اي يائسة من الحياة
وملانة
ومصدومة
وما اعرف وش اسوي
اليوم مثل باكر
باكر مثل ورا باكر
احب القراءة......... لكن مليت من القراية......
حاولت أحفظ القران ........ لكن مافي شيء يشجع على الاستمرار
احس حتى نغمة صوتي صارت وحدة
باختصار مليت الحياة كلها............. واتمنى....
تعتقدو شخص بحالتي متعقد من الدنيا وكارهها ....شو بيسوي
جدامه طريقين....... لاثالث لهما
اذا كان كافر ............
بينتحر الحل الأمثل والأفضل.... "بكل الأحوال بالنار"
لكن اذا كان مسلم، مؤمن .....زي حالاتي...
رب العالمين يوضع بين يديه آية فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً (5) إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً (6) "
قال الحسن: كانوا يقولون: لا يغلب عسر واحد يسرين اثنين، وعن قتادة ذكر لنا أن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم بشّر أصحابه بهذه الآية فقال: (لن يغلب عسر يسرين) ومعنى هذا أن العسر معرف في الحالين، فهو مفرد، واليسر منكر، فتعدّد، ولهذا قال: (لن يغلب عسر يسرين( يعني قوله: {فإن مع العسر يسراً * إن مع العسر يسراً} فالعسر الأول عين الثاني، واليسر تعدد.
ولو رجعت للسورة كاملة وتدبرت في معانيها
"أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ (1) وَوَضَعْنَا عَنكَ وِزْرَكَ (2) الَّذِي أَنقَضَ ظَهْرَكَ (3) وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ (4) فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً (5) إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً (6) فَإِذَا فَرَغْتَ فَانصَبْ (7) وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ (8) "
راح تحس وكأنها تتكلم معك أنت وحدك وعنك أنت فقط
ألم نشرح لك صدرك بالايمان والاسلام
ومما يروى عن الشافعي أنه قال:
صبراً جميلاً ما أقرب الفرجا * من راقب اللّه في الأمور نجا
من صدّق اللّه لم ينله أذى * ومن رجاه يكون حيث رجا
وقال الشاعر:
ولرب نازلة يضيق بها الفتى * ذرعاً وعند اللّه منها المخرج
ضاقت فلما استحكمت حلقاتها * فرجت وكنت أظنها لا تفرج
وتأمل

مو انت لوحدك كثير مثلك
ماجربت تسجلين في معهد جربي دورات كثيره اذا كان عندك هواية معينه تحبينها حاولي تنمينها
افتحي اطباق عالم حواء اذا كان عندك هواية الطبخ تعلمي واشغلي وقت فراغك لانها بتفيدك مستقبلا
اتمنى لك السعاده والتوفيق
:26: