اغـلـى انـسـانـه
فعلا يعتبر زواج من قاصره وهذا ممنووع
على الاقل لين تخلص الثانوي
الله يهديه وكثري من دعاء الضيق

والله يسخره لج
ام ساراا
ام ساراا
تزويج الابكار وصى فيه الرسول صلى الله عليه وسلم والقران والسنه تشريعنا ومنهجنا مو افكارنا وتقاليدنا اللي كل مالها تبعد عن الدين ولالا سف

لكن امر الرسول بتزويج من ترضون ددينه وخلقه واذا مازوجناهم فتنه وخلل في المجتمع

لاتصيرين سلبيه وتكبيرين السالفه اول ماتتاكدين من الرجال انهم دين وخلق ابدي بتهيأت البنات لحياة جديده ولاتتخوفين من زواجهن وتاثرين عليهم

الله يكتب الخير لكم وين ماكان


<<<<<اللي بتعقب على ردي بادب حياها وغير كذا تحتفظ في ردها لنفسها النفسيه المخيسه وتشره ع البنات لاصاروا نفسيات بموضوعها
ذكرى م العشرون
طيب انتي اعرف ببناتك هن قد المسؤليه
او تحسين انهن اقرب للطفوله ومامعاهن سالفه
بناتك بعمر بناتي وبناتي اطفال همهن الافلم كرتون وحياتي مثل حياتك زوجوني وانا صغيره
ولاكملت دراسه زوجي تكلم معي بزواج بنتي وعييت الااذاهوولد اختي او بعد الجامعه وبس
بنات قريبتي زوجتهن على 15و14 ماشاء الله هن وامهن كبر بعض ويعرفن للرجال واهلهم
ومن شافهن يغار منهن
ذكرى م العشرون
ياختي لاتسوين اي مشكله تشتكين على ابوهم اواطلعين البنات بشكل طفولي لا
توكلي علي الله ودعي ربك ا بالخير لبناتك ام شئ يفرق بين زوجك لا ولاتخلين الناس تاخذ عنك فكره سيئه
ولو صار زواج احمدي ربك وعلمي بناتك انهن كبار وقد المسؤليه
عبير الأرض
عبير الأرض
أختي ام نورا و سارا ..
لا استطيع ان اقول شيء آخر غير أن تجربتكِ كانت خير برهان!

أتذكر حينما كنت في سن الـ 15 من عمري كنت ما زلت اتابع الرسوم المتحركة..
الأم تصبح لبؤة حينما يتعلق الأمر بأطفالها..
صحيح بأنه والدهن وله حق عليهن لكن انتِ من حملت و انجبت و ربت وعانت وسهرت الليالي
والجنة تحت اقدامكِ انتِ وليس تحت اقدامه .. وامك ثم امك ثم امك ثم أبوك!

فسيلوجيًا جسم الفتاة ليس جاهز للزواج في هذا السن..
يكتمل نمو الفتاة الجسدي في سن الـ 18 لكن العقل يحتاج لكل تفاصيل الحياة
يحتاج لحنان الأم ودفء الأسرة .. يحتاج لتوجيه الأهل ودعمهم .. يحتاج لأن يستطيع
تحمل عبئ الحياة عن طريق رعاية الأهل و اهتمامهم به، كي يستطيع نقل هذه التفاصيل
الجميلة للجيل القادم.. كي تزدهر الحياة .. فالمرأة نصف المجتمع وتربي النصف الآخر ..
فإذا كان هذا الكائن مكسور ومهشّم جراء استبدادية تظلمها فكيف سيكون
النصف الآخر من المجتمع؟

كوني بقرب فتياتك فأنتِ التي حملت وتألمت وانجبت وسهرت في مرضهن
وتحرقكِ دموعهن وتفرحكِ ابتسامتهن.. دراستهن سلاحهن بالحياة وستنمي
ادراكهن وبديهتهن ..

آمل بإنني استطعت أن اعطيكِ حافز من أجل الوقوف بوجه
كل من يريد أن يحرم فتياتكِ من حضنكِ فالزواج مصير كل فتاة بيوم من الأيام
لكن لا تجعلي هذا اليوم يكون على حساب سلبهن طفولتهن ودراستهن..

(أُفف انقهرت والله) ..