وش،الحل مع ذا الانسان
تخيلو امس اتصلت علئ زوجي وكان مرتبك مره المهم قلت كيف وش اخبارك قال بسرعه قولي وش عندك انتي ليش داقه قال اهم شي العيال فيهم شي قلت لا قال طيب هيا مع السلامه والله مره تعجبت اول مره يصلح معايه كذه وجلست انتضره وتاخر المفروض يخرج من الدوام الساعه 7لا هوه جاء الساعه 9وجاء مره مو معطيني وجه وراح ونام وعطاني ظهره وقام العصر والله كانه شيطان كل شويه يضرب العيال ويخاصم وعيالي الطفال مو عرفين وش في ذا الرجال ومره يخاصم عليه وانا استغربت وقلت وش فيك اليوم معصب وبس تضرب في الاطفال وجيت متاخر فين كنت والله قال وش يخصك ياحيوانه وش تبغين توصلين اله بكلامك ذا يازق وقلت احترم نفسك كلمني بحترام بعدين قال الله يلعن امك وام امك ياملعونه وخرج من البيت وهو معصب ولاحضت انه اذا جاء البيت يصلح مشكله واذا خرج والله مااشوف الا الضحوك واذا قلت بروح معاك ولا ابغاء السوق يقول لا انثبري في البيت ماتحملك في السياره انتي تثقلين عليه باخذ راحتي (كيف اتعامل مع ذا الانسان اطلق منه)
26
4K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
عزتي في. ديني
•
الله يكون بعونك ويهدي زوجك
إنتظــآر
•
مثل شاكلته ما ينفع معاهم الا الحقران
تكونين مأديه واجباتك في بيتكم ع أكمل وجه ومعطيته حقوقه اذا طلب ، لكن اذا جاء تعتبرينهه هو و الجدار واحد
لأني اتوقع هالنوعيات يتزايدون اذا حسوو أن في أحد يحتاجههم. يبدأ عرق اللعانةة و الحقارة يشتغل
تكونين مأديه واجباتك في بيتكم ع أكمل وجه ومعطيته حقوقه اذا طلب ، لكن اذا جاء تعتبرينهه هو و الجدار واحد
لأني اتوقع هالنوعيات يتزايدون اذا حسوو أن في أحد يحتاجههم. يبدأ عرق اللعانةة و الحقارة يشتغل
استغفر الله والله شي يقهر
ادعي ربك ان يسخره لك
وممكن فيه شي متضايق منه
عشان كذا يسوي طيب انتي خليه
ممكن يجي ويتكلم معك اذا شافك حقرتيه
بس دايما ادعي
( اللهم ملكني قلب من احوجتني اليه )
ودام عندك عيال ليه تفكرين بالطلاق
لاتتركين له مجال يستانس اصلا خليك ببيتك الزم لك
ادعي ربك ان يسخره لك
وممكن فيه شي متضايق منه
عشان كذا يسوي طيب انتي خليه
ممكن يجي ويتكلم معك اذا شافك حقرتيه
بس دايما ادعي
( اللهم ملكني قلب من احوجتني اليه )
ودام عندك عيال ليه تفكرين بالطلاق
لاتتركين له مجال يستانس اصلا خليك ببيتك الزم لك
والله استغرب من الحريم اللي ترضاء تعيش مع واحد يهينها المفروض فيه احترام خير تدخل تضرب عيالي ماتبيني بالطقاق بس عيالي حد حد ماينظربون
الصفحة الأخيرة