اسيرة شوق ^^
اسيرة شوق ^^
لا اختلف معك طبعا كلامك لايعلى عليه وانا اؤيدك نقطة الاختلاف فقط في طريقة تنفيذ حكم القصاص
لا اختلف معك طبعا كلامك لايعلى عليه وانا اؤيدك نقطة الاختلاف فقط في طريقة تنفيذ حكم القصاص
طيب في حديث او اية تحدد طريقة الاعدام ؟؟
يعني مثل الي يغتصب الاطفال تخيلي مجرد تخيل ان واحد من هالاطفال يكون يقرب لج هل بتخافي على شعور المجرم وقت الاعدام
يعني اهو لما دمر اطفال وضيع حياتهم ولما سبب الالم الجسدي لطفل والم نفسي اكبر فوق هذا ما يستاهل انه يشعر بالالم وقت موته
ممكن يكون تاب ومن تاب تاب الله عليه بس لازم يحصل جزاء عادل بالدنيا
نبض الجروح 2
نبض الجروح 2
لاحول ولاقوة الابالله
nonasad3
nonasad3
يمه يمه يمه يصارع الموت ربع ساعه اعوذ بالله مافي مثل تطبيق الشريعه وهو السيف لاحول ولا قوة الا بالله
ام لين وديم
ام لين وديم
لاحول ولاقوة الابالله
فراشة في مهب الريح *
من قال ان الاعدام في الاسلام عن طريق السيف

نرجع للقرآن

يقتلوا. ولم يذكر الة قتلهم

يصلبوا

والصلب يكون بتعليق القاتل او المفسد حتى يموت عاد انتوا احسبوها شكثر راح يطل حتى يموت

كذلك تقطع ارجلهم وايديهم من خلاف
وهذا لن يموتهم فورا بل سيستغرق مده طويله حتى يموت

والزاني يرجم حتى الموت
شوفوا كم دقيقة ولا ساعه علشان يموت


هم ماتوا وتم الاقتصاص منهم
لكن لو تقرأي كيف تمت الجرائم التي ارتكبوها لطلبتي ان لا يتم اعدامهم شنقا بل لطلبتي لتنفيذ حكم الله ان يصلبوا او تقطع ايديهم وارجلهم من خلاف

وحش حولي اغتصب عدد من الاطفال اصغرهم ست سنوات واكبرهم ١٢ سنة
هذا عدا من لم يبلغوا عما حدث لاطفالهم لاسباب اجتماعية

والاخر قتل اثنين حرقا واراد قتل اثنين اخرين بل حرقهما وهم يعانون من التشوهات في اجسامهم ونفوسهم
عندما احترق هؤلاء الم يصرخوا من الالم وكم استغرق الوقت حتى مات اول الضحيتين
والاخرين كم تالموا وكم صرخوا حتى تم انقاذهم
من منهم الان يستطيع ان ينظر الى نفسه بالمرآه ؟

قال الشيخ الشعراوي عندما ترى المجرم وهو على منصة الحكم يقتص منه لا تاخذك الرأفة به بل تذكر فداحة ما قام به هذا المجرم

تخيلوا ضحية هذا المجرم بل ضحاياه كم تالموا وما زالوا .. كم طفل وطفله برييئة اغتصب طفولتهم وفرحهم واحلامهم هم واهلهم
كيف سيكبرون وهم في داخلهم انكسار وشرخ عميق
لم تدع واحدة منكم ان يرأف الله بحال الضحايا من بعد ان قتلهم هذا المجرم وذاك

هو مات مرة واحدة ولكن هم يموتون في اليوم الف مرة جراء ما جنته يداه فيهم