ʟσvє мє
ʟσvє мє
لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
الله الشافي المعافي حتى بالاكل ياحريم حشرتو اليوم الوطني ابغي اعرف الرجال ليش مو زينا يكبرو الاشياء الصغيره
لسان الخير
لسان الخير
سوي ملوخيه ورز ابيض ياسلالالالام على الوطنيه ههههههههههه
عسل توتي
عسل توتي
اللهم لك الحمد على نعمة العقل


كبروا عقولكم تزينون يوم وطني وخرابيط


اهلنا في سوريا وطنهم مقلوب فوق تحت وانتم في التفاهات الوطنية موب اكلة ناكلها ولا علم نرزه


الوطنية عطاء يومي للوطن وصدق ووفاء للاسلام والمسلمين



اهديكم هالكلمات بمناسبة يومكم الوطني


إن غُيِّرَ اسمُ العيدِ الوطني إلی :
[ «« الیوم الوطني ««
فدعوني أُغيِّر اسم الخمرِ إلی :
[ «« عصير ««
وأستمتع !!


××××××××××××
اللهم اصلح من افسد علينا ديننا
اميره بكلمتي2010
:cook::cook:الله يحيك ياأبومتعب خادم الحرمين الشريفين يحفظه الله من كل سواء ويمتعك بصحه والعافيه




هذا وجبك واليت يكون احسن من كذا


(تحيات بنت الجنوب )<




: http://www.youtube.com/v/o8iJKL2I2Ho?version=3"
ترف ..}
ترف ..}
لا حول ولا قوة الا ب الله

أمتي في جرآآآآح ونحن هذا همنآآآ

الاحتفآآآآل لا يجوز بدعة ي أخوآآآت ...


حكم الاحتفال باليوم الوطني وأسبوع الإمام محمد بن عبد الوهاب

السؤال
ما حكم الاحتفال باليوم الوطني، وكذلك أيضاً أسبوع للإمام محمد بن عبد الوهاب ، وإذا كانت ليست بدعاً فما الفرق بينها وبين البدع؟

الجواب
اليوم الوطني بدعة، أما أسبوع العلماء من الذي قال: إنه بدعة؟! هذا أسبوع تعرض فيه كتبهم، ما هو باحتفال، هذا أسبوع تُعرض فيه الكتب، إذا قيل: أسبوع لكتاب كذا، وأسبوع لكتاب كذا، وهذا الأسبوع يباع فيه كذا، وأسبوع يباع فيه كذا، ليس هذا احتفالاً، هذا معرض للكتب، وبيان ما ألفه فلان، وما طُبع من كتبه، فإذا قيل: أسبوع لـ محمد ، وأسبوع لـ شيخ الإسلام ، وأسبوع لـ ابن عبد السلام ، وأسبوع للقرطبي ، وأسبوع لكذا، تنشر كتبهم، وتباع بين الناس، ليس هذا من البدع، هذا إظهار للكتب وبيع لها ونشر لها بين الناس.
أما اليوم الوطني، والاحتفال باليوم الوطني، أو بأي يوم، أو بليلة الرغائب كل هذا بدعة، كلها من البدع، وهو تشبه بأعداء الله.

دروس للشيخ عبد العزيز بن باز - (17 / 31)

حكم الأعياد والمناسبات الوطنية والتهنئة بها

السؤال
يجري في بعض البلاد أعياد بمناسبة الاستقلال مثلاً، أو بما يسمى بالعيد الوطني، فهل هي أعياد مشروعة أو مباحة، وما حكم التهنئة بها؟ كذلك ما حكم التهنئة بدخول السنة الهجرية؟

الجواب
كل هذه الأعياد مبتدعة، وكلها باطلة من موالد أو غيرها، لا يجوز فعلها، ولا الاحتفال بها، بل يجب ترك ذلك؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم لم يفعل ذلك ولا أصحابه رضي الله عنهم وأرضاهم، فالواجب ترك ذلك، أما إذا هنأك إنسان وقال لك: جزاك الله خيراً، نسأل الله التوفيق، فلا بأس به، لكن الأفضل ألا تبدأ بالتهنئة بالعام الجديد أو ما أشبه ذلك، لكن إذا قال لك: مبارك، وجزاك الله خيراً، وبارك الله فيك، فلا بأس إن شاء الله، أما الاحتفال ووجود اجتماعات أو طعام أو ما أشبه ذلك، فلا يجوز.


مجموع فتاوى ورسائل ابن عثيمين - (16 / 119)
وسئل فضيلته: ما رأي سماحتكم في الأعياد التي تقام الان، لعيد الميلاد، والعيد الوطني، وغير ذلك؟
فأجاب فضيلته بقوله:
أماعيد الميلاد فإن كان المراد ميلاد عيسى بن مريم، عليه الصلاة والسلام، الذي يتخذه النصارى عبادة فإن إقامته للمسلم حرام بلا شك. وهو من أعظم المحرمات، لأنه تعظيم لشعائر الكفر، والإنسان إذا أقامه فهو على خطر.
وأما إذا كان المراد ميلاد كل شخص بنفسه، فهذا إلى التحريم أقرب منه إلى الكراهة، وكذلك إقامة أعياد المناسبات غير المناسبات الشرعية، والمناسبات الشرعية للأعياد هي: فطر رمضان، وعيد الأضحى، وعيد الأسبوع، وهو يوم الجمعة.

وقال الشيخ الدكتور صالح بن فوزان الفوزان :

ومن الأمور التي يجري تقليد الكفار فيها : تقليدهم في أمور العبادات ، كتقليدهم في الأمور الشركية من البناء على القبور ، وتشييد المشاهد عليها والغلو فيها . وقد قال صلى الله عليه وسلم : " لعنة الله على اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد " ، وأخبر أنهم إذا مات فيهم الرجل الصالح بنوا على قبره مسجدا ، وصوروا فيه الصور ، وإنهم شرار الخلق ، وقد وقع في هذه الأدلة من الشرك الأكبر بسبب الغلو في القبور ما هو معلوم لدى الخاص والعام وسبب ذلك تقليد اليهود والنصارى .
ومن ذلك تقليدهم في الأعياد الشركية والبدعية كأعياد الموالد عند مولد الرسول صلى الله عليه وسلم وأعياد موالد الرؤساء والملوك ، وقد تسمى هذه الأعياد البدعية أو الشركية بالأيام أو الأسابيع – كاليوم الوطني للبلاد ، ويوم الأم وأسبوع النظافة – وغير ذلك من الأعياد اليومية والأسبوعية، وكلها وافدة على المسلمين من الكفار ؛ وإلا فليس في الإسلام إلا عيدان
: عيد الفطر وعيد الأضحى ، وما عداهما فهو بدعة وتقليد للكفار ، فيجب على المسلمين أن ينتبهوا لذلك ولا يغتروا بكثرة من يفعله ممن ينتسب إلى الإسلام وهو يجهل حقيقة الإسلام ، فيقع في هذه الأمور عن جهل ، أو لا يجهل حقيقة الإسلام ولكنه يتعمد هذه الأمور ، فالمصيبة حينئذ أشد ، ** لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيراً } الأحزاب/21 .

من خطبة " الحث على مخالفة الكفار"

-- وسئل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين عن حكم الاحتفال بما يسمى عيد الأم ؟.
فأجاب :
إن كل الأعياد التي تخالف الأعياد الشرعية كلها أعياد بدع حادثة لم تكن معروفة في عهد السلف الصالح وربما يكون منشؤها من غير المسلمين أيضا؛ فيكون فيها مع البدعة مشابهة أعداء الله سبحانه وتعالى ، والأعياد الشرعية معروفة عند أهل الإسلام ، وهي عيد الفطر ، وعيد الأضحى ، وعيد الأسبوع ( يوم الجمعة ) وليس في الإسلام أعياد سوى هذه الأعياد الثلاثة ، وكل أعياد أحدثت سوى ذلك فإنها مردودة على محدثيها وباطلة في شريعة الله سبحانه وتعالى ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم " من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد " أي : مردود عليه غير مقبول عند الله
وفي لفظ : " من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد " ، وإذا تبين ذلك فإنه لا يجوز في العيد الذي ذكر في السؤال والمسمى عيد الأم ، لا يجوز فيه إحداث شيء من شعائر العيد ، كإظهار الفرح والسرور ، وتقديم الهدايا وما أشبه ذلك ، والواجب على المسلم أن يعتز بدينه ويفتخر به وأن يقتصر على ما حده الله تعالى لعباده فلا يزيد فيه ولا ينقص منه ، والذي ينبغي للمسلم أيضا ألا يكون إمعة يتبع كل ناعق بل ينبغي أن يُكوِّن شخصيته بمقتضى شريعة الله تعالى حتى يكون متبوعا لا تابعا ، وحتى يكون أسوة لا متأسياً ؛ لأن شريعة الله - والحمد لله - كاملة من جميع الوجوه كما قال تعالى ** اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا } ، والأم أحق من أن يحتفى بها يوماً واحداً في السنة ، بل الأم لها الحق على أولادها أن يرعوها ، وأن يعتنوا بها ، وأن يقوموا بطاعتها في غير معصية الله عز وجل في كل زمان ومكان .
" فتاوى إسلامية " ( 1 / 124 )
ومجموع فتاوى الشيخ ابن عثيمين " ( 2 / 301 ، 302 )