السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اخواتي بنات حواء والله اني اكتب الموضوع وانا ابكي مدري وش الحل ارجوكم اللي عندها حل اوفتوى للشيخ تعلمني ارجوكممممممممم والله ان قلبي يتقطع والموضوع واضح من عنوانه هو وسواس في الصلاة والله اني من جد تعبت تخيلوا اني اروح من يوم ياذن عشان اصلي ويطلع وقت الصلاة وانا اعيد صلاتي سبحان الله اذا جيت اصلي سنه الفجر اصليها كامله وانا مرتاحه بس من اصلي الفرض اقعد اعيد فيها اذا ركعت قلت اني ماقريت الفاتحه ولاصلاة لمن لم يقرا بفاتحه الكتاب واذا سجدت قلت اني ماسجدت الاسجده وحده اذاقمت للركعه الثانيه قلت ماقريت دعاء الاستفتاح والله اني فيه هم مايعلمه الا رب العالمين والله حتى صرت مااحب اروح للناس عشان مايقولون ليش طولت في الصلاه ماادري ليه الوسوسه هذي والله اني اتعوذ واسمي قبل ابدا الصلاة بس اني اوسوس تكفون تكفون اللي عندها حل تساعدني حتى احيانا اذا صليت اربع ركعات اوسوس اقول اني ماصليت الا3وذاصليت الرابعه حقت الشك ذكرت اني مصليه اربع واسلم واعيد من جديد وعلى هالحال ساااااااااعدوني انصحوني او ادعولي تكفوووووون
اللهم اني اسالك الثبات اللهم اني اسالك الثبات اللهم اني اسالك الثبات
يامقلب القلوب ثبت قلبي على دينك
ام دحومي وفجوري @am_dhomy_ofgory
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
اختي انا اخبرك عن تجربتي انا كنت اصلي وكأني ما صليت بس قرأت كتاب روائع العريفي عنوان الموضوع دموع المآذن يتكلم عن حال الصحابة في الصلاة والله رائع رائع اسلوب هالشيخ
استحضري وقت السجود انك بكل سجدة يرفعك بأذنه درجه ويحط عنك سيئه
حاولي قد الامكان ان تكوني اقوى من وساوس الشيطان حاولي ان تقهريه فأذا وسوس لك في الركوع اطيلي الركوع اكثر وكذالك في السجود وباقي الصلاة وادعي دائما
اللهم اني اعوذ بك من وساوس الشطان وكيده ومكره وتثبيطه وجميع مكايده اللهم لا تجعل للشيطان سلطان علي
استحضري وقت السجود انك بكل سجدة يرفعك بأذنه درجه ويحط عنك سيئه
حاولي قد الامكان ان تكوني اقوى من وساوس الشيطان حاولي ان تقهريه فأذا وسوس لك في الركوع اطيلي الركوع اكثر وكذالك في السجود وباقي الصلاة وادعي دائما
اللهم اني اعوذ بك من وساوس الشطان وكيده ومكره وتثبيطه وجميع مكايده اللهم لا تجعل للشيطان سلطان علي
ورد مذهب
•
س 74- ما هو علاج الوسواس في الطهارة والصلاة ؟
جـ- هذه الوسوسة تحدث للكثير من الرجال والنساء، بحيث يخيل إلى أحدهم أنه أحدث وهو يتوضأ، فيعيد الوضوء مرارا. وكذا يخيل إليه أنه لم يغسل أعضاءه أو بعضها، فتراه يعيدها ويكرر غسل العضو، ظنا منه أنه ما تبلغ بالماء، فربما مكث في الوضوء ساعة أو ساعات، وهكذا في الاغتسال، ولا شك أن هذا من وسوسة الشيطان، الذي هو عدو للإنسان، وقصده أن يثقل العبادة على الإنسان، حتى يكره الصلاة أو ينفر منها لما يلاقي فيها أو قبلها من التعب والمشقة، وقد ينتهي به الأمر إلى ترك الصلاة وهو يحبها، ويبكي على عدم فعلها، ولكن لا حيلة له في أدائها، وهذا ما يطلبه الشيطان من العبد، وهكذا يخيل إلى بعضهم في الصلاة أنه ما نوى أو ما كبر أو غلط في التكبير أو القراءة أو نحو ذلك، فتراه يقف طويلا مع الإمام لا يقدر على التكبير، أو يتردد في النية أو يقطع الصلاة مرارا.
وعلاج ذلك أن يكثر الاستعاذة من الشيطان، وأن يستحضر عداوته وقصده من إفساد الصلاة أو الطهارة أو تثقيلها على المرء أو تكريه العبادة إلى الإنسان، وعليه أن يستحضر يسر الإسلام وسهولته وعدم الحرج في العبادات، وأنه ما جاء بشيء فيه كلفة ولا مشقة، ثم عليه أن ينظر فيمن حوله من المصلين والمتطهرين الذين قد أراحوا أنفسهم، وأدوا جميع العبادات بدون تكلفة أو صعوبة فيلحق نفسه بهم، ويطرح كل ما يلقيه الشيطان من الوسوسة في الطهارة وأن الأصل بقاؤها، فلا ينصرف إلى ما يخطر بباله من انتقاض الحدث حتى يسمع صوتا أو يجد ريحا كما جاء في الحديث، وأن الأصل وجود النية والنطق الصحيح بالتكبير والقراءة، ويعتبر أن تلك الوساوس لا تعرض له إلا في وقت الصلاة، فيعرف سببها حتى يريح نفسه، ويؤدي العبادة، كما ينبغي، والله أعلم.
الشيخ / عبدالله الجبرين ـ رحمه الله
جـ- هذه الوسوسة تحدث للكثير من الرجال والنساء، بحيث يخيل إلى أحدهم أنه أحدث وهو يتوضأ، فيعيد الوضوء مرارا. وكذا يخيل إليه أنه لم يغسل أعضاءه أو بعضها، فتراه يعيدها ويكرر غسل العضو، ظنا منه أنه ما تبلغ بالماء، فربما مكث في الوضوء ساعة أو ساعات، وهكذا في الاغتسال، ولا شك أن هذا من وسوسة الشيطان، الذي هو عدو للإنسان، وقصده أن يثقل العبادة على الإنسان، حتى يكره الصلاة أو ينفر منها لما يلاقي فيها أو قبلها من التعب والمشقة، وقد ينتهي به الأمر إلى ترك الصلاة وهو يحبها، ويبكي على عدم فعلها، ولكن لا حيلة له في أدائها، وهذا ما يطلبه الشيطان من العبد، وهكذا يخيل إلى بعضهم في الصلاة أنه ما نوى أو ما كبر أو غلط في التكبير أو القراءة أو نحو ذلك، فتراه يقف طويلا مع الإمام لا يقدر على التكبير، أو يتردد في النية أو يقطع الصلاة مرارا.
وعلاج ذلك أن يكثر الاستعاذة من الشيطان، وأن يستحضر عداوته وقصده من إفساد الصلاة أو الطهارة أو تثقيلها على المرء أو تكريه العبادة إلى الإنسان، وعليه أن يستحضر يسر الإسلام وسهولته وعدم الحرج في العبادات، وأنه ما جاء بشيء فيه كلفة ولا مشقة، ثم عليه أن ينظر فيمن حوله من المصلين والمتطهرين الذين قد أراحوا أنفسهم، وأدوا جميع العبادات بدون تكلفة أو صعوبة فيلحق نفسه بهم، ويطرح كل ما يلقيه الشيطان من الوسوسة في الطهارة وأن الأصل بقاؤها، فلا ينصرف إلى ما يخطر بباله من انتقاض الحدث حتى يسمع صوتا أو يجد ريحا كما جاء في الحديث، وأن الأصل وجود النية والنطق الصحيح بالتكبير والقراءة، ويعتبر أن تلك الوساوس لا تعرض له إلا في وقت الصلاة، فيعرف سببها حتى يريح نفسه، ويؤدي العبادة، كما ينبغي، والله أعلم.
الشيخ / عبدالله الجبرين ـ رحمه الله
ورد مذهب وعيش سعيداا جزاكن الله خيرا وجعل داركن الفردوس الاعلى ياحي ياقيوم ووسع في ارزاقكن
واتمنى من تمر على موضوعي ترفعه حتى تكثر الحلول وتعم الفائده والدعاء لي بالثبات
واتمنى من تمر على موضوعي ترفعه حتى تكثر الحلول وتعم الفائده والدعاء لي بالثبات
الصفحة الأخيرة
أولاً: دعاء الله بأن يجير الإنسان من الوسواس ويحفظه من شر الشيطان ومن همزه ونفخه ونفثه.
ثانياً: الإكثار من قراءة المعوذتين بقلب حاضر واستحضار لمعاني هاتين السورتين.
ثالثاً: أن يعلم المصاب بالوسواس القهري ويتيقن بأن الرب جل وعلا يحاسب الإنسان على القصد والعمد ولا يؤاخذه على الخطأ والنسيان، لأن أغلب من يصاب بالوسواس في العبادات يكون نتيجة حرصه الشديد ورغبته في إتقان العمل فيظن أن هذه الصفة من العبادة لم تقع على الوجه المطلوب أو أن هذه الطريقة لا تجزئ فيقع في الوسواس ولكن لو علم أن الله يعفو عن السهو والنسيان كما أخبرنا بذلك المصطفى صلى الله عليه وسلم يوم قال: ( رفع عن أمتي الخطأ والنسيان وما استكرهو عليه).
رابعاً: لو علم إنسان من نفسه أنه كثير الوسوسة فعليه أن يعرض عما يطرأ في ذهنه من أنّ هذه العبادة سواء وضوء أو صلاة لم تقع على الوجه الشرعي وخاصة لو انتهى من العبادة.
خامساً: أن يقرر من ابتلي بالوسواس أن يؤدي العبادة مرة واحدة فقط ولا يكرر مهما كان السبب فمثلاً من يوسوس في الوضوء عليه أن يغسل العضو مرة واحدة فقط وكذلك في سائر العبادات .
سادساً: أن يعمل على قهر الشيطان وإغاظته بعدم طاعته وهذا منهج إسلامي كما هو معلوم في حِكَم سجود السهو قهر الشيطان وكبته فعلى الموسوس أن يعاند ويتحدى الشيطان ولا ينقاد لوسوسته أو أوامره، وسيتركه الشيطان بعد فترة إن رأى قوة وثباتاً.
سابعاً: صرف الذهن عن التفكير في الأمر الذي يوسوس فيه كلية ولا يجعل الأمر عظيماً أمام عينيه بل عليه أن يعيش حياته هادئاً طبيعياً .
ثامناً: لا بأس أن يستعين المصاب بالوسواس بأحد من أفراد أسرته ليتابعه أثناء تأديته للعبادة لينبهه ويرشده حتى يتخلص من الوسواس بإذن الله.
تاسعاً: طلب العلم الشرعي والتفقه في دين الله ومعرفة مداخل الشيطان فإن ذلك من أقوى أسباب دفع الوسوسة ويراجع في هذا الجانب كتاب نفيس لابن الجوزي اسمه (تلبيس إبليس) وغيره كثير .