/:/ ورود أغرسها بداخلك لتسعد/:/

ملتقى الإيمان



الورده الاولى
تذكر ان ربك يغفر لمن يستغفر
ويتوب على من تاب
ويقبل من عاد




الوره الثانيه
أرحم الضعفاء تسعد
واعط المحتاجين تُشافى
ولا تحمل البغضاء تُعافى


الورده الثالثه
تفاءل
فالله معك
والملائكة يستغفرون لك
والجنة تنتظرك



الورده الرابعه
امسح دموعك
بحسن الظن بربك
واطرد همومك
بتذكر نعم الله عليك


الورده الخامسه
لا تظن بأن الدنيا كملت لأحد
فليس على ظهر الأرض
من حصل له كل مطلوب
وسلِم من كل كدر




الورده السادسه
كن كالنخلة عالية الهمة
بعيدة عن الأذى
إذا رُميت بالحجارة
القت رُطبها



الورده السابعه
هل سمعت أن
الحزن يعيد ما فات!
وأن الهم يصلح الخطأ!
فلماذا الحزن والهم؟!





الورده الثامنه
لا تنتظر المحن والفتن
بل انتظر الأمن والسلام والعافية
إن شاء الله


الورده التاسعه
اطفئ نار الحقد من صدرك
بعفو عام
عن كل من أساء لك من الناس





الورده العاشره
القرآن
والذكر
والاستغفار
أدوية ناجحة
لكل كدر وضيق


مما راق لي

اللهم صلِّ على محمد ماتعاقب الليل والنهار وصلِّ على محمد ماذكره الذاكرون الأبرار وصلِّ على محمد عدد مكاييل البحار

(( أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الَّذِي لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ ))
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

اللهم أغفرلي ولوالدي ولمن دخل بيتي مؤمناً وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والاموات



--
2
324

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

الامــيــرة01
الامــيــرة01








(( װ آللهم װ▪ آعَنَـيَ عَـلىَ » ذِگـِـِرگِ » ))























































الامــيــرة01
الامــيــرة01


بـــشــــرى ســــارة

الْأَدْوِيَةِ الّتِي تَشْفِي مِنْ الْأَمْرَاضِ


مِنْ الْأَدْوِيَةِ الّتِي تَشْفِي مِنْ الْأَمْرَاضِ مَا لَمْ يَهْتَدِ إلَيْهَا عُقُولُ أَكَابِرِ الْأَطِبّاءِ وَلَمْ تَصِلْ إلَيْهَا عُلُومُهُمْ وَتَجَارِبُهُمْ وَأَقْيِسَتُهُمْ مِنْ الْأَدْوِيَةِ الْقَلْبِيّةِ وَالرّوحَانِيّةِ وَقُوّةِ الْقَلْبِ وَاعْتِمَادِهِ عَلَى اللّهِ وَالتّوَكّلِ عَلَيْهِ وَالِالْتِجَاءِ إلَيْهِ وَالِانْطِرَاحِ وَالِانْكِسَارِ بَيْنَ يَدْيِهِ وَالتّذَلّلِ لَهُ وَالصّدَقَةِ وَالدّعَاءِ وَالتّوْبَةِ وَالِاسْتِغْفَارِ وَالْإِحْسَانِ إلَى الْخَلْقِ وَإِغَاثَةِ الْمَلْهُوفِ وَالتّفْرِيجِ عَنْ الْمَكْرُوبِ فَإِنّ هَذِهِ الْأَدْوِيَةَ قَدْ جَرّبَتْهَا الْأُمَمُ عَلَى اخْتِلَافِ أَدْيَانِهَا وَمِلَلِهَا فَوَجَدُوا لَهَا مِنْ التّأْثِيرِ فِي الشّفَاءِ مَا لَا يَصِلُ إلَيْهِ عِلْمُ أَعْلَمِ الْأَطِبّاءِ وَلَا تَجْرِبَتُهُ وَلَا قِيَاسُهُ .

من كتاب زاد المعاد – التداوي