حاولي تطيلين بالسجود وادعي ان الله يفرج همك
وهاذاك قلتيها لما قريتي سورة البقره والاذكار وصليتي ركعتين هديتي
استمري على ذلك خلي عندك اصرار على هالشيئ ولا تشائمين
وكل ماحسيتي بالملل قومي بسرعه وخلي عندك دافع على الاستمرار وتوضي وصلي واقري قران
اسئل الله يبعد عنك الوسواس وان يثبتك على طاعته


علاج وسواس الموت:
من خلال هذه القصة :
جاءتني امرأة تشكو من وسواس الموت وتقول : أنها تخاف من ذكر الموت ! وتخاف إذا سمعت أن فلانا مات ! وإذا رأت صورة قبر فكأن تلك النهاية آتية !وتشعر بتنميل وتخدير يبدأ من قدميها وبرودة في أطرافها وتسارع نبضات القلب وأعراض تأتي بعدها مرحلة أن تبدأ بالوصية ! وتتخيل بأن ملك الموت أتى!
تقول : المشكلة أن هذه الفكرة سيطرت علي حتى أصبحت أخاف إن نمت ألا أستيقظ لاقدر الله وأنا أم لأطفال لامعيل لهم بعد الله سواي ؟؟ وأخاف عليهم وقلبي معلق بهم ! وليس حبا في الدنيا وتعلقا بها ولكن أرحمهم وهم صغار!!
وتطور الأمر فصار يأتيني في الصلاة فأشعر بأني سأموت الآن فأقطع صلاتي من شدة جهلي ..!
فقلت لها : ياأختي الموت حق علينا وساعته لاترد ورسوله صلى الله عليه وسلم أمرنا بكثرة ذكر هادم اللذات لنستعد له لا لأن يكون ذكره سببا في توقف حياتنا وواجباتنا التي أمرنا الله بها أو المسؤوليات التي وضعنا فيها ولا بأن ننشغل بالتفكير به بطريقة خاطئة فنترك العبادات ؟؟
علاجك بيدك أولا عليك بكثرة الذكر والاستغفار، ثم قراءة سورة البقرة يوميا بصوت ،وبعلاج الوسواس، ثم أن تكثري من الدعاء بأن يطيل الله عمرك في طاعته مع العمل الصالح الذي يصدق ذلك الدعاء ، وأقول لك إذا خفت من الموت تذكري بأنك ستنتقلين إلى رحمة أرحم الراحمين !!
وأما أبنائك فاستودعيهم عند الله بأن يحفظهم ويتولاهم برعيته ورحمته في الدنيا والآخرة ، وأنصحك بكفالة يتيم واحتسبي أجرها بأن يكفي الله تعالى بها اليتم عن أبناءك !
وأما بالنسبة للوسواس الذي يأتيك في الصلاة فتذكري بأن أفضل خاتمة إن مت وأنت تصلين بين يدي ربك فلما المهرب ؟؟
والحمدلله تحسنت حالة أختنا ، وتقول عندما جاءني في الصلاة أكملت صلاتي وسجدت لله وأنا أحدث نفسي بأن الموت بهذه الحالة هو كرامة.. وهكذا تخلصت من ذلك الوسواس
من خلال هذه القصة :
جاءتني امرأة تشكو من وسواس الموت وتقول : أنها تخاف من ذكر الموت ! وتخاف إذا سمعت أن فلانا مات ! وإذا رأت صورة قبر فكأن تلك النهاية آتية !وتشعر بتنميل وتخدير يبدأ من قدميها وبرودة في أطرافها وتسارع نبضات القلب وأعراض تأتي بعدها مرحلة أن تبدأ بالوصية ! وتتخيل بأن ملك الموت أتى!
تقول : المشكلة أن هذه الفكرة سيطرت علي حتى أصبحت أخاف إن نمت ألا أستيقظ لاقدر الله وأنا أم لأطفال لامعيل لهم بعد الله سواي ؟؟ وأخاف عليهم وقلبي معلق بهم ! وليس حبا في الدنيا وتعلقا بها ولكن أرحمهم وهم صغار!!
وتطور الأمر فصار يأتيني في الصلاة فأشعر بأني سأموت الآن فأقطع صلاتي من شدة جهلي ..!
فقلت لها : ياأختي الموت حق علينا وساعته لاترد ورسوله صلى الله عليه وسلم أمرنا بكثرة ذكر هادم اللذات لنستعد له لا لأن يكون ذكره سببا في توقف حياتنا وواجباتنا التي أمرنا الله بها أو المسؤوليات التي وضعنا فيها ولا بأن ننشغل بالتفكير به بطريقة خاطئة فنترك العبادات ؟؟
علاجك بيدك أولا عليك بكثرة الذكر والاستغفار، ثم قراءة سورة البقرة يوميا بصوت ،وبعلاج الوسواس، ثم أن تكثري من الدعاء بأن يطيل الله عمرك في طاعته مع العمل الصالح الذي يصدق ذلك الدعاء ، وأقول لك إذا خفت من الموت تذكري بأنك ستنتقلين إلى رحمة أرحم الراحمين !!
وأما أبنائك فاستودعيهم عند الله بأن يحفظهم ويتولاهم برعيته ورحمته في الدنيا والآخرة ، وأنصحك بكفالة يتيم واحتسبي أجرها بأن يكفي الله تعالى بها اليتم عن أبناءك !
وأما بالنسبة للوسواس الذي يأتيك في الصلاة فتذكري بأن أفضل خاتمة إن مت وأنت تصلين بين يدي ربك فلما المهرب ؟؟
والحمدلله تحسنت حالة أختنا ، وتقول عندما جاءني في الصلاة أكملت صلاتي وسجدت لله وأنا أحدث نفسي بأن الموت بهذه الحالة هو كرامة.. وهكذا تخلصت من ذلك الوسواس

الصفحة الأخيرة
وحتى لما اشوف كلمة الموت تجيني حالات فزع وهبوط بالضغط وخاصه موت الفجاءه خلاص اندمرر
الحمدلله شفيت الان لاني غيرت من حياتي مثل سفر والرجوع لله وهكذا