بسم الله الرحمن الرحيم
أن أول صرخة يطلقها الانسان من بداية خروجه من بطن امه الى هذه الدنيا,تبدأ معها اولى حلقات قصة حياته ,ومسيرته في هذه الدنيا سواء اكانت قصيره ام طويله تلون سطورها اقدار واسباب ومسببات أحداثها الحلوه والمره العاديه والطبيعيه االبارده والساخنه, وما تحمله في طياتها من هدوء وعواصف
تنتهي بنهاية هذا الانسان الحتميه وهي الموت .........
في حقيقة الامر كنت كثيرة التردد في مسالة ان انشر او اكتب بعضا من الاحداث التي حدثت ومرة بي وصاحبتني في حياتي سواء مفرحه او محزنه ومايكون فيما بين هاتين العبارتين ,كنت دائما اكتب ما يحدث لي او يدور في خاطري في مذكراتي الخاصه واحتفظ بها لنفسي على اعتبار انها ذكرى لاينبغي لاحد ان يقرائها الا من كتبها او من يعز عليه من صديق او قريب مقرب الى قلبه ..
كنت دائما القى الدعم والتشجيع من قبل الصديقات والقريبات الى قلبي وعقلي بالكتابه والنشر لهذه الكتابات والخواطر التي دائما اكتبها وبصفه مستمره زعما منهم انها سوف تجد القارئ والمطلع وكذلك سوف تجد المستفيد منها , يأخذ ما ينفعه ويترك الباقي لغيره وانا كذلك من هذا النوع احب ان اقراء ما يكتبه الغير من قصص واقعيه او غيرواقعيه لانها تحمل بين جنباتها الكثير من الفوائد والحكم التي تفيدنا في هذه الحياة .....
لن اطيل عليكم فانا ومن هذا المنتدى الرائع اطلق أول مشاركاتي وكتاباتي ,علها تلقى وتنال الاعجاب والاستحسان منكم ,وانا ارحب واتقبل وبصدر رحب جميع انتقاداتكم الهادفه والبنائه التي تساهم في تطوير الذات والنهوض بالمستوى الكتابي والثقافي لدي ,فالنقد مقبول والتجريح مرفوض ,اما الان فأترككم مع القصة راجية من الله العلي القدير القبول وان تجدو فيها المتعه والفائده والمنفعه
ودمتم في رعاية الله
(ذات يوم)
هي كلمتان محصورتان بين قوسين لكن عندما احذف القوسين سرعان ما أجد نفسي أمام أحداث قصة كامله فكل ما تحتويه من شخصيات ومسميات هي حقيقية وما زالت موجودة على قيد الحياة حتى كتابة أخر سطرا فيها ,,,القصة تبدءا في شهر جماد الأول من عام 1417للهجره وعن عمر يقارب 18 ربيعا وعلى أول عتبة في جامعة الملك سعود انتهيت من حيث بداء الناس ؟ نعم كانت هذه أول عتبة أخطوها نحو سلم النهاية السعيدة الحزينة ...نعم هذا انسب تعبير يطلق عليها من وجهة نظري ,وان كنتم تخالفونني الرأي فانتم في الخيار ..اطلقو عليها ما شئتم من الالقاب ولكن بعد ان تقراوها او تسمعوها كامله ومن مصدرها الحقيقي وهو كاتب القصه .,قد تجدون في طياتها تداخل بين صيغة الجمع والمفرد أي انا ما ذكر بالمفرد فهو خاص بي وما ذكر بالجمع فهو عام على جميع الشخصيات المذكوره سوا كانت متواجده بالاسم او الفعل او الاحساس لا اريد الاطاله عليكم سوف اترككم مع احداث القصه...
بدات الرحله مستعينه بالله عليه واضعه نصب عيني امران اثنان لا ثالث لهما . الاول:النجاح والتقدم ووضع ولو بصمه صغيره لي في هذا المجتمع .
الثاني:الفشل والتراجع والعيش بين المجتمع جسدا بلا روح .
اول الخطوات التي مشيت بها كانت في جامعة الملك سعود ,دخلت الى القاعه المخصصه للتسجيل والقبول ,قدمت اوراقي وبريق الامل في عيناي والدمع يكاد يتساقط على خدي فرحا ورهبة وترقب للقادم ,خرجت بعد ذللك من الجامعه واتجهت بسرعة البرق الى جامعت الامام محمد بن سعود الاسلاميه للتسجيل وذلك لضمان مقعد لي في حال اني لم اقبل في الاولى وكان في ذلك الوقت يسمح لنا التقديم على اكثر من جامعه او كليه ,بعد ذلك عدت الى المنزل وانا في شوقا كبير لمعرفة النتائج وبعد اسبوع نزل القبول في جامعة الملك سعود والحمد لله ,لكن هنا بدات اول خطوه في التعثر حيث انني لم اقبل في القسم الذي ارغب فيه وهو علم النفس حولت مجبره تحت شعار (مكره اخاك لا بطل )على اساس ان ادرس في هذا القسم فصل دراسي واحد ثم اقوم بالتحويل في الفصل الثاني الى علم نفس ,خضت هذه التجربه مدة اسبوعين ولكن للاسف بائت بالفشل حيث اني لم استطع الاستمرار في هذا القسم لسبب واحد هو احساسي بالاحباط فكل زميلاتي اتجهن الى حيث رغبن وتحقق لهم ذلك اما انا فلا ,لم استطع ان اجد نفسي في مكان لا احبه ولا اطيقه ,قد اكون قليلة صبر ولكن عندما يضع الانسان امام عينيه غايه وهدف منشود ولا شي اخر غيره ثم تاتي الامور في غير مبتغاها ومكانها فان الانسان يصاب بصدمه وانا كذالك ...تركت هذه الجامعه رغم حبي الشديد لها ..تركتها وانا انظر اليها ..تركتها وتركت ما تبقى لي من اوراق واحلام داخلها كلما مشيت خطوه تجاه بوابة الخروج احس اني ارمي معها قطعة من قلبي ..ومستقبلي ..واملي لقد انتهت حياتي الجامعيه ومستقبلي بنهاية ذلك اليوم الحزين ....
وبد ذلك بزمن قصير جدا توجهت الى جامعة الامام وكنت قد قدمت فيها مسبقا ,دخلتها وانا اسحب اقدامي سحبا ,اخترت قسم الشريعه ليس لرغبة في هذا القسم العظيم الكبير لكن لوجود صديقات عزيزات اعرفهن هناك,وحتى لا اصبح وحيده في هذه الجامعه فضلت هذا القسم على غيره ,استقبلوني الصديقات والقريبات بكل الحب والسعاده واقامن لي حفلة صغيره ظن منهم ان هذا سيخفف عني ما بي من حزن والم ,استلمت جدول المواد من احدى الصديقات وبدات اشتري الملازم والكتب التي احتاجها للدراسه لكن للاسف فالمعلومات والدروس التي تلقى وتشرح تدخل من اذن وتخرج من الاخرى كنت في كل يوم اذهب فيه الى الجامعه ليس لي هدف سوى اني اجلس بصحبة صديقاتي وزميلاتي ,احيانا كنت ادخل معهم الى قاعة المحاظرات الدينيه وكنت في كل مره ادخلها استفيد واكتشف اشياء وامور في ديني ودنياي كانت غائبه عن ذهني وفي احيان كثيره كنت لا اعرفها ولا اعلم عنها شيء ,وبعد فترة من الزمن ما يقارب الشهرين والثلاثه احسست اني بحاجه الى هذا العلم الشرعي وان انهل من ينبوعه وانفع نفسي وغيري ,اكثرت من حضور حلقات العلم ومن قرات الكتب الدينيه النافعه وكان هذا على حساب دراستي التي كانت لاتهمني في أي شيء وبعد مده من الزمن بدات معالم حياتي تتغير اصبحت اكثر حرصا على الصلاة النافله واكثر من الاستماع الى الاشرطه الدينيه ولاناشيد الاسلاميه , واعتزلت التلفاز بكل ما يحتويه من ملهيات وصرت اهتم بحجابي وعباءتي اكثر من قبل ,كنت دائما
انصح اخواتي واعظهن واقراء عليهن بعض القصص والمواضيع المفيده من الكتب الدينيه ,استمريت على هذا الحال والتغير الجميل في حياتي ويعود الفضل بعد الله الى زميلاتي وصديقاتي اللاتي قدمنا كل ما لديهن للاخذ بيدي لما فيه خيري ونجاتي ..............
طبعا انتهى هذا الفصل الدراسي برسوبي في 6مواد ونجحت في اثنتين الحديث واللغه الانجليزيه واخذت في الثانيه تقدير ممتاز ., عندما رايت نتيجتي احسست بتفاهتي وقلت اما انا هكذا ؟فانا لست اول ولا اخر فتاة في هذه الدنيا تتعلم مالا تحب وتتخصص فيما لا ترغب فيه وهذا ليس كرها لهذا القسم العظيم انما عدم رغبة فيه وانه ليس الحلم الذي رسمته لنفسي منذ صغري ,فهناك فتيات كثر واجهن اكثر مما واجهت ولكن انتصرن في النهايه حتى على انفسهن ..اتكلت على الله وغيرت القسم من شريعه الى مكتبات قلت لنفسي لما لا اجرب فقد انجح لكن هذا ليس بافضل من سابقه ,فقد مررت بحواجز واشواك كثيره في هذه المرحله كان من اهمها عدم قدرتي على تسخير طاقاتي وتفكيري وذكائي لمصلحتي بحيث استوعب وافهم دروسي وموادي الدراسيه التي كانت ضمن منهجي في هذا القسم ..كنت في كثير من الاحيان لا احضر المحاضرت وحتى ان حضرتها فانا في واد وهي في واد اخر ..في حقيقة الامر جلست مع نفسي كثيرا وعاتبتها اكثر لمعرفة دواعي هذه التصرفات هل ما افعله انتقام ام تمرد على الذات ام غباء ام ماذا والنتيجه في الاخر لا اعلم لماذا ..عموما في هذا الفصل الدراسي نجحت بصعوبه وخرجت من عنق الزجاجه باقل الخسائر وهي ثلاث مواد محموله .
جائت الاجازة السنويه كنت اظن ان الامور بدائت تتحسن وتسلك مسلكا صحيحا خصوصا اني استطيع ان انتقل الى المستوى الثاني مع هذه المواد الثلاثه , المهم كنت اظن اني خرجت من عنق الزجاجه لكني دخلت الى عنق اشد ضيقا منه وهو (الزواج)قد تستغربون مني ان اقول هذا الكلام لانه أي فتاة ترتبط تكون سعيده بهذا لانها سوف تستقر وتدخل حياة من نوع اخر , لكن الامور والمشاعر لدي كانت عكس ذلك ,خاصة في اثنائها ,كانت هناك مشاكل وامور عديده اختلفت في حياتي خاصة بعد ان انجبت طفلي الاول ب8اشهر , اصبحت اموري الدراسيه اكثر تعقيدا قدمت اعتذاري للجامعه لفصل دراسي حتى اهتم بطفلي الصغير , زادت الامور سوء وتعقيدا والمشاكل كثرت بسبب وبدون سبب اصبحت لا استطيع اكمال مشواري الدراسي بعد ان رسبت مره اخرى , حصلت على انذارين متتالين من الجامعه وتم طوي قيدي وانتهت حياتي الجامعيه من هنا , وتفرغت لحل المشاكل الاسرية عندي التي لم تنتهي الا بالطلاق الذي كان الحل الوحيد لها رغم عدم قناعتي به ؟
واصبحت الفتاة الوحيده في العائله تحمل شعار مطلقه , كان عمر ابنتي انذاك 6سنوات عشت من بعد الطلاق ايام وشهور وسنوات عصيبه مررت بايام تمنيت فيها الموت على ان اعيش اسيرت كلمة مطلقه ., صرت في معضم اوقاتي اتحدث مع نفسي واحيانا كثيرة احتظن وسادتي ولا اتركها حتى اجعلها تغرق بالدموع . حولت كل شيء جميل في حياتي الى قبيح ,نظرتي الى الحياة اصبحت سوداويه , اصبحت وحيده رغم عيشي في اسرة كبيره ,مرت السنين وكانها دهر بالنسبة لي .؟؟استوقفت نفسي واخذت احدثها عن حياتي وهل يعقل ما افعله الان بنفسي وهل يصح ان اسلم نفسي للشيطان وان اعترض على امر قد قدره الله علي قبل ان اخرج من بطن امي ؟؟قلت لا يجب علي ان اتغلب على نفسي وكل شيء يقف في طريقي واحاول ان اتجاوزه بشكل صحيح ,وفعلا بدات بهاذا قضيت وقتي بتربيت ابنتي وتعليمها التعليم الصحيح , صرت اجلس معها وادرسها واساعدها في حل واجباتها وشرح الذروس لها احتظنتها بالحب والحنان والطيبة صرت أمها وأختها وصديقتها لا يغمض لي جفن حتى أراها نائمة براحه واطمئنان , ارتاح لراحتها وأتوجع لوجعها , وإذا ذهبت مع والدها اكون مشغولة البال عليها حتى تعود بالسلامة واحتضنها بين ذراعي , وما زلت ولله الحمد والمنة أسير على هذا النهج بل اني عاهدت نفسي عندما يرزقني الله بالزوج الكفء ستكون ابنتي هي اول وأخر شرط لي في قبول الزواج حتى لو كان هذا على حساب سعادتي سوف ااثرها على نفسي فهي ابنتي قطعة مني هي انا ...وانا هي ..اسمحو لي ان انتهي عند هذا الحد بالنسبة لما يخصني واسرتي ودعوني انتقل بكم الى موضوع هام جدا .دعوني في البدايه اسالكم سؤال هل تعرفون الصداقه او معنى كلمة صداقه او ما مفهوم الصداقه بالنسبة لكم ..؟؟؟ دعوني اجيب كما تعلمون لي ما يقارب 12عاما منذ ان تخرجت من الثانويه العامه وغالبية صديقاتي لم ارهن من اول اسبوع في الجامعه وحتى تاريخ 20_10_1428للهجره وكان القاء الاول وسوف اذكر لكم تفاصيله من البدايه في الحقيقه هناك اتصالات وعلاقه دائمه ومستمره مع صديقتي وحبيبتي ام تركي فهي الوحيده التي لم تنقطع علاقتي بها ابدا والحمد لله ,كنا دائما ما نفكر في صديقاتنا ونتذكر المواقف واللحظات والمشاهد الرائعه والجميلة معهم ,كنا نتمنى دوما القاء بهم ورؤيتهم والجلوس معهم ونعيد شريط الذكريات سويا بما فيه من روعه وجمال وبرائه وهموم وفرح وحزن وامل والم ,كنا دائما نحاول الوصول اليهم فمعظمهم ليس لدينا ارقامهم ولا نعلم عنهم أي شيء ,والبعض الاخر ليس موجود في نفس مدينتنا .
ذات يوم كنت اتحدث مع اختي ام تركي على الهاتف وتعاهدنا ان نتعاون في تكريس طاقاتنا وجهودنا في البحث والتحري عن صديقاتنا بكل ما اوتينا من جهد وتفكير ووقت وان لا نيأس ابدا مهما حدث ,وفعلا ثمرت التعاون والجهد بدات في الظهور وحصلنا على ما نريد ,انتهينا من اصعب المراحل وهي جمع المعلومات ثم انتقلنا الى مرحلت الاتصالات والمناوشات مع الصديقات وهن سبعة بالاضافة لي وام تركي اصبحنا تسعه ,اتفقنا معهن على موعد للقاء المرتقب وفعلا تم تحديد الزمان والمكان سريعا ولم يقبل أي اعتذار منهن الكل يساتي باذن الله .
المهم انا وام تركي اول الواصلين الى مكان القاء بعتبار اننا المنسقات للقاء المرتقب او نسميه ان شئتم الكرنفال الكبير ,بعد صلاة المغرب بداء العد التنازلي وحضرن الواحده تلو الاخرى ,في حقيقة الامر لا اعرف كيف اصف لكم شعوري او انطباعي او حتى نظراتي انا وصديقاتي ,هي الدموع وحدها عبرت عما بداخلنا من مشاعر الشوق واللهفه والحنين والاحاسيس الطيبه التي انحبست بين ظلوعنا وقلوبنا والسنتنا وشفاهنا التي لزمت السكوت ودعت العيون وحدها تتكلم وتقول ما تريد ..
وبعد برهة من الوقت بداء الكلام يخرج من اعماقنا اصبحت كل واحدة منا تريد ان تتكلم والبقية تسمعها ,الكل يريد ان يخرج ما في جعبته من الكلام والحديث والقصص التي صادفتهافي حياتها وكانت حبيسة النفس منذ زمن طويل .
تمنينا ان الساعة تقف حتى نمكث مع بعضنا وقتا طويل ولكن هذه الساعه كانت ذالك اليوم سريعة جدا بالنسبة لنا سرعان ما وصلت الى منتصف اليل الوقت الذي كان الجميع يكرهه وحانت ساعة الرحيل بعد لقاء وسهرة كانت كالف ليلة وليلة وعقدنا العزم فيها على الاستمرار وان لا تكون هذه اول وأخر ليله بل امتداد للقائات واجتماعات قادمه ولا تنقطع ويكون ذلك في اقرب فرصه ,وفعلا توطدت العلاقات اكثر فاكثر وزادت الاتصالات بيننا ومازلنا على هذا الحال والحمد لله .
ماجمل الصداقة بين الناس وما اجملها حينما تكون صادقه وطيبه واصيله وخاليه من كل المصالح فهي صداقة في الله ولله ,وقد ذكرها الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام في الحديث القدسي للسبعة الذين يظلهم الله بظله يوم لا ظل الا ظله ذكر منهم :رجلان التقيا وتحابا في الله وافترقا عليه .
وهو يعني بذلك الصديق رجل او امراه صغير او كبير قليل او كثير ....ماجمل الصداقه وما احلاها واروعها والاجمل من ذللك ان تجد صديقا يقف معك في السراء والظراء والمحن والمواقف الصعبه وان يقدم لك النصح والعون هذا هو الصديق .
ان الاون ان اختم قصتي هذه ,واحب ان اقول ان الحياة تجارب والحياة محن ومصاعب وعجائب كما هي فرح ومرح وسعاده ,الحياة مزيج بين هذه الامور وامور اخرى نعلمها ولا نعلمها ,فكلما سارت سنوات العمر الى الامام كلما اكتشفنا وتعلمنا وتوجعنا وحزنا ,كاما كبرنا زاد تعلقنا بالحياة ,وكلما نضجنا اكثر وفهمناها اكثر ,الحياة كما قيل من قبل كلمه وهذه الكلمه لابد من ان نعيشها بكل حروفها وحركاتها وسكناتها ,هذه الحياة خلقنالنعيش فيها وتعيش معنا فيها قصصنا ,فلكل انسان قصه تولد معه وتموت معه ,وانا الان سردت لكم ما استطيع قوله لكم من قصتي من بداية اهم حدث فيها الى نهاية اخر حدث مهم فيها ,واعدكم ان استمر في كتابة ما يجد وما يستجد فيها حتى اموت وتموت الكتابة معي ....ولكن تبقى الذكريات هنا في جنباتها وبين اسطرها في متناول الجميع للقراءه والاستفاده منها ,واتمنى للجميع التوفيق في حياتهم مع صديق صادق صدوق
والسلام عليكم
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
ذكرتيني بصديقاتي ..
ما اجمل ذكرياتهن .. أحن لهن ولا أعرف من أخبارهن شيئا ... لقد تخيلت لقؤك بصديقاتي ... كأنه لقائي بصديقاتي ... ياليته يحدث
فرقنا الزمن والزواج وانتقلنا في المدن
نهاية .. أقول قصة جميلة ومشاعر صادقة شاركناها تعاطفنا
ما اجمل ذكرياتهن .. أحن لهن ولا أعرف من أخبارهن شيئا ... لقد تخيلت لقؤك بصديقاتي ... كأنه لقائي بصديقاتي ... ياليته يحدث
فرقنا الزمن والزواج وانتقلنا في المدن
نهاية .. أقول قصة جميلة ومشاعر صادقة شاركناها تعاطفنا
اولا :الحمد لله رب العالمين ان خرجت هذه القصه للنور .والحمد لله اني رايت من يشاركني الراي ويعلق على قصتي واتمنى من كل من يقرائها ان يتحفني بملاحظاته ونقده الهادف وكذلك اطرائه.....................................................................................في النهايه اشكر كلا من الاختين د_نوال من لندن-وكذلك الاخت:مناير العز............... وشكرا للجميع
عاشفة الضباب :تسلمين على قصتك الرائعه والمعبرهتسلمين على قصتك الرائعه والمعبره
:icon35::icon35:شكرا لك عاشقة الضباب على ردك الجميل على القصه
الصفحة الأخيرة
ولكن تركت بصمه حلوه بحياتي
لكن وين مكاني بحياتك؟ لم اترك بصمه ياترى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ على بالي واثقه هههههههههههههههه