
ميمي2233 @mymy2233
عضوة جديدة
وش اسوي مع ام زوجي ؟؟؟؟
خالتي اللي هي ام زوجي بس تنتقد تصرفاتي وشكلي وكل شي قدام الناس طبعا بشكل غير مباشر اعطيك مثال مره كنت عنداهلي وهم عندهم عشاء وعارفه ان زوجي بيكون مشغول قلت لاتجي تاخذني مشوار وحاله انا بعد المغرب اجي مع السواق من جيت وهي بس تسب اللي يركبون مع سواق وان بنات الحمايل مايسون كذا لما اروح لهم كاشخه تقول انه اكثر الحريم يلطخون وجههم بالمكياج وتبدا تسب ولا تستخدم اسلوب التهديد مثل لما جيت اسافر مع زوجي صارت سالفتها اللي سافرت وهي هناك مات ابوها ولا امها وهي ماشافتهم ولا لما كنت حامل سالفتها اللي ماتت وهي تولد ولا مات طفلها طبعا ترى كل هذا وانا مسويه نفسي مافهمت قصدها واشاركها السالفه كني مافهمتمع اني بصراحه مومدح لنفسي اعاملها بشكل محترم ويغلب عليه الرسميه اكثر لانه انا نادر مااشوفهمودي بصراحه ارد عليها شي يخليها تترك هالطبع بس شلون ماادري دايم افكر ولا لقيت حل قلت يمكن احصل عندكم حل طبعا هذا غير محاولتها اني مااسافر مع زوجي وكل ماكلمتها ترد وهي زعلانه مع اني والله حبوبه احث زوجي انه دايم يكلمها تعرفون الرجال ينشغلون بالدراسه واختلاف التوقيت واشياء كذاالله يخليكم اللي عندها حل لا تبخل علي:(
16
3K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

انتي الان مسافرة مع زوجك سفر طويل للدراسة؟ ولا تقصدين السفرات القصيرةللسياحة؟
انا نصيحتي انك تكوني صريحة معها.وانا عارفة ان هالشي صعب وخاصة مع الحمولة,,وخاصة مع ام الزوج,,ولكن كلميها بهدؤ وقوليلها انك ترا فاهمة ان هالكلام موجه لك,,وانك ياخالتي بتتعبين من كثرة ترديد الكلام لان مافي شئ بيتغير,انا بسافر ,وبركب مع السائق ووووو..يعني تراك ياخالتي بتتعبين كلما شفتيني ترددين هالكلام.وانا ترا ابيلك الراحة,وترا كلامك وصلي وفهمته فمافي داعي لتكراره.
وبعدين انا مثل بنتك ان كان صدر مني شئ يضيق صدرك قوليلي,انا احب الصراحة وما احب تجديع الكلام.وانتي كلما زدتي علي بالكلام بتعب وبيتعب معاي ولدك واحتمال يصير بيننا شي من هالضغط النفسي اللي انتي مسببته.وما اتوقع تتمنين لولدك انو يكون تعيس ومومبسوط,
يعني اخذيها بالهدااااوة..وبيني لها انها ان كانت ماتبي تشوفك خليها تقولك وكفا الله المؤمنين شر القتال
الله يعينك الحقيقة.واضح خالتك غيوووووووووووورة..موبس على عيالها,,تغار منك بعد
لكن صدقيني الصراحة راحة وحاولي تفهمي زوجك اوواحدة من بناتها توح لها شعورك
الله يعينك ويصبرك ونفسي والمسلمين
انا نصيحتي انك تكوني صريحة معها.وانا عارفة ان هالشي صعب وخاصة مع الحمولة,,وخاصة مع ام الزوج,,ولكن كلميها بهدؤ وقوليلها انك ترا فاهمة ان هالكلام موجه لك,,وانك ياخالتي بتتعبين من كثرة ترديد الكلام لان مافي شئ بيتغير,انا بسافر ,وبركب مع السائق ووووو..يعني تراك ياخالتي بتتعبين كلما شفتيني ترددين هالكلام.وانا ترا ابيلك الراحة,وترا كلامك وصلي وفهمته فمافي داعي لتكراره.
وبعدين انا مثل بنتك ان كان صدر مني شئ يضيق صدرك قوليلي,انا احب الصراحة وما احب تجديع الكلام.وانتي كلما زدتي علي بالكلام بتعب وبيتعب معاي ولدك واحتمال يصير بيننا شي من هالضغط النفسي اللي انتي مسببته.وما اتوقع تتمنين لولدك انو يكون تعيس ومومبسوط,
يعني اخذيها بالهدااااوة..وبيني لها انها ان كانت ماتبي تشوفك خليها تقولك وكفا الله المؤمنين شر القتال
الله يعينك الحقيقة.واضح خالتك غيوووووووووووورة..موبس على عيالها,,تغار منك بعد
لكن صدقيني الصراحة راحة وحاولي تفهمي زوجك اوواحدة من بناتها توح لها شعورك
الله يعينك ويصبرك ونفسي والمسلمين

MARIGOLD
•
انا اشوف انك ماشية تمام
استمري على هالوضع اكيد هي غلطانة و انتي ا لصح بس خليكي على هالوضع لانه ماراح تقدري تحسنيه و لو بادرتي بمحاولة لتصحيح الوضع احتماااال تزيدي الطين بله ... يعني احتمال يزيد الوضع سوء
فـ أحسن استحملي و طنشي ....ولاتغيري من تصرفاتك معها و لا حتى تحاولي تكلمي زوجك عن اللي تسويه........
والله يكتب لك الأجر ....
الله يعيننا اجمعين
استمري على هالوضع اكيد هي غلطانة و انتي ا لصح بس خليكي على هالوضع لانه ماراح تقدري تحسنيه و لو بادرتي بمحاولة لتصحيح الوضع احتماااال تزيدي الطين بله ... يعني احتمال يزيد الوضع سوء
فـ أحسن استحملي و طنشي ....ولاتغيري من تصرفاتك معها و لا حتى تحاولي تكلمي زوجك عن اللي تسويه........
والله يكتب لك الأجر ....
الله يعيننا اجمعين

alamdami
•
هذي مشكله شو قريبه من مشكلتج اقريها وقري رد الدكتور عليها:-
ما الحل مع أم زوجي المتسلطة؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الموقع رائع وأود أن أشارك بمشكلتي ألا وهي أن أكره أم زوجي، لا تفهموني خطئاً فإني أحترمها ولكنها دائماً ما تحرجني أمام الناس وتتلفظ بكلام جارح. هي قاسية وجافة وحساسة بالنسبة لما يتعلق بها فقط ولا يهتم بمشاعر الآخرين، فلا أستطيع أن أتحاور معها في أي شيء لأنها تفهم الموضوع بالمعكوس وتسيء لي كثيراً ومشكلتي أن أصمت وأحاول أن أبتلع دموعي حتى لا أبكي أمامها. حاولت أن أبادر كثيراً لا؛سن العلاقة لأني أعيش معهم ولكن حياتي أصبحت جحيماً لأني بت أخاف منها وأخاف أن أفتح معها أي حوار ومع ذلك لا تنفك تلقي بكلامها الجارح لي وهذا يؤثر بالسلب على علاقتي بزوجي الذي بت أنفر منه لأني لا أستطيع أن أشكو أمه له، وفي الوقت نفسه أبتلع حزني فأصبحت عصبية وأفكر كثيراً في طلب الطلاق لأني لا أستطيع طلب العيش في منزل منفصل عن منزلهم بسببها، فهي ذات شخصية متسلطة على الجميع حتى زوجها، تحب أن تتحكم في الجميع وبعد كل قنبلة ترميها علي تقول لي لا تخبري أمك بذلك وأعلم بأني لو أخبرت أمي لما انتهت المشاكل لأن أمي لن تسكت وهي أيضاً تحب الشجار مع الجميع، فما هو الحل؟
الأخت الفاضلة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تحية طيبة وبعد..
من الواضح تماماً أن ليس أمامك في الوقت الحاضر من طريق سوى الصبر والتعامل بحكمة حتى يفرّج الله عنك وتجدي لأمرك مخرجاً. فإن كثيراً من المصاعب والمتاعب يحلّها الزمن بمروره، إذ يتغير الأشخاص وتتغير الظروف والامكانات، ولسان حالك لسان حال نبي الله يعقوب (ع)، وهو يقول، كما في القرآن: (فصبر جميل والله المستعان على ما تصفون) سورة يوسف/ 15.
إلا أن ببعض التدبير تستطيعين ـ أيها الأخت الكريمة ـ أن تغيري بعض الأمور تدريجياً بحيث تتغير الأحوال باذن الله نحو أحسن حال، منها:
أولاً: حاولي قدر الامكان تجنب الاحتكاك بها، بتنظيم أوقاتك، بحيث تكونين في انشغال منظم عندما تكونين معها، وفي شُغل عنها عندما تكونين لمفردك.. حاولي تدريجياً أن تزيدي من فترة بقائك في حجرتك، قدّمي موعد العشاء لتذهبي إلى النوم مبكراً وتنفردي بذلك مع زوجك، ومن ثم كلمها سنحت لك فرصة الاختلاء بنفسك فاستفيدي منها، اشغلي لنفسك مثلاً بحرفة ما، كالخياطة أو التطريز، أو الرسم.. وغيره.
ثانياً: اعملي على تقوية علاقتك بزوجك، والنساء يعرفن كيف يملكن قلوب الأزواج، عامليه بلطف واحترام وقوِّ فيه الإحساس بالرجولة والتصرف بمسؤولية، زيدي من احترامه أمام عائلته حتى يهابونه ويصلك بذلك قسطاً من الاحترام. هيأي له أجواء داخلية دافئة وكوني صديقته ورفيقته اضافة إلى زوجته وستجدينه ينشدّ إليك ويطلب ودّك ويحميك عند التعرض لأخرى.
ثالثاً: حاولي أن تستقلي بأعمالك تدريجياً، شيئاً فشيئاً، بأن تتدبرين أمورك وأمور زوجك بنفسك، ولكن لا تستعجلي فإن ذلك يحتاج زمناً.. قليلاً قليلاً تدبري أمورك، اشتر حاجياتك وتابعي بعض متطلبات الأسرة بنفسك، حتى يتعودوا عليها ويقل تدخل الآخرين في أمورك، ويشعروا بأنك بت راشدة وقديرة.
في الأثر: (ثلثا الحلم التغافل) والتغافل هو أن تتعاملي مع الأمر وكأنك لم تريه ولم تسمعي الكلام، فإذا ما نطقت بكلام يؤذيك، حاولي تغيير مجرى الكلام بسؤالها عن أمر آخر، وإذا لم ينفع، اشغلي نفسك بأمر آخر حتى تجد هي أنك منصرفة عن كلامها فتسكت.
ولكن الصمت ليس دائماً بحكمة، فإذا ما وجهت إليه تهمة زائفة أو نسب إليك كلاماً كذباً فدافعي عن نفسك بايضاح الموقف ولكن بلباقة وهدوء، كأنك تريدين إفادتهم لا أنك تردين عليها فتزداد غضباً. وحاولي أن تشعريها بأنك ترجعين إليها بالمشورة. اسأليها عن تجاربها الماضية وخبرتها في الحياة وكيف تدبرت أمورها وربت أبنائها، وستجدين أنها تبحث عن ذلك، فتزداد عنك رضا وتقترب إليك.
رابعاً: بشكل عام ظهري الاحترام لأم زوجك إكراماً له، وفي المثل: (ألف عين من أجل عين تكرم) واطمئني بأنك تؤجرين على صبرك، وستنفرج الأمور.
خامساً: لابد أن تهتمين بصحتك وسلامتك النفسية والجسدية، لأن ذلك يزيد من تحملك وصبرك، ويجعلك تتصرفين بلياقة وتتعاملين مع الآخرين بثقة أكثر، وتفرضين نفسك بها عليهن فلابد أن يحترمونك.
اهتمي بالتغذية وبالرياضة، وحاولي أن تجدي لنفسك فسحة خارج البيت بالتسوق و الذهاب إلى التنزه، واحرصي أن يكون ذلك برفقة زوجك لتقوى العلاقة والاطمئنان بينكما، وإذا لم يكن لديه وقت فاذهبي برفقة قريبة من العائلة، كي لا تثار الشبهات حولك.
سادساً: الجأي إلى الله تعالى بالصلاة والدعاء وقراءة القرآن، فإن ذلك يسكّن النفوس كما قال تعالى: (ألا بذكر الله تطمئن القلوب). واجعلي أنيسك رب العزة، وهو (نعم المولى ونعم الوكيل).
على أي حال، فليست تجربتك فريدة، وقد مرّ ويمر بها كثير من الأزواج، ولكن الأيام تمر، و(إن مع العسر يسراً) و(مَن صبر ظفر) واعلمي أنك تؤجرين بصبرك، وثقي بأن الله سيغير الأمور وتحسين بالراحة والسعادة، في مستقبل الأيام، فإن أكثر الأزواج يبدأون حياتهم ـ بسبب الأوضاع الاقتصادية ـ مع أهاليهم ثم مع تقدم الأيام يستقلون عندما تتحسن أوضاعهم. فساعدي زوجك وشجّعيه لكي يعمل بجد حتى يرزقكم الله بيتاً تنعمون فيه أنتم وأولادكم بالسعادة والهناء.. إن شاء الله.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
الأخت الكريمة
لغرض تعميم الفائدة سيتم نشر هذه الاجابة في باب استشارات اجتماعية في موقعنا بعد مدة يومين أو أكثر من إعلامكم بها ـ دون ذكر أي اسم ـ وشكراً.
ما الحل مع أم زوجي المتسلطة؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الموقع رائع وأود أن أشارك بمشكلتي ألا وهي أن أكره أم زوجي، لا تفهموني خطئاً فإني أحترمها ولكنها دائماً ما تحرجني أمام الناس وتتلفظ بكلام جارح. هي قاسية وجافة وحساسة بالنسبة لما يتعلق بها فقط ولا يهتم بمشاعر الآخرين، فلا أستطيع أن أتحاور معها في أي شيء لأنها تفهم الموضوع بالمعكوس وتسيء لي كثيراً ومشكلتي أن أصمت وأحاول أن أبتلع دموعي حتى لا أبكي أمامها. حاولت أن أبادر كثيراً لا؛سن العلاقة لأني أعيش معهم ولكن حياتي أصبحت جحيماً لأني بت أخاف منها وأخاف أن أفتح معها أي حوار ومع ذلك لا تنفك تلقي بكلامها الجارح لي وهذا يؤثر بالسلب على علاقتي بزوجي الذي بت أنفر منه لأني لا أستطيع أن أشكو أمه له، وفي الوقت نفسه أبتلع حزني فأصبحت عصبية وأفكر كثيراً في طلب الطلاق لأني لا أستطيع طلب العيش في منزل منفصل عن منزلهم بسببها، فهي ذات شخصية متسلطة على الجميع حتى زوجها، تحب أن تتحكم في الجميع وبعد كل قنبلة ترميها علي تقول لي لا تخبري أمك بذلك وأعلم بأني لو أخبرت أمي لما انتهت المشاكل لأن أمي لن تسكت وهي أيضاً تحب الشجار مع الجميع، فما هو الحل؟
الأخت الفاضلة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تحية طيبة وبعد..
من الواضح تماماً أن ليس أمامك في الوقت الحاضر من طريق سوى الصبر والتعامل بحكمة حتى يفرّج الله عنك وتجدي لأمرك مخرجاً. فإن كثيراً من المصاعب والمتاعب يحلّها الزمن بمروره، إذ يتغير الأشخاص وتتغير الظروف والامكانات، ولسان حالك لسان حال نبي الله يعقوب (ع)، وهو يقول، كما في القرآن: (فصبر جميل والله المستعان على ما تصفون) سورة يوسف/ 15.
إلا أن ببعض التدبير تستطيعين ـ أيها الأخت الكريمة ـ أن تغيري بعض الأمور تدريجياً بحيث تتغير الأحوال باذن الله نحو أحسن حال، منها:
أولاً: حاولي قدر الامكان تجنب الاحتكاك بها، بتنظيم أوقاتك، بحيث تكونين في انشغال منظم عندما تكونين معها، وفي شُغل عنها عندما تكونين لمفردك.. حاولي تدريجياً أن تزيدي من فترة بقائك في حجرتك، قدّمي موعد العشاء لتذهبي إلى النوم مبكراً وتنفردي بذلك مع زوجك، ومن ثم كلمها سنحت لك فرصة الاختلاء بنفسك فاستفيدي منها، اشغلي لنفسك مثلاً بحرفة ما، كالخياطة أو التطريز، أو الرسم.. وغيره.
ثانياً: اعملي على تقوية علاقتك بزوجك، والنساء يعرفن كيف يملكن قلوب الأزواج، عامليه بلطف واحترام وقوِّ فيه الإحساس بالرجولة والتصرف بمسؤولية، زيدي من احترامه أمام عائلته حتى يهابونه ويصلك بذلك قسطاً من الاحترام. هيأي له أجواء داخلية دافئة وكوني صديقته ورفيقته اضافة إلى زوجته وستجدينه ينشدّ إليك ويطلب ودّك ويحميك عند التعرض لأخرى.
ثالثاً: حاولي أن تستقلي بأعمالك تدريجياً، شيئاً فشيئاً، بأن تتدبرين أمورك وأمور زوجك بنفسك، ولكن لا تستعجلي فإن ذلك يحتاج زمناً.. قليلاً قليلاً تدبري أمورك، اشتر حاجياتك وتابعي بعض متطلبات الأسرة بنفسك، حتى يتعودوا عليها ويقل تدخل الآخرين في أمورك، ويشعروا بأنك بت راشدة وقديرة.
في الأثر: (ثلثا الحلم التغافل) والتغافل هو أن تتعاملي مع الأمر وكأنك لم تريه ولم تسمعي الكلام، فإذا ما نطقت بكلام يؤذيك، حاولي تغيير مجرى الكلام بسؤالها عن أمر آخر، وإذا لم ينفع، اشغلي نفسك بأمر آخر حتى تجد هي أنك منصرفة عن كلامها فتسكت.
ولكن الصمت ليس دائماً بحكمة، فإذا ما وجهت إليه تهمة زائفة أو نسب إليك كلاماً كذباً فدافعي عن نفسك بايضاح الموقف ولكن بلباقة وهدوء، كأنك تريدين إفادتهم لا أنك تردين عليها فتزداد غضباً. وحاولي أن تشعريها بأنك ترجعين إليها بالمشورة. اسأليها عن تجاربها الماضية وخبرتها في الحياة وكيف تدبرت أمورها وربت أبنائها، وستجدين أنها تبحث عن ذلك، فتزداد عنك رضا وتقترب إليك.
رابعاً: بشكل عام ظهري الاحترام لأم زوجك إكراماً له، وفي المثل: (ألف عين من أجل عين تكرم) واطمئني بأنك تؤجرين على صبرك، وستنفرج الأمور.
خامساً: لابد أن تهتمين بصحتك وسلامتك النفسية والجسدية، لأن ذلك يزيد من تحملك وصبرك، ويجعلك تتصرفين بلياقة وتتعاملين مع الآخرين بثقة أكثر، وتفرضين نفسك بها عليهن فلابد أن يحترمونك.
اهتمي بالتغذية وبالرياضة، وحاولي أن تجدي لنفسك فسحة خارج البيت بالتسوق و الذهاب إلى التنزه، واحرصي أن يكون ذلك برفقة زوجك لتقوى العلاقة والاطمئنان بينكما، وإذا لم يكن لديه وقت فاذهبي برفقة قريبة من العائلة، كي لا تثار الشبهات حولك.
سادساً: الجأي إلى الله تعالى بالصلاة والدعاء وقراءة القرآن، فإن ذلك يسكّن النفوس كما قال تعالى: (ألا بذكر الله تطمئن القلوب). واجعلي أنيسك رب العزة، وهو (نعم المولى ونعم الوكيل).
على أي حال، فليست تجربتك فريدة، وقد مرّ ويمر بها كثير من الأزواج، ولكن الأيام تمر، و(إن مع العسر يسراً) و(مَن صبر ظفر) واعلمي أنك تؤجرين بصبرك، وثقي بأن الله سيغير الأمور وتحسين بالراحة والسعادة، في مستقبل الأيام، فإن أكثر الأزواج يبدأون حياتهم ـ بسبب الأوضاع الاقتصادية ـ مع أهاليهم ثم مع تقدم الأيام يستقلون عندما تتحسن أوضاعهم. فساعدي زوجك وشجّعيه لكي يعمل بجد حتى يرزقكم الله بيتاً تنعمون فيه أنتم وأولادكم بالسعادة والهناء.. إن شاء الله.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
الأخت الكريمة
لغرض تعميم الفائدة سيتم نشر هذه الاجابة في باب استشارات اجتماعية في موقعنا بعد مدة يومين أو أكثر من إعلامكم بها ـ دون ذكر أي اسم ـ وشكراً.

rahm
•
MARIGOLD :
انا اشوف انك ماشية تمام استمري على هالوضع اكيد هي غلطانة و انتي ا لصح بس خليكي على هالوضع لانه ماراح تقدري تحسنيه و لو بادرتي بمحاولة لتصحيح الوضع احتماااال تزيدي الطين بله ... يعني احتمال يزيد الوضع سوء فـ أحسن استحملي و طنشي ....ولاتغيري من تصرفاتك معها و لا حتى تحاولي تكلمي زوجك عن اللي تسويه........ والله يكتب لك الأجر .... الله يعيننا اجمعينانا اشوف انك ماشية تمام استمري على هالوضع اكيد هي غلطانة و انتي ا لصح بس خليكي على هالوضع لانه...
الصفحة الأخيرة
و على العموم ما فيه مثل التوكل على الله ان جعلتي نيتك صافيه ربي بيجزيك خير و يهون عليك همها و مشاكلها الي تسويها يعني تذكري ان ربي يجازيج على كل شي تستحملينه منها و حتى عندها هي لو يصير لك شي بتشوفين شلون تكون اول من يشيلك في عيونها .. صدقيني و عن خبره
تحملي و ما لك غير الصبر و السكوت لانك بترضين عن روحك كذا اما اذا غلطت في مره فرح تتعب نفسيتك و ما رح تحسين بالرضى ... و اعرفي انك بكذا ممكن ربي يجازيك بعيالك و يطلعون حريم عيالك ابر من عيالك فيك .. إن شاء الله يا رب