لم يكن النادل الذي يقدم الوجبات لزبائنه أمس في مطعم "فدر كرز" بجدة ليلة أمس سوى الوزير الدكتور غازي القصيبي الذي انهمك في تلبية الطلبات والابتسامة لا تفارقه.
"البداية دائماً تكون متعبة وصعبة" قالها النادل الوزير وهو يؤكد للشباب المقبل على العمل ضرورة المثابرة والاجتهاد والطموح لتحقيق الهدف... وخلال الساعات الثلاث التي أمضاها الوزير مستشعراً شرف الكد والبحث عن الرزق حرص على تقبيل رأس شاب سعودي يعمل في نفس المهنة مهنئاً إياه على مثابرته وحبه للعمل.
ولم يكتف الوزير القصيبي الذي تحلق الزبائن حوله بتقديم المثل حيث استذكر معهم سير أولئك الوزراء العصاميين الذين سبق لهم العمل في مطاعم بالخارج مثل أمين عام مجلس الوزراء عبدالرحمن السدحان، ووزير المواصلات السابق الدكتور علي الجهني.
منقووول
سؤال للوزير هل تعتقد انها وظيفه امنه وراتبها يكفي لفتح بيت .
روعة القمه @roaa_alkmh
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
*ريناس*
•
الذي انهمك في تلبية الطلبات والابتسامة لا تفارقه.< لاحظو الابتسامه شاقه وجهه شكله وقتها يقول الحمد لله اني وزير
والله مايحس الجمر الا اللي واطيها
والله مايحس الجمر الا اللي واطيها
s.u.a.d
•
.
.
الأخت ... يوم وداعك...
أهنئك على رجاحة عقلك ... و تفكيرك الواعي....
و كثر الله من أمثالك....
لا أحفظ الحديث الشريف ... و لكن معناه أنه لو أمسك أحدكم فأسا فاحتطب ... خير له من أن يسأل الناس....
.
الأخت ... يوم وداعك...
أهنئك على رجاحة عقلك ... و تفكيرك الواعي....
و كثر الله من أمثالك....
لا أحفظ الحديث الشريف ... و لكن معناه أنه لو أمسك أحدكم فأسا فاحتطب ... خير له من أن يسأل الناس....
أكيد سيبتسم ..... 3 ساعات فقط بأفضل مطعم وباسم وزير
وراجع للنعيم والقصور والراحة والآمان ..
هل كان سيبتسم .. لو أثقلته الديون أو راتبه قليل ولا يسد حاجات أسرة أو مرضى ومعاقين وغلا أسعار ووووو
هل كان سيبتسم .. لو صرخ عليه مسئول فلبيني ومسح فيه الأرض ..
مثل ماشفت في أحد المطاعم وهو يصرخ على شاب .. علشان غلط بالطلبية .
وزع ثروتك أول ,, أيها الوزير .. وذق طعم الجوع والحاجة والذل .. ثم تعال ابتسم
الله يكون بعون الشباب .. ويقويهم ربي ويغنيهم ..
ويارب نشوف ابتسامة كل شبابنا وشباب المسلمين
بصلاح وراحة بال
الصفحة الأخيرة
طبعا الوظيفه هاذي حتى لو راتبها قليل بس احسن من القعده في البيت وانتظار وظيفه مدير عام ولا مشروح خاص ما ابغا احد يتامر عليا هاذي اعذار شباب هالايام
يعنى معروف حتى في الدول الغربيه انه يشتغلو في هالمطاعم لحد مايلقى الوظيفه اللي تناسبه وبعضهم يشتغل فيها ويكمل دراسته ويصرف على نفسه
وبتفتح له مجال يطور نفسه في نفس مجال عمله ممكن يترقى ويمسك الاشراف عالفرع اللي يشتغل فيه ومنها لنفس الشركه المشغله للمطعم اذا اثبت كفائته
انا عن نفسي ما اشوف فيها شي ابدا
لاتقولى اذا اتقدم لبنتك او اختك واحد بنفس الوظيفه توافقي راح اقلك ماراح اوافق مو انقاص لقدر الولد ابدا ابدا بس لانه في بدايه حياته ولسه ما استقر ممكن يكون سبب الرفض بس في بنات كثير ممكن يوافقو عليه
يعنى اللي توافق على عاطل ياخد مصروفه من امه وابوه اشوف هالانسان مواصفاته احسن بكثير يكفي انه بيشتغل ويدخل فلوس حتى لو قليل ومثل ماقلتلك هالشي مو دايم للابد
والله انى مره في مكدونالدز شفت واحد ينظف الطاولات ولد شباب وباين عليه مو محتاج يعنى من اسره متوسطه وينظف ويرتب ومبسوط وكل ما احد شافه قال ماشاء الله الله يوفقك يكفي هالدعوه الحلوه ولما سالت خالى قال هاذي وظايف في الصيف توفرها المطاعم للشباب لفتره الصيف يعنى بدل مايضيع وقته في البحر والملاهى والشات اشتغل منها يدخل فلوس يشترى اي شي نفسه فيه ومنها خبره في سوق العمل
انا عندى شباب من اقربائي الحمد لله اهلهم مو ناقصهم شي بس يشتغلو في الصيف ويجمعو رواتبهم اللي يبغا يغير جهازه اللي يبغا يسدد فواتير جواله طول السنه اللي يبغا مصروف اضافي واهلهم بيشجعوهم منهم اللي يشتغل في محلات الماركات في فصل الصيف او المطاعم اي شغله في موبايلي في الاتصالات وطبعا في المواسم
احسن من انه كل شهر يا امى ولا يا ابوى سدد جوالي ولا ابغا فلوس عازم اصحابي وهو اطول من امه وابوه