قبل قليل عرضت البي بي سي خبرا عن برامج مدرسية تستهدف الأطفال من فئة العشر سنوات فمافوق لتعريفهم بالإسلام والثقافة الإسلامية عبر مؤسسات اسلامية ...
عرض الخبر اطفالا يسألون إمام المسجد عن علاقة المسلمين بالارهاب وعن الحجاب ...
وكان الإمام يجيب بصورة مقتضبة مناسبة لأعمار الأطفال...
خرج الأطفال بتذكارات جيدة وانطباعات جميلة تم رصدها من تعليقاتهم حول الإسلام والمسلمين...
أحد الأطفال يعلّق (إنه شيء رائع أن تكون مسلما)...
:)
سأحاول البحث عن الخبر في موقع البي بي سي ...لأضع الرابط
احبكم...
اللهم انصر دينك وكلمة الحق يارب العالمين...
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
بنت حواءو ادم
•
اللهم انصر الاسلام والمسلمين فى كل مكان يارب
ايثارلي
•
بنت حواءو ادم :اللهم انصر الاسلام والمسلمين فى كل مكان يارباللهم انصر الاسلام والمسلمين فى كل مكان يارب
جابوا ردود افعال امهات جدا مرتاحين لهالخطوة...
التقوا بامهات حضروا الحلقة التثقيفية مع اطفالهم وكانوا جدا جدا مغتبطين وعبروا عن احترامهم للإسلام واعتزازهم بأن اطفالهم عرفوا (حقيقة الإسلام كدين عظيم) كما عبرت احدى الامهات..
وكثير منهم عبروا عن اعتزازهم بالتعددية في بريطانيا والتس سمحت للمدارس بتعريف الأطفال بالقضايا الحساسة والشائكة في النسيج البريطاني ومن ضمنها الإسلام والنظرة المنمطة للثقافى العربية الإسلامية والتي للأسف يشوهها المسلمون العرب من جهة ...
بحيث صارت الصورة المنمطة والتقليدية للعربي المسلم هي صورة الغني الفاحش الثراء الذي يغطي زوجته وينفق أمواله في معاقرة المنكرات والملذات..
او الصورة المعروفة للملتحي الذي يستبيح دماء الكفار...
وهاتان الصورتان رغم كل الجهود المضنية التي يبذلها المسلمون لمحوها الا انها مازالت سائدة ...
وعلينا ان نقف بشكل جيد وجاد لتحسين صورتنا وتحسين حياتنا والاعتزاز بأنفسنا وديننا ...
مع الحرص التام على الاندماج الايجابي والفعّال في المجتمعات غير المسلمة...
التقوا بامهات حضروا الحلقة التثقيفية مع اطفالهم وكانوا جدا جدا مغتبطين وعبروا عن احترامهم للإسلام واعتزازهم بأن اطفالهم عرفوا (حقيقة الإسلام كدين عظيم) كما عبرت احدى الامهات..
وكثير منهم عبروا عن اعتزازهم بالتعددية في بريطانيا والتس سمحت للمدارس بتعريف الأطفال بالقضايا الحساسة والشائكة في النسيج البريطاني ومن ضمنها الإسلام والنظرة المنمطة للثقافى العربية الإسلامية والتي للأسف يشوهها المسلمون العرب من جهة ...
بحيث صارت الصورة المنمطة والتقليدية للعربي المسلم هي صورة الغني الفاحش الثراء الذي يغطي زوجته وينفق أمواله في معاقرة المنكرات والملذات..
او الصورة المعروفة للملتحي الذي يستبيح دماء الكفار...
وهاتان الصورتان رغم كل الجهود المضنية التي يبذلها المسلمون لمحوها الا انها مازالت سائدة ...
وعلينا ان نقف بشكل جيد وجاد لتحسين صورتنا وتحسين حياتنا والاعتزاز بأنفسنا وديننا ...
مع الحرص التام على الاندماج الايجابي والفعّال في المجتمعات غير المسلمة...
الصفحة الأخيرة