1- (ماما ... قريبا ستزغردين في فرحي .. قريبا جدا)

نعم أمي .. وأي شيء أعظم من الشهادة !

أمي .. ليس يأسا ولا قنوط يسري في أوردتي ويجري متنقلا في شرايني .. لا
إنه إيماني بأن الجهاد هو عزنا .. هو طريقنا... أماه لا تبكي علي إذا سقطت ممددا .

أمي .. لا .. الموت ليس يرهبني ... منيتي الشهادة هي الغاية وجنة الله الموعد ...

جنة الله الموعد .. جنة الله الموعد

محبك عامر

-----------

لقد تلاحقت صور الآلام والمآسي أمام ناظري .. آه .. من ظلم وبغي وجبروت وإرهاب

قتل وتعذيب واعتصاب

حقوق ذهبت مع السحاب ... كأنها سراب

فإلى الله المشتكى .. إليه المشتكى

--------------

2- ( دعي الولد يا أم عامر .. دعي عامر .. فله مكان في القلب .. هو طبيب المستقبل .. الله يمد في أعمارنا حتى نرى ابناءه )

3-( بكرا راح نطرد يهود ... دم الشهداء ما بيعود .. دم الشهداء ما بيعود ) ...

آمال عظيمة

أختي بحور

لماذا لا أجد في قلبي الآن سوى هذه الحروف ( أ، لـ ، م ) ... تتشكل يوما ( أمل ) .. و تارة تصطف لتغرس نصلا حادا يخترقني يسمى ( ألم ) ..

عندما قرأت كلماتك ... وجدتها ( أمل ) ....

" فالليل مهما طال لابد له من فجر ..

والفجر لنا ... للحق ... ولعامر ! "

رائعة يا بحور ... رائعة ... شكرا لمساحات الأمل التي أشعتها في قلبي ...

ممتنة لتواجدك ا ل و ا ر ف ...

أتمنى أن تجدي دائما ما يستحق حضورك ..

دمتِ نقية ..

========

أختي صانعة الأبطال ..

وجودك ثري ... شجي ..

دمت بهية يا صانعة الأبطال .. و المجاهدين .. جيلنا القادم الصارخ في وجه الظلام ..

لك تحية تليق بشموخك ..

لااجد مااقوله فحروفي وكلماتي تقف عاجزه عن التعبير والاطراء عن اعجابي
ولا استطيع ان اسطر مدى اعجابي ومهما كتبت فاني لن اوفيك حقك
قصه اكثر من رائعه
لله درك ياعامر لله درك ودر اخاك
لاتقولوا لقد فقدنا الشهيد ........ مذ طواه الثرى وحيداً فريداً
انا مامت فالملائك حولي ......... عند رب بعثت خلقاً جديداً

اختكم ومحبتكم في الله .........
الداعيه الى سعادة الدارين

حقا ..

هو ما مات و الملائك حوله ... هنيئا له ..

أختي .. الداعية إلى سعادة الدارين ..

الشيء الجميل .. هو أنك مررت من هنا ..

و رسمت أنشودة تختصر دفقات الغيوم ... لتزرع الأمل ..

محبتي ..

و

ودي ..