iamasr
•
انا مقاطعه من زمان بالاول يتضايقون الناس شوي بس بعدين يعذرونك عموما اذا كان ضروري ادخلي باركي واطلعي يعني ادخلي مع باب واطلعي مع باب ثاتي اعرف ناس يسوون كذا
شوفي الافراح الي فيها أغاني وخرابيط لاتروحين :الحمدالله أنا مأروح الا أفراح أقربائي
لكن أسأل أذا فيه دق ومسخرة غسلت يدي من روحة .
بــــس الــــحــــــــمدالله أغــــــلب أقــــــاربئ عنــــدهم في المنزل الملتزم أوملتزمة.
أنا أشجعك على هذا لأن أذا روحتي بتشوفين العاريان والمني جب وشفاف وضيق ومتقدرين تفتحين فمك بكلمة ..وهنا ضيعتي أن الدين النصيحة.
أجلسي في بيتك أعزلك وأكرملك .وأن شاءالله تحسبلك طاعة.
لكن أسأل أذا فيه دق ومسخرة غسلت يدي من روحة .
بــــس الــــحــــــــمدالله أغــــــلب أقــــــاربئ عنــــدهم في المنزل الملتزم أوملتزمة.
أنا أشجعك على هذا لأن أذا روحتي بتشوفين العاريان والمني جب وشفاف وضيق ومتقدرين تفتحين فمك بكلمة ..وهنا ضيعتي أن الدين النصيحة.
أجلسي في بيتك أعزلك وأكرملك .وأن شاءالله تحسبلك طاعة.
أنا حاولت اقاطع الأعراس بس ما قدرتأنا حاولت اقاطع الأعراس بس ما قدرت
السلام عليكم
أختي بارك الله فيك الموضوع مهم يقول
النبى صلى الله عليه وآله وسلم: "المؤمن الذي يخالط الناس ويصبر على أذاهم خير من الذي لا يخالطهم ولا يصبر على أذاهم"
يقول اهل العلم
مسارقة الطبع من أخلاقهم الرديئة،
وهو داء دفين قلما ينتبه له العقلاء فضلاً عن الغافلين، وذلك أنه قل أن يجالس الإنسان فاسقاً مدة، مع كونه منكراً عليه في باطنه، إلا ولو قاس نفسه إلى ما قبل مجالسته لوجد فارقاً في النفور عن الفساد، لأن الفساد يصير بكثرة المباشرة هيناً على الطبع، ويسقط وقعه واستعظامه، ومهما طالت مشاهدة الإنسان الكبائر من غيره، احتقر الصغائر من نفسه، كما أن الإنسان إذا لاحظ أحوال السلف في الزهد والتعبد، احتقر نفسه، واستصغر عبادته، فيكون ذلك داعية إلى الاجتهاد،
ولكن يتجنب المنكرات لو كان العرس فيه منكرات فلا يجوز الذهاب اليه
المنكرات مثل الموسيقى والاغاني الفاحشة واللباس العاري والاختلاط بالرجال
وان كان ليس فيه منكر فلا بأس
لو كانت العزلة فيها خير لك وانشغال بالأخرة فهذا أمر طيب
يقول ابن قدامة المقدسي
آداب العزلة
فإن قيل: فما آداب العزلة؟
قلنا: ينبغي للمعتزل أن ينوى بعزلته كف شره عن الناس، ثم طلب السلامة من شر الأشرار، ثم الخلاص من آفة القصور عن القيام بحقوق المسلمين، ثم تجريد الهمة لعبادة الله تعالى أبداً، فهذه آداب بينة. ثم ليكن في خلواته مواظباً على العلم والعمل، والذكر والفكر، فيجتنى ثمرة العزلة وليمنع الناس عن أن يكثروا غشيانه وزيارته ليصفو وقته، وليكف عن السؤال عن أخبارهم، وعن الإصغاء إلى أراجيف البلد وما الناس مشغولون به، فإن جميع ذلك ينغرس في القلب حتى ينبعث في أثناء الصلاة، فوقع الأخبار في السمع كوقوع البذر في الأرض، وليقنع باليسير من المعيشة، وإلا اضطره التوسع إلى مخالطة الناس. وليكن صبوراً على ما يلقاه من أذى الناس، ولا يصغي إلى الثناء عليه بالعزلة، ولا القدح فيه بترك الخلطة، فإن ذلك يؤثر في القلب فيقف عن السير في طريق الآخرة. وليكن له جليس صالح يستريح إليه ساعة عن كد المواظبة، ففى ذلك عون على بقية الساعات، ولا يتم الصبر في العزلة إلا بقطع عن الدنيا، ولا ينقطع طمعه إلا بقصر أمله، فيقدر أنه إذا أصبح لا يمسي، وإذا أمسى لا يصبح، فيسهل عليه صبر يوم.
قال الشافعي رحمه الله: الانقباض عن الناس مكسبة للعداوة، والانبساط إليهم مجلبة للسوء، فكن بين القبض والبسط،
الخلاصة العزلة طيبة اذا كانت للتفرغ وطلب العلم والمخالطة ايضا فيها خير ان كانت حسب الشرع تخالطي اهل الصلاح تنتفعي منهم او جهال تنفعيهم
أختي بارك الله فيك الموضوع مهم يقول
النبى صلى الله عليه وآله وسلم: "المؤمن الذي يخالط الناس ويصبر على أذاهم خير من الذي لا يخالطهم ولا يصبر على أذاهم"
يقول اهل العلم
مسارقة الطبع من أخلاقهم الرديئة،
وهو داء دفين قلما ينتبه له العقلاء فضلاً عن الغافلين، وذلك أنه قل أن يجالس الإنسان فاسقاً مدة، مع كونه منكراً عليه في باطنه، إلا ولو قاس نفسه إلى ما قبل مجالسته لوجد فارقاً في النفور عن الفساد، لأن الفساد يصير بكثرة المباشرة هيناً على الطبع، ويسقط وقعه واستعظامه، ومهما طالت مشاهدة الإنسان الكبائر من غيره، احتقر الصغائر من نفسه، كما أن الإنسان إذا لاحظ أحوال السلف في الزهد والتعبد، احتقر نفسه، واستصغر عبادته، فيكون ذلك داعية إلى الاجتهاد،
ولكن يتجنب المنكرات لو كان العرس فيه منكرات فلا يجوز الذهاب اليه
المنكرات مثل الموسيقى والاغاني الفاحشة واللباس العاري والاختلاط بالرجال
وان كان ليس فيه منكر فلا بأس
لو كانت العزلة فيها خير لك وانشغال بالأخرة فهذا أمر طيب
يقول ابن قدامة المقدسي
آداب العزلة
فإن قيل: فما آداب العزلة؟
قلنا: ينبغي للمعتزل أن ينوى بعزلته كف شره عن الناس، ثم طلب السلامة من شر الأشرار، ثم الخلاص من آفة القصور عن القيام بحقوق المسلمين، ثم تجريد الهمة لعبادة الله تعالى أبداً، فهذه آداب بينة. ثم ليكن في خلواته مواظباً على العلم والعمل، والذكر والفكر، فيجتنى ثمرة العزلة وليمنع الناس عن أن يكثروا غشيانه وزيارته ليصفو وقته، وليكف عن السؤال عن أخبارهم، وعن الإصغاء إلى أراجيف البلد وما الناس مشغولون به، فإن جميع ذلك ينغرس في القلب حتى ينبعث في أثناء الصلاة، فوقع الأخبار في السمع كوقوع البذر في الأرض، وليقنع باليسير من المعيشة، وإلا اضطره التوسع إلى مخالطة الناس. وليكن صبوراً على ما يلقاه من أذى الناس، ولا يصغي إلى الثناء عليه بالعزلة، ولا القدح فيه بترك الخلطة، فإن ذلك يؤثر في القلب فيقف عن السير في طريق الآخرة. وليكن له جليس صالح يستريح إليه ساعة عن كد المواظبة، ففى ذلك عون على بقية الساعات، ولا يتم الصبر في العزلة إلا بقطع عن الدنيا، ولا ينقطع طمعه إلا بقصر أمله، فيقدر أنه إذا أصبح لا يمسي، وإذا أمسى لا يصبح، فيسهل عليه صبر يوم.
قال الشافعي رحمه الله: الانقباض عن الناس مكسبة للعداوة، والانبساط إليهم مجلبة للسوء، فكن بين القبض والبسط،
الخلاصة العزلة طيبة اذا كانت للتفرغ وطلب العلم والمخالطة ايضا فيها خير ان كانت حسب الشرع تخالطي اهل الصلاح تنتفعي منهم او جهال تنفعيهم
اختي انا عن نفسي ماأحظر زواجات لا من قريب ولا من بعيد حتى زواجات اخوان زوجي ماحظرتها اخواني ويالله احظر علشان رضى امي وابوي والكل عارف اني ماأحظر الزواجات لأني ماأجامل ولاأفكر في زعل احد لأن رضى الله اكبر وصار الكل يعرف الشي هذا ولا عاداحد يزعل لأني اقول لهم ماأحظر الزواجات ولااحبها وأسأل الله ان يكره اليك الزواجات ويعينك على هجرها ونساء المسلمين .وبعد هذا التجربه خير برهان والله ان ترتاحين من وجع الراس والتفكير في المديلات وتوفيرالمبالغ اللي تصرف على اللباس والمكياج وغيرها.أسأل الله ان ينفعني واياكم بما قلت والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
الصفحة الأخيرة