人The Hope人
人The Hope人
ماكان الرفق في شيءٍ إلا زانه ولا نُزعَ من شيءٍ إلا شانه..

الرفق الرفق وحسن التربية والحب والاحتواء ومناقشة الطفل والثواب والعقاب الافضل أن يكون بالنظرات او المنع مما يحب وطرق التربية كثيرة ليس أولها الضرب وأحاديث الرحمة والرفق كثيرة وماضرب النبي صلي الله عليه وسلم صبيا ولا أمرأة أتمنى ان يُلغى العقاب الجسدي للطفل من قاموس التربية فوالله أنه قد يفسد اكثر مما يصلح ...

أن تربية الطفل على الاسلام ورؤيته لوالديه واهله يقيمون الصلوات واركان الاسلام مع حسن اخلاقهم وطيب معشرهم لهو أهم اسس التربية السليمة مع النقاش والاخذ براي الطفل وعدم تسفيهه وتحبيبه بالعبادات بلطف ولين ...

وماعلى الاهل بعد التربية والتقويم والتعليم بالعلم والعمل معاً أن يهديا أولادهما بعد البلوغ واتزان العقل فلا يكلف الله نفساً فوق وسعها ولا يهدي الانسان من يحب ...


بارك الله فيك هذا رأيي ..
شرقاويه والعز ليه




يقول: كثيراً ما يتحدث الناس عن الأطفال وعن أمراضهم وعن عاهاتهم وأيضاًَ عن مصيرهم في الآخرة، فماذا يقول سماحة الشيخ حتى يصحح عقيدة بعض الذين يخطؤون ويقولون: إن الأطفال لا ذنب لهم فكيف يمرضون وكيف يصابون بالعاهات؟ وما هو مصيرهم في الآخرة؟

إن الله عزَّ وجلَّ أخبر عن نفسه بأنه حكيم عليم، وأنه جل وعلا يبتلي عباده بالسراء والضراء والشر والخير ليختبر صبرهم ويختبر شكرهم، والأطفال وإن كانوا لا ذنب عليهم فالله يبتليهم بما يشاء لحكمة بالغة، منها اختبار صبر آبائهم وأماتهم وأقاربهم، واختبار شكرهم، وليعلم الناس أنه جل وعلا حكيم عليم يتصرف في عباده كيف يشاء، وأنه لا أحد يمنعه من تنفيذ ما يشاء سبحانه وتعالى في الصغير والكبير والحيوان والإنسان.

فما يصيبهم من أمراض وعاهات فيه حكمة بالغة، منها ليعلم الناس قدرته على كل شيء، وأنه يبتلي بالسراء والضراء حتى يعرف من رزق أولاداً سالمين فضل نعمة الله عليه، وحتى يبصر من ابتلي بأولاد أصيبوا بأمراض فيصبر ويحتسب فيكون له الأجر العظيم والفضل الكبير على صبره واحتسابه وإيمانه بقضاء الله وقدره وحكمته، وأما مصيرهم في الآخرة فهم تبع أهليهم.
أما أولاد الكفار فقد سئل عنهم النبي صلى الله عليه وسلم، فقيل له: يا رسول الله، ما ترى في أولاد المشركين؟ قال:
((الله أعلم بما كانوا عاملين))
1]، قال أهل العلم: معناه أنهم يُمتحنون يوم القيامة حتى يظهر علم الله

فيهم يوم القيامة، وهم من جنس أهل الفترات الذي لم تأتهم الرسل، ولم تبلغهم الرسل، وأشباههم ممن لم يصل إليهم رسول، فإنهم يمتحنون

ويختبرون يوم القيامة بأوامر توجه إليهم، فإن أجابوا صاروا إلى الجنة،

وإن عصوا صاروا إلى النار، وقد ثبت هذا في أحاديث صحيحة عن رسول الله عليه الصلاة والسلام .

فعند هذا يظهر علم الله فيهم فيكونون على حسب ما ظهر من علم الله فيهم، إن أطاعوا صاروا إلى الجنة

وإن عصوا صاروا إلى النار، هذا هو المعتمد فيهم، وهذا هو القول الصواب فيهم.

وقال جماعة من أهل العلم: إنهم يكونون في الجنة؛ لأنه لا ذنب عليهم،
فيكونون في الجنة كأولاد المسلمين، ولكنه قول مرجوح، والصواب أنهم يُمتحنون ويُختبرون يوم القيامة؛ لأن
الله سبحانه قال: وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولاً2
]، فهو لا يعذب إلا بمعصية من المعذَّب أو كفر من المعذَّب، والأطفال ليس
منهم معصية ولا كفر، فلهذا يمتحنون يوم القيامة كما يمتحن الذين لم تبلغهم دعوة.
"(..غـــــــدي..)"
بالنسبة لي انا اعتبر الضرب تخلف و اللي يضربو اطفالهم همج متخلفين ما يستاهلو يكونو امهات و اباء
شرقاويه والعز ليه
أم بندورة
أم بندورة
العقاب بالضرب من الوسائل التربوية وله أوقات يستخدم فيها بالنسبة لي أعطي طفلي فرص كي يصحح خطأه وإذا لم يفعل أتي به وأشرح له سبب العقوبة أضربه على مؤخرته بدون قوة وهذا أفضل طريقة