الشايب والوايت
شايب نوى يشتري له وايت علشان يسقي الحلال ,
وذالشايب متقاعد
وشاري له قطيع غنم ..
وفوقها خمسين ناقه , فأخذ يجمع له دراهم لين صار عنده حول
الخمسة وثمانين ألف ريال
فقام و توكل على الله وعزم يروح يدور له وايت...
صدفه و هو يمشي ,, يلقى ناس
مجتمعة في أرض فضاء كبيرة
و حولهم وايت واقف.
تعجب الشايب
, قال بس لقيناه
خلني اروح..
أوصل هناك وأشوف كم هو واصل سومه و إذا هم حادينه اشوف كم هو عليه.
وصل عندهم الشايب ووقف يسمعهم يحرجون ,
وأستانس بالحيل لأنه ماهو غالي.
وإلا ذاك الرجال..
ماسك الميكروفون ويحرج 50,,52,,55,,ومن قال زود ,
قال الشايب بس شكلهم يحرجون على الوايت ولا هوب بغالي
وإن شاء الله يكون من نصيبي.
وخش معهم بالحراج ,,,56,,,ويزودون...ويزود...ويزودون...ويزود.
المهم وصلوه 75,,,قام خربها وقالهم ,,,80
هو قالهم ,,80,,يوم طخوا كلهم و سكتوا..!..وهجدوا..!!..
والتفتوا عليه!!!
يناظرونه..و يناظرون بعضهم..يوم تغامزوا ونقزله واحد منهم..
وسحبه على جنب
وقاله شف يا رجال أنت باين عليك أبن حلال وطيب بالحيل ,
وش رايك لو نعطيك شيك!!!
بمليون ريال الآآآآن ,,
بس مانشوف وجهك واقف معنا بالحراج .
انصدم الشايب ..أفتر راسه شوي وقال هااااا..
وش السالفة..؟؟؟
مليون ريال ..وليه..؟؟
قال له الرجال (خويهم)
بس خذ هالشيك وتوكل على الله
والله يستر عليك ولالك بالطبخه.
وش اسمك ؟؟.
عطاه أسمه وكتب له الشيك بمليون ريال
وطلع الرجال من الحراج وهو مايدري
وش السالفه!!!.
طيب وش العلم علمني ..؟؟
إلا واحد قال له .
الجماعة يحرجون على المخطط وواقفين بالصدفة جمب الوايت اللي
جايبينه يرشون به الأرض علشان يحرجون.
والحراج من اليوم بــ 56 مليون و 75 مليون..وابو الشباب (الشايب)
خش عليهم عرض
ولايدري وش العلم.
وهم بعد أخترشوا شوي يحسبونه هامور وبيلطش عليهم المخطط ..
قاموا صرفوه بمليون ريال..
وهو ماصدق. طاير من الفرحه,,مليون,,ويقول بخاطره ..
عجزت وأنا اجمع خمسة وثمانين ألف ويجيني ذا الرزق من الله
فسبحان الله مقسم الأرزاق على عباده.
الرزق مثل الأجل يتبعك..
******
الله يرزقنا بمخطط بالغلط.
ماحولكم وايت للبيع
هههههههههه....
بروح ادور ع المخططات يمكن القى وايت لكن الثمانين من وين تقطون لي
& بيلسان & @amp_bylsan_amp
محررة برونزية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
@الاماااااااكن@
•
ههههههههههههه رهيبه سبحان الله ياحظه هذا الشايب جاءه احسن من ميه وايت هههههه
الصفحة الأخيرة