طريقة للمحافظه ع الصلاه
إنك تكثري من هذا الدعاء : (اللهم اجعلني مقيم الصلاة )
وخلي في بالك ان الله رايد لك خير انه فتح لك باب التوبه والاستغفار
انتي في نعمة غيرك يسوي معاصي ولايبالي فاحمدي الله على قلبك الخائف الوجل لله سبحانه


اسال الله ان يهب لك حياة سعيدة ويحببه فيك ويجعل لك قبولا بين خلقه

• الله يهدي الجميع.

الشعور بالذنب هو اللي متعبك ، بمعنى أنت عملت خطأ في حق الآخرين وقد يكون متعمد أو غير متعمد، لا أعرف هل تضرروا منه أو لا ، والواضح من شرحك إنهم تضرروا لدرجة أنك ذكرتِ قد تكون أصابتك دعوة منهم ، أي أنهم لم يعرفوا من الذي أساء لهم وإنما دعو عليه ، وسمعت بأذنك دعواتهم ، وهي التي أصابتك بالخوف والرهبة ولم تتوقعي أن تكون هذه ردة فعلهم
أنتِ ندمتِ وتبتِ وتصدقتِ وهذه بداية جيدة لكِ
و المعاناة التي عانيتيها أثرت على نفسيتك ، وتودين أن تصححي خطأك ولا تعرفين كيف
بما أنهم لا يعرفون أنها أنتِ كما ذكرتِ، قد يريحك هذا أكثر
ولا أعرف كيف تعتذرين أو توضحين لهم قد يكون أنت أعرف لأنك في وسطهم
أو قريبة منهم وتعرفين ردات فعلهم ، وتعرفين هل الاعتراف جيد لك أولا؟

علاج حالتك أوحلها بيدك أنتِ
وهو أن تنسين الماضي بما أنك تبتِ، و ابدأي صفحة جديدة في حياتك
منها _الدعاء لنفسك كثيراً ودائماً
_التبلد الذي تعانين منه أنتِ جذبتيه لك، بعد خطأك وخوفك واعتزالك عن الآخرين
_الانفعالات التي مررتِ بها هي التي أوصلتك لما أنت فيه
_جددي من نفسيتك بخروجك من الدائرة التي أنت بها بالثقة بالنفس وبالرضى بالقضاء والقدر وقبل كل شيء بالثقة بالله سبحانه وتعالى (إنه غفور رحيم )
(ومن تاب من بعد ظلمه وأصلح فإن الله يتوب عليه إن الله غفور رحيم)
_البحث عن الاعذار بأنك لا تغادرين مكانك ولا تنصتين لوالدتك ولا تقومي بواجباتك
اليومية وتعليل ذلك بأنها قد تكون دعوة أصابتك منهم ، لا تحل مشكلتك
أداء الصلاة أيضاً منك أنت تستطيعين أن تصليها في أ قاتها و تواظبين عليها إذا جعلت تفكيرك واهتمامك بالوقت وتنظيمه