يعلم الله انني حزينه ولا اشعر بالسعاده بسبب عدم صلاة الفجر في وقتها:( رغم اني اضبط المنبه على وقت الصلاه
الا اني احيانا اقوم واحيانا لا
ياليت تخبروني شلون اقدر اقوم لصلاة الفجر في وقتها
ياليت تساعدوني اخواتي الحبيبات
بارك الله فيكن واسعد:26: :26: كن الله دنيا واخره

دعاء الخير @daaaaa_alkhyr
محررة ذهبية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

wesam_27
•
حبيبتي ومين سمعك , انا والحمد لله كتيير أجيبها وكتيير برضة اسمع الموبيل يرن وكأني متبنجة معرفش اقوم وانا سامعاه , واضح انك مش مصرية كان ممكن نرن نصحي بعض وأعد اغلس اغلس لحد ما تصحي وتكنسلي , عموما لو في بلد قريب توقيته من مصر ممكن عالخاص أو اللي احسن تشوفي واحدة من المنتدى من بلدك وتعملو الموضوع دة و تشجعوا بعض..و شوية شوية تعملوا جروب كدة وتعينوا بعض عالموضوع دة ,, و ربنا يهدينا يا رب.

مهاد
•
هلا أختى
بداية الله يقويك ويعننا جميعا
أول شىء اطلبى الاعانة من الله وأكثرى من الاستغفار قبل النوم وأدعى الله أن يعينك
وأنصحك بسماع محاضرة آنين الفجر للشيخ نبيل العوضى وكذلك صلاتى نجاتى للداعية عبدالمحسن الأحمد موجدات بالنت
وأنا طريقتى فى الاستقياظ بعد طلب الاستعانة بالله إنه لى صديقة ترن عليا بالجوال وقت الفجر وما توقف إلا اذا رديت عليها
والسلام
بداية الله يقويك ويعننا جميعا
أول شىء اطلبى الاعانة من الله وأكثرى من الاستغفار قبل النوم وأدعى الله أن يعينك
وأنصحك بسماع محاضرة آنين الفجر للشيخ نبيل العوضى وكذلك صلاتى نجاتى للداعية عبدالمحسن الأحمد موجدات بالنت
وأنا طريقتى فى الاستقياظ بعد طلب الاستعانة بالله إنه لى صديقة ترن عليا بالجوال وقت الفجر وما توقف إلا اذا رديت عليها
والسلام

حبيبتى دعاء الخير .... هذه البداية أن شاء الله ...حرصك ومحاسبة نفسك عليها .. أن شاء الله ربك راح يعينك .... بس بداية حرصي على النوم المبكر علشان تاخذين كفايتك من النوم ويكون الصحيان لصلاة الفجر بسهولة ...
وأكثري من الأذكار قبل النوم .... وكرري فى نفسك وقولي لها راح أصحى للفجر بأذن الله وهكذا ....
دعي والدتك أو أختك أو صديقتك من الذين مواظبين على صلاة الفجر لكي يصحونك عند الأذان وأن شاء الله راح تتغلبين على هذه المشكلة ....
وتذكري دائما وأبدا أن من صلى الفجر فهو فى ذمة الله سبحانة وتعالى وهذه كفاية وتجعلك من المواظبين عليها ...
والله المستعان .
وأكثري من الأذكار قبل النوم .... وكرري فى نفسك وقولي لها راح أصحى للفجر بأذن الله وهكذا ....
دعي والدتك أو أختك أو صديقتك من الذين مواظبين على صلاة الفجر لكي يصحونك عند الأذان وأن شاء الله راح تتغلبين على هذه المشكلة ....
وتذكري دائما وأبدا أن من صلى الفجر فهو فى ذمة الله سبحانة وتعالى وهذه كفاية وتجعلك من المواظبين عليها ...
والله المستعان .

مهاد :
هلا أختى بداية الله يقويك ويعننا جميعا أول شىء اطلبى الاعانة من الله وأكثرى من الاستغفار قبل النوم وأدعى الله أن يعينك وأنصحك بسماع محاضرة آنين الفجر للشيخ نبيل العوضى وكذلك صلاتى نجاتى للداعية عبدالمحسن الأحمد موجدات بالنت وأنا طريقتى فى الاستقياظ بعد طلب الاستعانة بالله إنه لى صديقة ترن عليا بالجوال وقت الفجر وما توقف إلا اذا رديت عليها والسلامهلا أختى بداية الله يقويك ويعننا جميعا أول شىء اطلبى الاعانة من الله وأكثرى من الاستغفار...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..........
واضافة على كلام الاخت مهاد جزاها الله خير ......
عليك بالنوم المبكر ...وصية نبوية ، وخصلة حميدة ، وعادة صحية لانو اذا اخذت كفايتك طبيعي انك حتقومي وبنشاط ..وهذا مجرب اذا ذهبنا لمناسبة وتأخرنا في النوم الله يعفوعنا يأثر على الصلاة حتى لو صليتها في وقتها لكن بدون وعي لكن اذا نمت مبكر يقوم الواحد نشيط ويصلي باطمنان ...
المحافظة على الأذكار الشرعية قبل النوم : فإن هذه الأذكار حصن حصين يقي بإذن الله من الشيطان ، ويعين على القيام ، ومن هذه الأذكار ، ما ثبت من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إذا أوى أحدكم إلى فراشه ، فلينفضه بداخلة إزاره ، فإنه لا يدري ما خلّفه عليه ، ثم ليضطجع على شقّه الأيمن ، ثم ليقل : باسمك ربي وضعت جنبي ، وبك أرفعه ، إن أمسكت نفسي فارحمها ، وإن أرسلتها فاحفظها بما تحفظ به عبادك الصالحين " متفق عليه . وعن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا أوى إلى فراشه كل ليلة جمع كفيه ، ثم نفث فيهما يقرأ (قل هو الله أحد) و (قل أعوذ برب الفلق) و (قل أعوذ برب الناس) ثم يمسح بهما ما استطاع من جسده ، يبدأ بهما على رأسه ووجهه وما أقبل من جسده ، يفعل ذلك ثلاث مرات وغيرها من الاذكار
الحرص على نومة القيلولة بالنهار : وهي إما قبل الظهر أو بعده ، فعن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " قيلوا فإن الشياطين لا تقيل " رواه الطبراني ، الصحيحة 2647 ، قال إسحاق بن عبدالله : القائلة من عمل أهل الخير ، وهي مجمة للفؤاد مَقْواة على قيام الليل . ومرّ الحسن البصري بقوم في السوق في وسط النهار فرأى صخبهم وضجيجهم فقال : أما يقيل هؤلاء ، فقيل له : لا فقال : إني لأرى ليلهم ليل سوء .
الهمة عند الاستيقاظ ، بحيث يهب من أول مرة ، ولا يجعل القيام على مراحل ، كما يفعل بعض الناس الذين قد يتردد الموقظ على أحدهم مرات عديدة ، وهو في كل مرة يقوم فإذا ذهب صاحبه عاد إلى الفراش ، وهذا الاستيقاظ المرحلي فاشل في الغالب ، فلا مناص من القفزة التي تحجب عن معاودة النوم .
استخدام وسائل التنبيه ، ومنها الساعة المنبهة ، ووضعها في موضع مناسب ، فبعض الناس يضعها قريباً من رأسه فإذا دقت أسكتها فوراً وواصل النوم ، فمثل هذا يجب عليه أن يضعها في مكان بعيد عنه قليلاً ، لكي يشعر بها فيستيقظ .
مجاهدة النفس على القيام : وهذا من أعظم الوسائل المعينة على قيام الليل لأن النفس البشرية بطبيعتها أمارة بالسوء تميل إلى كل شر ومنكر فمن أطاعها فيما تدعو إليه قادته إلى الهلاك والعطب ، وقد أمرنا الله تعالى بالمجاهدة فقال : ( وجاهدوا في الله حق جهاده) وقال سبحانه : ( والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وإن الله لمع المحسنين )
صدق النية والعزيمة عند النوم على القيام لصلاة الفجر ، أما الذي ينام وهو يتمنى ألا تدق الساعة المنبهة ، ويرجو ألا يأتي أحد لإيقاظه ، فإنه لن يستطيع بهذه النية الفاسدة أن يصلي الفجر ، ولن يفلح في الاستيقاظ لصلاة الفجر وهو على هذه الحال من فساد القلب وسوء الطوية .
4- ذكر الله تعالى عند الاستيقاظ مباشرة ، فإن بعض الناس قد يستيقظ في أول الأمر ، ثم يعاود النوم مرة أخرى ، أما إذا بادر بذكر الله أول استيقاظه انحلت عقدة من عُقد الشيطان ، وصار ذلك دافعاً له للقيام ، فإذا توضأ اكتملت العزيمة وتباعد الشيطان ، فإذا صلّى أخزى شيطانه وثقل ميزانه وأصبح طيب النفس نشيطاً . 5- لا بد من الاستعانة على القيام للصلاة بالأهل والصالحين ، والتواصي في ذلك ، وهذا داخل بلا ريب في قوله تعالى : ( وتعاونوا على البر والتقوى ) وفي قوله ( والعصر إن الإنسان لفي خسر ، إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر ) .
عدم الانفراد في النوم ، فلقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم أن يبيت الرجل وحده رواه الإمام أحمد في المسند 2/91 وهو في السلسلة الصحيحة رقم 60 . ولعل من حِكم هذا النهي أنه قد يغلبه النوم فلا يكون عنده من يوقظه للصلاة .
عدم إكثار الأكل قبل النوم فإن الأكل الكثير من أسباب النوم الثقيل ، ومن أكل كثيراً ، تعب كثيراً ، ونام كثيراً ، فخسر كثيراً ، فليحرص الإنسان على التخفيف من العشاء
اتباع الهدي النبوي في كيفية الاضطجاع عند النوم ، بحيث ينام على جنبه الأيمن ، ويضع خده الأيمن على كفه اليمنى ، فإن هذه الطريقة تيسر الاستيقاظ ، وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم بخلاف النوم بكيفيات أخرى ، فإنها تؤثر في صعوبة القيام
ألا ينام بعد العصر ، ولا بعد المغرب ، لأن هاتين النومتين تسببان التأخر في النوم ، من تأخر نومه تعسر استيقاظه . 21- وأخيراً فإن الإخلاص لله تعالى هو خير دافع للإنسان للاستيقاظ للصلاة ، وهو أمير الأسباب والوسائل المعينة كلها ، فإذا وجد الإخلاص الذي يلهب القلب ويوقظ الوجدان ، فهو كفيل بإذن بإيقاظ صاحبه لصلاة الصبح مع الجماعة ، ولو نام قبل الفجر بدقائق معدوادات .
ولقد حمل الإخلاص والصدق بعض الحريصين على الطاعة على استعمال وسائل عجيبة تعينهم على الاستيقاظ تدل على اجتهادهم وحرصهم وتفانيهم ،وذلك يخضع لاجتهاد كل إنسان بما يناسبه من وسائل معينة على صلاة الفجر.
هذه وسائل جمعتها من هنا وهناك اسال الله ان ينفعني واياك بها
وهناك كتيبات وسائل المعينة لقيام صلاة الليل تنفع لقيام الفجر ابحثي عنها
واضافة على كلام الاخت مهاد جزاها الله خير ......
عليك بالنوم المبكر ...وصية نبوية ، وخصلة حميدة ، وعادة صحية لانو اذا اخذت كفايتك طبيعي انك حتقومي وبنشاط ..وهذا مجرب اذا ذهبنا لمناسبة وتأخرنا في النوم الله يعفوعنا يأثر على الصلاة حتى لو صليتها في وقتها لكن بدون وعي لكن اذا نمت مبكر يقوم الواحد نشيط ويصلي باطمنان ...
المحافظة على الأذكار الشرعية قبل النوم : فإن هذه الأذكار حصن حصين يقي بإذن الله من الشيطان ، ويعين على القيام ، ومن هذه الأذكار ، ما ثبت من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إذا أوى أحدكم إلى فراشه ، فلينفضه بداخلة إزاره ، فإنه لا يدري ما خلّفه عليه ، ثم ليضطجع على شقّه الأيمن ، ثم ليقل : باسمك ربي وضعت جنبي ، وبك أرفعه ، إن أمسكت نفسي فارحمها ، وإن أرسلتها فاحفظها بما تحفظ به عبادك الصالحين " متفق عليه . وعن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا أوى إلى فراشه كل ليلة جمع كفيه ، ثم نفث فيهما يقرأ (قل هو الله أحد) و (قل أعوذ برب الفلق) و (قل أعوذ برب الناس) ثم يمسح بهما ما استطاع من جسده ، يبدأ بهما على رأسه ووجهه وما أقبل من جسده ، يفعل ذلك ثلاث مرات وغيرها من الاذكار
الحرص على نومة القيلولة بالنهار : وهي إما قبل الظهر أو بعده ، فعن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " قيلوا فإن الشياطين لا تقيل " رواه الطبراني ، الصحيحة 2647 ، قال إسحاق بن عبدالله : القائلة من عمل أهل الخير ، وهي مجمة للفؤاد مَقْواة على قيام الليل . ومرّ الحسن البصري بقوم في السوق في وسط النهار فرأى صخبهم وضجيجهم فقال : أما يقيل هؤلاء ، فقيل له : لا فقال : إني لأرى ليلهم ليل سوء .
الهمة عند الاستيقاظ ، بحيث يهب من أول مرة ، ولا يجعل القيام على مراحل ، كما يفعل بعض الناس الذين قد يتردد الموقظ على أحدهم مرات عديدة ، وهو في كل مرة يقوم فإذا ذهب صاحبه عاد إلى الفراش ، وهذا الاستيقاظ المرحلي فاشل في الغالب ، فلا مناص من القفزة التي تحجب عن معاودة النوم .
استخدام وسائل التنبيه ، ومنها الساعة المنبهة ، ووضعها في موضع مناسب ، فبعض الناس يضعها قريباً من رأسه فإذا دقت أسكتها فوراً وواصل النوم ، فمثل هذا يجب عليه أن يضعها في مكان بعيد عنه قليلاً ، لكي يشعر بها فيستيقظ .
مجاهدة النفس على القيام : وهذا من أعظم الوسائل المعينة على قيام الليل لأن النفس البشرية بطبيعتها أمارة بالسوء تميل إلى كل شر ومنكر فمن أطاعها فيما تدعو إليه قادته إلى الهلاك والعطب ، وقد أمرنا الله تعالى بالمجاهدة فقال : ( وجاهدوا في الله حق جهاده) وقال سبحانه : ( والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وإن الله لمع المحسنين )
صدق النية والعزيمة عند النوم على القيام لصلاة الفجر ، أما الذي ينام وهو يتمنى ألا تدق الساعة المنبهة ، ويرجو ألا يأتي أحد لإيقاظه ، فإنه لن يستطيع بهذه النية الفاسدة أن يصلي الفجر ، ولن يفلح في الاستيقاظ لصلاة الفجر وهو على هذه الحال من فساد القلب وسوء الطوية .
4- ذكر الله تعالى عند الاستيقاظ مباشرة ، فإن بعض الناس قد يستيقظ في أول الأمر ، ثم يعاود النوم مرة أخرى ، أما إذا بادر بذكر الله أول استيقاظه انحلت عقدة من عُقد الشيطان ، وصار ذلك دافعاً له للقيام ، فإذا توضأ اكتملت العزيمة وتباعد الشيطان ، فإذا صلّى أخزى شيطانه وثقل ميزانه وأصبح طيب النفس نشيطاً . 5- لا بد من الاستعانة على القيام للصلاة بالأهل والصالحين ، والتواصي في ذلك ، وهذا داخل بلا ريب في قوله تعالى : ( وتعاونوا على البر والتقوى ) وفي قوله ( والعصر إن الإنسان لفي خسر ، إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر ) .
عدم الانفراد في النوم ، فلقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم أن يبيت الرجل وحده رواه الإمام أحمد في المسند 2/91 وهو في السلسلة الصحيحة رقم 60 . ولعل من حِكم هذا النهي أنه قد يغلبه النوم فلا يكون عنده من يوقظه للصلاة .
عدم إكثار الأكل قبل النوم فإن الأكل الكثير من أسباب النوم الثقيل ، ومن أكل كثيراً ، تعب كثيراً ، ونام كثيراً ، فخسر كثيراً ، فليحرص الإنسان على التخفيف من العشاء
اتباع الهدي النبوي في كيفية الاضطجاع عند النوم ، بحيث ينام على جنبه الأيمن ، ويضع خده الأيمن على كفه اليمنى ، فإن هذه الطريقة تيسر الاستيقاظ ، وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم بخلاف النوم بكيفيات أخرى ، فإنها تؤثر في صعوبة القيام
ألا ينام بعد العصر ، ولا بعد المغرب ، لأن هاتين النومتين تسببان التأخر في النوم ، من تأخر نومه تعسر استيقاظه . 21- وأخيراً فإن الإخلاص لله تعالى هو خير دافع للإنسان للاستيقاظ للصلاة ، وهو أمير الأسباب والوسائل المعينة كلها ، فإذا وجد الإخلاص الذي يلهب القلب ويوقظ الوجدان ، فهو كفيل بإذن بإيقاظ صاحبه لصلاة الصبح مع الجماعة ، ولو نام قبل الفجر بدقائق معدوادات .
ولقد حمل الإخلاص والصدق بعض الحريصين على الطاعة على استعمال وسائل عجيبة تعينهم على الاستيقاظ تدل على اجتهادهم وحرصهم وتفانيهم ،وذلك يخضع لاجتهاد كل إنسان بما يناسبه من وسائل معينة على صلاة الفجر.
هذه وسائل جمعتها من هنا وهناك اسال الله ان ينفعني واياك بها
وهناك كتيبات وسائل المعينة لقيام صلاة الليل تنفع لقيام الفجر ابحثي عنها

الصفحة الأخيرة