كلي عذوبة 1
كلي عذوبة 1
الله المستعان الله يشفيه وعافيه شده وتزول
ندى التميز
ندى التميز
اذا تمكن الشيطان الي هو الوسواس من الشخص مانقول الا عليه السلام
معنات وحده من خواتي بالوسواس شافت الموت وهيه حيه الله المستعان
ويشفي مرضى المسلمين يارب
atof
atof
خليه يقرا اقصد رقيه شرعيه احيانا تكون من علامات العين واذا قرا وما تغير معناته يروح لطبيب نفساني
الله يشفيه وجميع المسلمين
اشواق الجنان
اشواق الجنان
سبحان الله هالوسواس بالذات كاثر في هالزمن ولكن احيانآ تكون اسبابه عضوية مثل كسل الغدة الدرقية او نقص فيتامين دال

خليه يسوي تحاليل ويكثر من ذكر الله ولا يستسلم لنوبات الهلع ويحاول يقنع نفسه انه مجرد وسواس وبيروح
مشمشه00
مشمشه00
شوفي موضوعي بالتوقيع

وخليه يقرا ايات السكينه بااستمرارررررر

آيات الســــــــكـــــينـة 
.. تطرد الحزن والضعـف والمعصية والقلق .. 
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ 
ذكر الله سبحانه " السكينة" في كتابه في ستة مواضع :
1- ( وَقَالَ لَهُمْ نِبِيّهُمْ إِنّ آيَةَ مُلْكِهِ أَن يَأْتِيَكُمُ التّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ مّن رّبّكُمْ وَبَقِيّةٌ مّمّا تَرَكَ آلُ مُوسَىَ وَآلُ هَارُونَ تَحْمِلُهُ الْمَلآئِكَةُ إِنّ فِي ذَلِكَ لاَيَةً لّكُمْ إِن كُنْتُـم مّؤْمِنِينَ)
2- ( ثُمّ أَنَزلَ اللّهُ سَكِينَتَهُ عَلَىَ رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنزَلَ جُنُوداً لّمْ تَرَوْهَا وَعذّبَ الّذِينَ كَفَرُواْ وَذَلِكَ جَزَآءُ الْكَافِرِينَ)
3- ( إِلاّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنّ اللّهَ مَعَنَا فَأَنزَلَ اللّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيّدَهُ بِجُنُودٍ لّمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الّذِينَ كَفَرُواْ السّفْلَىَ وَكَلِمَةُ اللّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ)  
4- ( هُوَ الّذِيَ أَنزَلَ السّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوَاْ إِيمَاناً مّعَ إِيمَانِهِمْ وَلِلّهِ جُنُودُ السّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَكَانَ اللّهُ عَلِيماً حَكِيماً )
5- ( لّقَدْ رَضِيَ اللّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأنزَلَ السّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً )
6- ( إِذْ جَعَلَ الّذِينَ كَفَرُواْ فِي قُلُوبِهِمُ الْحَمِيّةَ حَمِيّةَ الْجَاهِلِيّةِ فَأَنزَلَ اللّهُ سَكِينَتَهُ عَلَىَ رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التّقْوَىَ وَكَانُوَاْ
أَحَقّ بِهَا وَأَهْلَهَا وَكَانَ اللّهُ بِكُلّ شَيْءٍ عَلِيماً )