وشلون عرفتي انك تشافيتي من مرض التهاب الكبدالوبائي ب ؟

الصحة واللياقة

اللي مصابه من المرض وتشافت

وشلون عرفتي انك تعافيتي منه ووش حسيتي فيه

هل عرفتي قبل ماتحللين ولاشلون
5
1K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

(M!ss.j0j0)
(M!ss.j0j0)
اهلا حبيبتي ماعندي فكرة عن الموضوع
ولكن من حبي للقراءة في المواضيع الطبية و النفسية
لاحظت ان هذا المرض هو و التهاب الكبد (سي) منتشرر
في العاالم بكثثرة و في السعودية تبلغ النسبة 40% تخيلتي
يعني ممكن اي احد مصاب فيه دون ان يعلم
هو ينتقل من اي شي حاد مثل سكين او موس حلاقة
حتى عند الحلاقين تنتقل العدوى
لكن هو مرض عادي ممكن يضل في جسمك 50سنة مايطلع لك اي اعراض
وتتشافين فجأة ووممكن ينقلب بعد هذي المدة الى سرطان الكبدوعلاجه زرع للكبد

عموما علاجه تداومين عند الطبيب كل فترة تحاليل +غذااء صحي وتبعدين عن الدهوون +الرااحة النفسية +
الدعااااااااااء

ونسيت اوضح لك انه موجود هالمرض سبحاان الله من ايام الرسول صلى الله عليه وسلم
وكانو يتداوون بحليب وبول الابل

عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قدم رهط من عرينة على النبي صلى الله عليه وسلم فاجتووا المدينة فشكوا ذلك إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال لهم: لو خرجتم إلى إبل الصدقة فشربتم من ألبانها وأبوالها. ففعلوا. فلما صحّوا، عمدوا إلى الرعاة فقتلوهم واستاقوا الإبل وحاربوا الله ورسوله. فبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم في آثارهم فأخذوا، فقطع أيدهم وأرجلهم وسمل أعينهم وألقاهم في الشمس حتى ماتوا، . وفي رواية له أيضاً: وإنما سمل النبي صلى الله عليه وسلم أعين أولئك لأنهم سملوا أعين الرعاة، .

و روى البخاري عن أنس: أن رهطاً من عرينة قدموا على النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا: إنا اجتوينا المدينة فعظمت بطوننا وارتهشت أعضادنا، فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم أن يلحقوا براعي الإبل فيشربوا من ألبانها وأبوالها، حتى صلحت بطونهم وألوانهم قال: فقتلوا الراعي واستاقوا الإبل... _ وارتهشت: اضطربت _.

و عن أنس رضي الله عنه قال: قدم على النبي صلى الله عليه وسلم نفر من عرينة، فلم يمكثوا بالمدينة إلا يسيراً حتى أصابهم وعكٌ شديد فاصفرت ألوانهم ونحلت أجسامهم وعظمت بطونهم. فلما رأى ذلك النبي بعث بهم إلى إبل من إبله فلما أصابوا اللبن وانقطعت عنهم الحمى حسنت ألوانهم وخمصت بطونهم وربت أجسامهم، .

و عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن في

ألبان الإبل وأبوالها شفاء للذربة بطونهم " .

ز يرى الكحال ابن طرخان أن المرض الذي أصيب به رهط عرينة هو الاستسقاء ورجح أن سببه آفة في الكبد استناداً إلى رواية فيها " وعظمت بطوننا ". وتبعه في ذلك ابن القيم في الطب النبوي، ويرى الكحال أيضاً: أن في لبن اللقاح جلاءً وتلينناً وإدراراً وتلطيفاً وتفتيحاً للسدد. وأورد ابن سينا في قانونه: أنفع الأبوال بول الجمل الأعرابي، وهو النجيب وبول الجمل ينفع في الاستسقاء وصلابة الطحال لا سيما مع لبن اللقاح. وروي: لو شربتم من ألبانها وأبوالها لصححتم، فشربوا فصحّوا.

وذكر ابن سينا فائدة لبن اللقاح في الربو وإدرار الطمث وتليين الباطنة . وذكر الرازي أن لبن اللقاح يشفي أوجاع الكبد وفساد المزاج.

أما الدكتور محمود ناظم النسيمي فيقول: إننا إذا جمعنا الأعراض من الأحاديث السابقة _ توعك، ضخامة بطن، نحول، ضعف قوة، اصفرار لون _ دلت على أن مرضهم كان حمى المدينة كما نصت على ذلك رواية الإمام أحمد. وحمى المدينة سببها أحد مرضين محتملين: الأول حميات الانتانات المعوية والثاني حمى البرداء. وبيئة المدينة المنورة مساعدة على ظهورها، فحول المدينة نخل وزراعة وفي وادي بطحان مياه آسنة، والبعوض الخبيث الناقل لعامل البرداء يفضل هذه البيئة إذ يضع بيوضه في المياه الراكدة. كما تكثر جراثيم الانتانات المعوية في المياه الملوثة. وفي الحديث الذي رواه ابن عباس: إن في ألبان الإبل وأبوالها شفاء للذربة بطونهم " ما يرجح احتمال الإصابة بالانتانات المعوية لأن الذرب يدل على فساد الأمعاء.

هذا ولم نصادف أي بحث علمي أو تجارب حديثة حول الفوائد العلاجية لألبان الإبل وأبوالها، وحبذا لو يدأب باحثونا المسلمون على إجراء أبحاث من هذا النوع تؤكد صدق الدعوة النبوية للتداوي بأبوال الإبل وألبانها.

اتمنى اني افدتك و لوبالقليل
وعذرا ع الاطالة يالغالية
شخصيه غير
شخصيه غير
رفع
تلميذة ابن القيم
شكرا لكم الله يجزاكم خير
ام جادي @
ام جادي @
الله يشفي كل مسلم
عطر فراوله
عطر فراوله
مشكوووووووورة