق له جواً جديداً من المرح واللعب والضحك ـ تعاون الأهل مع إدارة الروضة في تبادل المعلومات حول التغيرات التي تطرأ على الطفل وبشكل مستمر وتم توجيه الأهل إلى ضرورة بذل مجهود مكثف لإدخاله أجواء اجتماعية مرحة ومفرحة.

تم إدخاله ضمن مجموعة للتمثيل وأخرى للّعب في الروضة وقد اختار وبصعوبة بعض الصداقات وكان هناك مجهود خاص بذل من قبل كل المشرفين على الروضة لإنقاذه من انسحابه من المجتمع ورفضه الكلام والتجاوب.

وبالتشجيع المستمر حتى عندما كان لا يستحق التشجيع فعلاً، كنا نشجعه وبحرارة وكانت المربيات يحاولن إدخال السعادة إلى نفسه عن طريق (كل ما قال الأهل إنه يحبه) من لعب.

وبعد مرور أشهر قليلة صار الطفل قريباً من العادي وبعد مرور سنتين كان من أفضل الأطفال طلاقة ومرحاً ودراسة واختلاطاً اجتماعياً بزملائه.

إذاً لم يكن السبب في انطواء الطفل وانعزاله لا البيت ولا الروضة بل كان سبب حادثة خارج البيت كان لها الأثر الكبير في إخافته وتبديل ما كان يفرح فيه من حديقة جميلة وألعاب متميزة متنوعة إلى مكان للقتال والتدمير.

هكذا نرى أن الانطواء مشكلة متعددة الأسباب لكن المربي الذي يعرف سببها بإمكانه تجاوزها مع شيء من الصبر والجهد ومساعدة الأهل وتعاونهم.
أم شيماء
أم شيماء
وهذا موضوع ثاني يمكن يفيد بنت اخوك ان شاء الله



أسباب عضوية وأخرى نفسية وراء تأخر المشي عند الأطفال

تصاب كثير من الأمهات بالقلق عندما يتأخر طفلها في المشي وخصوصًا عندما يتجاوز العام بشهر واحد فليس معنى ذلك أن هناك أمراضًا وراء ذلك لأن هناك مراحل يمر بها الأطفال منذ أن يتعلموا الحبو إلى أن يصلوا إلى مرحلة السير والركض. وتختلف هذه المراحل باختلاف بنية الأطفال، بالإضافة إلى عوامل التغذية والوراثة وغيرها. وهناك أسباب لتأخر بعض الأطفال في مشيهم قد تكون عضوية وقد تكون نفسية.

تقول ريم خالد (أم لثلاثة أطفال) عانيت هذه المشكلة مع طفلي الأول الذي تأخر في مشيه حتى بلغ عامه الثاني. وقد ذهبت به إلى عدد من الأطباء ونصحوني بأن أستمر في الرضاعة الطبيعية نظرًا لأهميتها في إمداده بما يحتاج إليه من الكالسيوم والفسفور وفيتامين (د) وبالفعل فبعد إكماله عامه الثاني بدأ بالمشي بصورة طبيعية مثل إخوته.

وتصف عنود عبدالله (أم لسبعة أطفال) تجربتها مع تأخر ابنها عن السير في وقته بأنها لم تكن مزعجة وتقول:

لم أشعر بالقلق لأن الطبيب أخبرني بأن وضع ابني طبيعي وأن ذلك مسألة وقت، كما نصحني بعدم استخدام بعض الأدوية وحقن الكالسيوم من أجل الإسراع في مشيه؛ لأنها تسبب اعوجاج الساقين عند الطفل وهذا ما خفف من قلقي على ابني. وبعد سنة ونصف من عمره استطاع بالفعل أن يسير دون أي عائق.

أما هند سالم (أم لخمسة أطفال) فقد أصيبت ابنتها بمرض عضوي فأعاق مشيها، حتى بلغت ثلاث سنوات. وعن تجربتها تقول: عندما تأخرت طفلتي في المشي قلقت كثيرًا وبعد فحوص كثيرة ومراجعة أطباء عدة تبين أن لديها نقصًا في فيتامين «د» الذي يعتبر العامل الأساسي لتأخر المشي. وقام الطبيب بوصف فيتامينات خاصة بحالتها وطالبني بتعريضها للشمس في فترات معينة مع غذاء متوازن، وبعد فترة من العلاج استطاعت السير.

وتشير رنا كريم، إلى أن أسباب تأخر سير ابنتها لمدة 4 سنوات لم تكن عضوية وتقول:

نصحني الأطباء بمقابلة اختصاصية نفسية حيث أشرفت على علاجها فترة من الزمن، وأكدت أن تأخرها في المشي يرجع لأسباب نفسية أهمها الإحباط الذي كان يصيبها نتيجة سخرية إخوتها منها عند سقوطها على الأرض وهي صغيرة، كما أن للحرمان العاطفي دورًا آخر نتيجة انشغالي الطويل عنها بالعمل.

يوضح د. سعد السعيد، استشاري طب الأطفال في مستشفى الملك فهد للحرس الوطني، أن العمر الذي يبدأ عنده الطفل بالمشي المتأرجح وليس الثابت والمتزن هو عند إكماله عامه الأول، لكنه يشير إلى إمكانية أن يبدأ الطفل المشي قبل ذلك أو بعد ذلك ويتفاوت بدء المشي من طفل لآخر كتفاوت النمو أيضًا.

ويجب على الأم ألا تقارن طفلها بطفل الجيران أو الأقارب أو حتى إخوته لأنها مقارنة غير عادلة.

وبين د. السعيد أن تطور نمو الأطفال العضلي يبدأ من الرأس إلى القدم «من القمة إلى القاعدة». بمعنى أن الطفل يتحكم في عضلات رقبته عندما يكون عمره بين 4 أشهر إلى 5 أشهر وهنا يبدأ بمساعدة نفسه ببدء الفطام وتناول الطعام بالملعقة من الطبق وبين 6 أشهر إلى 8 أشهر يستطيع الطفل أن يتحكم في عضلات أسفل الظهر والحوض، ويبدأ الجلوس بالمساعدة، وبعد ذلك يستطيع التحكم في عضلات الفخذين والركبتين بسحب قدميه ليبدأ رحله الحبو ثم الوصول لأخمص القدمين، وبعد ذلك يبدأ المشي المتأرجح الحذر على أطراف الأصابع ثم المشي المعتدل، ثم الجري.

ويرى د. السعيد أن الأسباب المرضية المؤدية إلى تأخير المشي عند الأطفال تتعدد وتتفاوت ابتداء من التخلف العقلي والشلل المخي وضمور العضلات وفسادها أو الأعصاب ومرض العظم الوراثي ولين العظام والكساح الناتج عن سوء التغذية، وهذا يحدده الطبيب المعالج حسب الفحص والتشخيص وعمل التحاليل واختبارات العضلات.

ويؤكد د. السعيد أن ما تقوم به بعض الأمهات من التنقل من طبيب إلى آخر وطلب الفيتامينات والمقويات على الرغم من تغذية الطفل تغذية سليمة، ومن أنه ينمو بشكل طبيعي وتأخره ضمن المعدل الطبيعي تعتبر من الممارسات الخاطئة التي تضاعف من أسباب تأخير المشي.

نصائح للوقاية

ولتجنب تأخر المشي، يقدم د. السعيد للأمهات النصائح التالية:


ـ الرضاعة الطبيعية وتجنب الحليب الاصطناعي وإعطاء الطفل الغذاء المتوازن الذي يؤمن كفايته من الفيتامينات التي بدورها تعزز نموه كاملاً.

ـ تعريض الطفل إلى الشمس التي تعتبر أهم مصدر من مصادر فيتامين «د».

ـ على الأم أن تصحب طفلها إلى الفحص الدوري ومتابعة مراحل نموه ومراجعة اختصاصي الأطفال إذا شعرت بوجود مشكلة تتعلق بسير طفلها.

وتلخص مواهب عبدالمنعم، اختصاصية نفسية في مركز الاستشارات النفسية، الأسباب النفسية لتأخر المشي عند الأطفال في العوامل التالية:

ـ الخوف الشديد على الطفل، خصوصًا إذا كان الأول، فلا يجد تشجيعًا من محيطه الأسري، إنما يبقى حبيس السرير والأيدي خوفًا عليه من السقوط.

ـ اتخاذ بعض الإخوة مشي الطفل وسيلة للتسلية والضحك على حساب مشاعره فيصيبه بالإحباط والخجل وفقدان الثقة.

ـ اعتماد الأب أو الأم أو كليهما على المربية فيشعر الطفل بالحرمان العاطفي فيكون له أثره في تأخير المشي لديه. ونجد أن الاهتمام الكامل من قبل الأهل يكون له أثر في سرعة نمو الطفل
أم شيماء
أم شيماء
وهذا بعد ان شاء الله ينفعك

أسباب تأخر مشى طفلك

عندما يخرج الطفل ألي الحياة يتطلع كل من الأب ألام آلي اللحظة آلتي يريان فيها صغيرهما وهو يحبو ويمشى ولا شك آن هناك الكثير من المخاوف آلتي تنتاب كل آم في كيفية التعامل مع طفلها حتى يتجاوز تلك المرحلة الحرجة وحول الطرق المثلى لمواجهة تلك هذه المشكلة آلتي تؤرق الأمهات نحو تأخر مشى الأطفال .

آن الطفل يبدأ في رفع رأسه منذ الشهر الثالث آو الرابع والجلوس بالمساعدة في الشهر السارس والحبو في الشهر التاسع والوقوف عندما يبلغ عاما أما العمر الذي يمكن للطفل أن يمشى فيه فهو عند الشهر الثامن عشر والجري عندما يبلغ عامين وتبدأ المخاوف نحو تأخر الطفل للمشي عند تجاوز هذه المرحلة وتتوقف على عدة عوامل أهمها الرأس فإذا كانت هناك إصابات به أو المخ سواء كان مرضا وراثيا أو عضويا يرتبط بالعمود الفقري أو تعرض الطفل للحمي الشوكية أو الكلى ونؤكد أن اكثر الأمراض شيوعا هو ضمور العضلات بالإضافة آلي العيوب الخلقية أو نقص فيتامين " د" الذي يؤدى آلي الشلل وغيرها من العوامل آلتي تؤثر بصورة مباشرة أو غيرها على تأخر مشى الأطفال .

ويوصى الأطباء بضرورة مراقبة حركات نمو أطفالهم الطبيعية لان الاكتشاف المبكر لمثل تلك النوعية من الأمراض يساهم بسرعة العلاج .

كما أن العامل النفسي له جانب مهم في نمو الطفل بصورة طبيعية خاصة أن الخلافات الزوجية أو عدم استقرار الطفل في مكان واحد بالرغم من عدم إدراكه في هذه المرحلة يؤثر بالسلب على صحته ويؤدى آلي تأخر المشي .

أن تشوهات العمود الفقري وإصابة الطفل بالكبد تعوقان إفراز الأنزيمات الخاصة آلتي تساعد على حركة المشي وأيضا نقص فيتامين "د" يؤثر على الأمعاء والكلى والعظام وتعود أسباب نقصه لعدم حرص آلام على تعريض طفلها لضوء الشمس كما أن العظام في المرحلة الأولى من عمر الطفل آلتي تعتمد فيها على الرضاعة الطبيعية نجد بعض الأمهات يتحولن آلي الرضاعة الصناعية رغم أن الطبيعية هي الأساس في إعطاء الطفل المناعة من الأمراض آلي جانب إمداده بجميع ما يحتاجه الجسم أساسيات في النمو ومنها الكالسيوم والفسفور وقيتامين "د" وبعض الأمهات يسعين لرؤية أطفالهن وهم يسيرون بسرعة ومن ثم يلجأن آلي إمداد ه ببعض الأدوية وحقن الكالسيوم من اجل السير مبكرا وهذا يؤثر على طريقة سير الطفل كما يؤدى في بعض الأحيان آلي اعوجاج الأرجل لذلك يجب آلا تتسرع آلام والأب في مشى الطفل وفى نفس الوقت مراعاة المرحلة آلتي يبدأ عندها المشي .

المصدر : جريدة الأهرام المصرية