
NOURA
•
أسأل الله أن يرحم والدك ويُسكنه الجنة، يارب. إنه الآن في دار الحق، و يحتاج منك الدعاء والصدقات.نصيحتي لك هي أن تسامحي والدك وتحاولي نسيان ماضيك المؤلم. إذا كنتِ تشعرين أن الأحداث التي مررت بها خلال فترة الطفولة والمراهقة لا تزال تؤثر على صحتك النفسية وتعيق حياتك اليومية، فأنصحك بشدة بمراجعة مختص نفسي.


نَقاء ☁️
•
ليّ فترة طويلة متوقفة عن المشاركات أدخل كزائرة ومتصفحة فأما الآن ربما حان الوقت أن أكون في عداد المشاركات ..
من سنيين تظهر لي مواضيعك ولا اُبالغ نفس طريقة السرد و الروح السلبية المنبعثة من حُروفك بكل مرّة و مع أختلاف الشخصيات و المواقف في كلُ موضوع ..
إسألي نفسك و لا أسأل نفسي ..
لمتى !؟؟ و أنتي جلاّدة لذااتك و كأنك خُلقتي فقط لكِ تعصري تلك المخيلة و تستنزفي و تجهدي طاقتك كلها في إستحضار تلك السلبية و البحث عنها كل يوم في إرشيفات حياتك !
لماذا يا أختي هوّني على نفسك أو على الأقل بالأرواح و التي تعيش معك !
هل تظنين أنّ الأخرون أحسن منك ! أو أنتي فقط التي تعرضت لتلك المواقف أو أننا لم نتعرض لظلم أو أذى أو تنمر او ضرب او شتم ونحوه !
“ و لا أستهين و أستخفّ بها “
و لكن كلنا لدينا و أكاد اجزم ندوباً وشوائب في حياتنا وصراعات مع أنفسنا و في خلجات صدورنا ولكن لا نحملها لنجسد منها روحاً سلبية مُدمرة تخنقاً و تأخذ منّا أجمل لحظاتنا و أيامنّا و تسرقنا من حاضرنا و من أحبابنا ومن أشيائنا الجميلة وقبلها عمرنا فنحنُ نكبر كل يوم لا نصغر !
أنتي الآن أبنة اليوم ما مضى قد مضى و ولّى و مات وربما أبطالها رحلوا ايضاً وماتوا و أنتي تعيدّي ذكراهم بتلك المواقف ! فلا تحيي تلك المواقف و الأيام و المشاعر وتستحضريها في يومك لتفسد عليكِ وعلى أطفالك و أهلك وتتصرّفي بذلك الغضب و اللّوم ومشاعر الحقد و الكراهية فربما تؤثر عليكِ و على صحتك و على من حولك وبدون وعي منك..
بل على العكس إستعملي تلك المشاعر وحوليها بصنع منها ذكريات جميلة وإيجابية و أخلقيها مع أطفالكو الناس اللي حولك سيتذكرونها لكِ غداً
فجميعاً رأحلون ولا تبقى الا ذكريات منّا
فبيدك أنتي ان تجعليها إيجابية أم سلبية !
اخيراً و أختم و الكلام يطول ولكن
" من لم يكن له من نفسه واعظ؛ لم تنفعه المواعظ ".
رحم الله والدّك و غفر له
ورحم الله و هوّن على نفسك !
و السلام لقلبك 💛
من سنيين تظهر لي مواضيعك ولا اُبالغ نفس طريقة السرد و الروح السلبية المنبعثة من حُروفك بكل مرّة و مع أختلاف الشخصيات و المواقف في كلُ موضوع ..
إسألي نفسك و لا أسأل نفسي ..
لمتى !؟؟ و أنتي جلاّدة لذااتك و كأنك خُلقتي فقط لكِ تعصري تلك المخيلة و تستنزفي و تجهدي طاقتك كلها في إستحضار تلك السلبية و البحث عنها كل يوم في إرشيفات حياتك !
لماذا يا أختي هوّني على نفسك أو على الأقل بالأرواح و التي تعيش معك !
هل تظنين أنّ الأخرون أحسن منك ! أو أنتي فقط التي تعرضت لتلك المواقف أو أننا لم نتعرض لظلم أو أذى أو تنمر او ضرب او شتم ونحوه !
“ و لا أستهين و أستخفّ بها “
و لكن كلنا لدينا و أكاد اجزم ندوباً وشوائب في حياتنا وصراعات مع أنفسنا و في خلجات صدورنا ولكن لا نحملها لنجسد منها روحاً سلبية مُدمرة تخنقاً و تأخذ منّا أجمل لحظاتنا و أيامنّا و تسرقنا من حاضرنا و من أحبابنا ومن أشيائنا الجميلة وقبلها عمرنا فنحنُ نكبر كل يوم لا نصغر !
أنتي الآن أبنة اليوم ما مضى قد مضى و ولّى و مات وربما أبطالها رحلوا ايضاً وماتوا و أنتي تعيدّي ذكراهم بتلك المواقف ! فلا تحيي تلك المواقف و الأيام و المشاعر وتستحضريها في يومك لتفسد عليكِ وعلى أطفالك و أهلك وتتصرّفي بذلك الغضب و اللّوم ومشاعر الحقد و الكراهية فربما تؤثر عليكِ و على صحتك و على من حولك وبدون وعي منك..
بل على العكس إستعملي تلك المشاعر وحوليها بصنع منها ذكريات جميلة وإيجابية و أخلقيها مع أطفالكو الناس اللي حولك سيتذكرونها لكِ غداً
فجميعاً رأحلون ولا تبقى الا ذكريات منّا
فبيدك أنتي ان تجعليها إيجابية أم سلبية !
اخيراً و أختم و الكلام يطول ولكن
" من لم يكن له من نفسه واعظ؛ لم تنفعه المواعظ ".
رحم الله والدّك و غفر له
ورحم الله و هوّن على نفسك !
و السلام لقلبك 💛

حلآوى
•
بقولك شي تري هذا الموقف
وظلم ابوك والله مايروح بدون حساب
اتاكدي ابوك محاسب على اللي سواه فيك
حاولي حبيبتي تسامحيه
انا كمان ابوية الله يسامحة كان وانا طفله في الابتدائي يضربني ضرب اليهود
وسامحته والله يسامحة
وظلم ابوك والله مايروح بدون حساب
اتاكدي ابوك محاسب على اللي سواه فيك
حاولي حبيبتي تسامحيه
انا كمان ابوية الله يسامحة كان وانا طفله في الابتدائي يضربني ضرب اليهود
وسامحته والله يسامحة
زائرة
•
ظلم الاهل احيانا يحتاج علاج نفسي بالادوية والا مااتخطى الوحدة بتظل تذكر والشيء حاز فنفسها للأبد ممكن يعمل لها وساوس قهرية بين فترة وفترة تذكر الموضوع خاصة لو كان لتهام غير صحيح يعني لو كان صحيح ممكن يكون اهون.
ظلم ذوي القربى اشد مضاضة.
ظلم ذوي القربى اشد مضاضة.
الصفحة الأخيرة