وش الكفاره اللي عليه

ملتقى الإيمان

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


اخواتي الغاليات اللي عندها علم تعلمني

الوالد الله يشفيه ياخذ كيماوي من سنه تقريبا ولاصام من رمضان الي راح الا6 ايام وباقي له 23 يوم لان رمضان كان ناقص وهذا حنا مقبلين على رمضان وهو الى الان ياخذ كيماوي وتعبان بالحيل ومايحتاج اصلا اقول انه تعبان الكل عارف وش يسوي الكيماوي في الانسان

اللمهم

سؤالي وش هي الكفاره اللي عليه؟

هل نطعم عن كل يوم مسكين والا كيف

ياليت الاجابه بالتفصيل


وشكرا مقدما
6
467

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

ورد مذهب
ورد مذهب
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

اسألي شيخ ..
غرررررررررروب
جزاك الله خير

انا لوقادره اوصل لشيخ كان سألت لكن ماقدرت
مضيعه جوالهـــا
الله يشفيه شفاء عاجلا غير اجل ويجعله تكفير عن سيئاته وياليتني اقدر افيدك
غرررررررررروب
الله يجزاك خير


رفع
ليلاس الحلوة
ليلاس الحلوة
بحثت لك في موقع الشيخ بن باز الله يرحمه


المريض الذي يشق عليه الصيام يشرع له الإفطار
أنا سيدة مريضة وقد أفطرت بعض الأيام في رمضان الماضي ولم أستطع قضاءها لمرضي، فما هي كفارة ذلك؟ كذلك فإنني لن أستطيع صيام رمضان هذا العام فما هي كفارة ذلك أيضاً؟




المريض الذي يشق عليه الصيام، يشرع له الإفطار ومتى شفاه الله قضى ما عليه؛ لقول الله سبحانه: وَمَنْ كَانَ مَرِيضاً أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وليس عليك أيتها السائلة حرج في الإفطار في هذا الشهر مادام المرض باقياً، لأن الإفطار رخصة من الله للمريض والمسافر، والله سبحانه يحب أن تؤتى رخصه كما يكره أن تؤتى معصيته، وليس عليك كفارة، ولكن متى عافاك الله فعليك القضاء شفاك الله من كل سوء، وكفّر عنا وعنك السيئات.

وهذا من موقع اسلام ويب




أصبت بمرض مزمن (السرطان) فلم أصم لعامين ومن ثم أطعمت (الكفارة) عن شهر ولم أطعم عن شهر، ومن ثم استطعت الصيام بجهد... وأنا الآن أتساءل هل أطعم (أكفر) عن الشهر الذي لم أصمه أم أصوم الشهرين (القضاء) الرجاء الإفادة؟
الفتوى


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فنسأل الله لك الشفاء والعافية، ثم اعلم أن المريض الذي يجوز له الفطر في رمضان له حالان: إما أن يكون يُرجى برؤه فلا يجزئه الإطعام ويجب عليه القضاء متى قدر عليه لقوله تعالى: فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ {البقرة:184}، وإما أن يكون لا يُرجى برؤه، فالواجب عليه أن يطعم عن كل يوم مسكيناً: وعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ {البقرة:184}.
وقد بينا في الفتوى رقم: 52316 خلاف العلماء في المريض مرضاً لا يرجى برؤه يفدي ثم يقدر على القضاء، والراجح أنه لا يلزمه القضاء لأنه فعل ما أمر به كما أُمر.
وبهذا التفصيل يظهر لك حكم ما سألت عنه، وأنك إن كنت أطعمت لأنك لم تكن ترجو البُرء والقدرة على القضاء فقد سقط عنك قضاء هذا الشهر وأجزأك الإطعام عنه، وأما إن كنت أطعمت وأنت ترجو البُرء والقدرة على القضاء فإن القضاء لم يسقط عنك بل هو لازم لك، وأما الشهر الذي لم تُطعم عنه ولم تقضه فقضاؤه واجب عليك إن كنت قادراً على القضاء، فإن كنت لا تستطيع القضاء إلا بكلفة وكان الصوم يشق عليك ويضر بك بشهادة الأطباء الثقات، وأنت لا ترجو البُرء جاز لك العدول عن القضاء إلى الإطعام بما تقدم.
والله أعلم.

والله يشفي ابوك يارب ويحفظه من كل شر ويمد بعمره