
حلا2020 @hla2020
عضوة نشيطة
وش أسوي قوللي
بغيتكم في موضوع فين ألقي العقيقة للولدي في الرياض وش أسوي فيها لأن ماعندي فكرة :42:
5
516
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

حلا2020
•
معقولة محد عنده فكرة عن الموضوع

العقيقة عن المولود
اذا ذكر ذبيحتين واذا بنت ذبيحة ( والخروف من سوق الغنم يشترية زوجك )
وفيه ناس توزعها وناس تطبخها وتعزم عليها
هذا المعروف
الا اذا كنت تقصدين بالعقيقة شيء ثاني ما اعرفة
اذا ذكر ذبيحتين واذا بنت ذبيحة ( والخروف من سوق الغنم يشترية زوجك )
وفيه ناس توزعها وناس تطبخها وتعزم عليها
هذا المعروف
الا اذا كنت تقصدين بالعقيقة شيء ثاني ما اعرفة


بسم الله الرحمن الرحيم
فتاوى الشيخ محمد بن صالح العثيمين في العقيقة
الـسـؤال الأول
س 644 : فـضـيـلـة الـشـيـخ : حبذا لو أتحفتنا ببعض أحكام العقيقة : تسميتها ، وقتها ، وهل يُـعطى الأغنياء منها ؟ وهل يجوز إعطاء الكافر منها ؟ وهل الأفضل توزيعها أو عمل وليمة ؟
الـجـواب : العقيقة سنة مؤكدة ، عن الغلام شاتان وعن الجارية شاة ، تذبح في اليوم السابع ، ويؤكل منها ويوزع على الأغنياء هدية وعلى الفقراء صدقة .
هل يجوز أن يُعطى الكافر منها ؟
الكافر يتصدق منها عليه إذا كان لا ينال المسلمين منه ضرر ، لا منه ولا منه قومه لقوله تعالى : " لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ " . يعني ما ينهاكم عن برهم ، بروهم تصدقوا عليهم ليس هناك مانع أن تبروهم وتقسطوا إليهم ، فالبر إحسان ، والقسط عدل : " إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ" .
وللمزيد ..
http://www.saaid.net/Doat/Zugail/86.htm
فتاوى الشيخ محمد بن صالح العثيمين في العقيقة
الـسـؤال الأول
س 644 : فـضـيـلـة الـشـيـخ : حبذا لو أتحفتنا ببعض أحكام العقيقة : تسميتها ، وقتها ، وهل يُـعطى الأغنياء منها ؟ وهل يجوز إعطاء الكافر منها ؟ وهل الأفضل توزيعها أو عمل وليمة ؟
الـجـواب : العقيقة سنة مؤكدة ، عن الغلام شاتان وعن الجارية شاة ، تذبح في اليوم السابع ، ويؤكل منها ويوزع على الأغنياء هدية وعلى الفقراء صدقة .
هل يجوز أن يُعطى الكافر منها ؟
الكافر يتصدق منها عليه إذا كان لا ينال المسلمين منه ضرر ، لا منه ولا منه قومه لقوله تعالى : " لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ " . يعني ما ينهاكم عن برهم ، بروهم تصدقوا عليهم ليس هناك مانع أن تبروهم وتقسطوا إليهم ، فالبر إحسان ، والقسط عدل : " إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ" .
وللمزيد ..
http://www.saaid.net/Doat/Zugail/86.htm

الصفحة الأخيرة