اعانكم الله على هذا الأمر
حقيقة هو صعب لكن أنصحك أن لا تتساهلوا فيه قبل أن يقع الفاس بالراس على قولة أم يحيى
لقد وصلتني رسالة من فترة قريبة تحكي عن نفس المشكلة فهل يمكن اطلاع اختك عليها علها تنتصح ......
تقول صاحبة المشكلة:
السلام عليكم ارجو الرد على مشكلتي لانها ستؤرقني طوال عمري
فانا فتاه عاقله جدا والكل يشهد بذلك حتى انا افضل صديقاتي وكنت فخرا لاهلي
باخلاقي ومعاملاتي مع الاخرين
وضعت الانترنت لحاجتي له لعملي ودخلت من باب الفضول الى الشات؟
بدات مشكلتي عندما بدات الشات (لم اكن اعرف ان الشات غلط كنت لم ابدا)
في البدايه دخلت اماكن الشات باللغة الانجليزيه واستمتعت بممارسه اللغه بعد
اسبوعين دخلت موقع اخر للشات باللغة الانجليزيه به (عرب) تعرفت على شخص من بلدي حتى
انه قال انه يبحث عن زوجه (لم اكن اعرف ان الشاب يضحك على البنت بالزواج) اما انا من
غبائي قلت في نفسي اذ ظهر رجل جيد ساخطب له احد صديقاتي (لاتضحكي علي) فانا يتقدمون
لي الكثيرولا احتاج للبحث عن زوج / بعد كم محادثه تعلقت به حاولت قطع الاتصال معه
ونجحت (لم استمر معه كثيرابل فتره قصيره) وكنت محترمه جدا اثناء المحادثه / وكنت
صادقه معه فانا لم اعرف ان علاقات الشات علاقه مؤقته (تعرفت عليه بعد اسبوعين من
بدايه الشات ) وانا متاكده انه يكذب علي في كل شي
والان كرهت الشات واماكن الشات
لن اقول لك اني اريد انساه (فانا استاهل كل مايصيبني وهذا اقل من جزاي )
ولن اقول لك انه ضحك علي (ان الفتاه التي تقدر ان تحافظ على نفسها لن يقدران يضحك
عليها احد او يتجرا الف رجل من الاقتراب منها ) فانا لم يقدر ان يقترب احد مني من
قبل مع اني سافرت كثيرا لكن لم اكن اترك مجال لاحد ولا ارفع عيني في احد من الرجال
لكن؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الان ساموت من الندم لااصدق اني فعلت ذلك اكاد اجن... انظر الى اهلي وصديقاتي
واقول في نفسي ماذا سيقولوا عني اذا علموا حتى صديقتي المقربه تقول لو علموا من سابع
المستحيلات ان يصدقوا
اشعر اني كنت مثل الصفحه البيضاء والان بي نقطه سوداء ولا اقدر على مسحها
هذا شعور الندم يزداد عندي يانبني ضميري كل دقيقه حتى اقول في نفسي كيف اتزوج
وانا تكلمت بالشات مع شخص من قبل
بكيت كثيرا كثيرا لكن لن ينفع البكاء
ماهو الحل ؟؟ هل سيزاد هذا الشعور /لاتقولي حاولي النسيان لن انسى الخطا الذي
فعلته
عندما اجد فتاه عاقله اصيب بالضيق واقول في نفسي كنت هكذا لولا الذي حصل
ارجوك لاتهملي رسالتي فانا انتظر الرد
اعانكم الله على هذا الأمر
حقيقة هو صعب لكن أنصحك أن لا تتساهلوا فيه قبل أن يقع الفاس بالراس على قولة أم يحيى
لقد وصلتني رسالة من فترة قريبة تحكي عن نفس المشكلة فهل يمكن اطلاع اختك عليها علها تنتصح ......
تقول صاحبة المشكلة:
السلام عليكم ارجو الرد على مشكلتي لانها ستؤرقني طوال عمري
فانا فتاه عاقله جدا والكل يشهد بذلك حتى انا افضل صديقاتي وكنت فخرا لاهلي
باخلاقي ومعاملاتي مع الاخرين
وضعت الانترنت لحاجتي له لعملي ودخلت من باب الفضول الى الشات؟
بدات مشكلتي عندما بدات الشات (لم اكن اعرف ان الشات غلط كنت لم ابدا)
في البدايه دخلت اماكن الشات باللغة الانجليزيه واستمتعت بممارسه اللغه بعد
اسبوعين دخلت موقع اخر للشات باللغة الانجليزيه به (عرب) تعرفت على شخص من بلدي حتى
انه قال انه يبحث عن زوجه (لم اكن اعرف ان الشاب يضحك على البنت بالزواج) اما انا من
غبائي قلت في نفسي اذ ظهر رجل جيد ساخطب له احد صديقاتي (لاتضحكي علي) فانا يتقدمون
لي الكثيرولا احتاج للبحث عن زوج / بعد كم محادثه تعلقت به حاولت قطع الاتصال معه
ونجحت (لم استمر معه كثيرابل فتره قصيره) وكنت محترمه جدا اثناء المحادثه / وكنت
صادقه معه فانا لم اعرف ان علاقات الشات علاقه مؤقته (تعرفت عليه بعد اسبوعين من
بدايه الشات ) وانا متاكده انه يكذب علي في كل شي
والان كرهت الشات واماكن الشات
لن اقول لك اني اريد انساه (فانا استاهل كل مايصيبني وهذا اقل من جزاي )
ولن اقول لك انه ضحك علي (ان الفتاه التي تقدر ان تحافظ على نفسها لن يقدران يضحك
عليها احد او يتجرا الف رجل من الاقتراب منها ) فانا لم يقدر ان يقترب احد مني من
قبل مع اني سافرت كثيرا لكن لم اكن اترك مجال لاحد ولا ارفع عيني في احد من الرجال
لكن؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الان ساموت من الندم لااصدق اني فعلت ذلك اكاد اجن... انظر الى اهلي وصديقاتي
واقول في نفسي ماذا سيقولوا عني اذا علموا حتى صديقتي المقربه تقول لو علموا من سابع
المستحيلات ان يصدقوا
اشعر اني كنت مثل الصفحه البيضاء والان بي نقطه سوداء ولا اقدر على مسحها
هذا شعور الندم يزداد عندي يانبني ضميري كل دقيقه حتى اقول في نفسي كيف اتزوج
وانا تكلمت بالشات مع شخص من قبل
بكيت كثيرا كثيرا لكن لن ينفع البكاء
ماهو الحل ؟؟ هل سيزاد هذا الشعور /لاتقولي حاولي النسيان لن انسى الخطا الذي
فعلته
عندما اجد فتاه عاقله اصيب بالضيق واقول في نفسي كنت هكذا لولا الذي حصل
ارجوك لاتهملي رسالتي فانا انتظر الرد
مع جزيل الشكر