مهاد
مهاد
ياليت تعطينا معنى للمباهلة بالتفصيل

ومتأكده أختى من أن حسن شحاته أصيب بالشلل اللهم أمين

توقيعك حلووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ياليت تسوين لى مستله بس يكون ياسر الخبيث
مهاد
مهاد
ياليت تعطينا معنى للمباهلة بالتفصيل ومتأكده أختى من أن حسن شحاته أصيب بالشلل اللهم أمين توقيعك حلووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ياليت تسوين لى مستله بس يكون ياسر الخبيث
ياليت تعطينا معنى للمباهلة بالتفصيل ومتأكده أختى من أن حسن شحاته أصيب بالشلل اللهم أمين ...
مشتاقه لسعوديه
شكرا حبيبتي جذابه ماقصرتي أنا عارفه معنى المباهله لكن أبغى أعرف متى يتم الجؤ للمباهله
وأصلا الواضح ف المقطع أن الشيعي كان مرتبك وهو ي}دي المباهله لانه أتوقع عارف أنه على باطل وربما خاف من عقاب الله
مارئيكم في رأي من يقول بأنه يرى أن هذه المباهله كان يجب أن لاتكون لأان الشششيعي قال أنا لا أريده وأرى أن نرجع نتحاور ولكن الشيخ البريك أصر على المباهله فباهله
فهذه تقول أن المفروض أهم رجعو للحوار ولا لجؤ للمباهله
وانه الحمدلله أن الرحمه ليست بيد العباد
وأن كلاهما لم يصب عندما لجاء لمباهله والوم يقع أكثر على الستي
مارأيكم ف هذا الكلام لانني لم أستطع النوم من كثر مأفكر في الموظوع هل هذه على حق ام لا
ام ساريتا
ام ساريتا
ان مثل عيسى عند الله فاستمع كمثل آدم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون الحق من ربك أي ما جاءك من الخبر عن عيسى فلا تكن من الممترين أي قد جاءك الحق من ربك فلا تمترين فيه ، وإن قالوا : خلق عيسى من غير ذكر فقد خلقت آدم من تراب ، بتلك القدرة من غير أنثى ولا ذكر ، فكان كما كان عيسى لحما ودما ، وشعرا وبشرا ، فليس خلق عيسى من غير ذكر بأعجب من هذا . فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم أي من بعد ما قصصت عليك من خبره ، وكيف كان أمره ، فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين

تفسير ابن هشام لبعض الغريب ]

قال ابن هشام : قال أبو عبيدة : نبتهل : ندعو باللعنة ،


قال أعشى بني قيس بن ثعلبة : :

لا تقعدن وقد أكلتها حطبا نعوذ من شرها يوما ونبتهل

وهذا البيت في قصيدة له . يقول : ندعو باللعنة . وتقول العرب : بهل الله فلانا ، أي لعنه ، وعليه بهلة الله . ( قال ابن هشام ) : ويقال : بهلة الله ، أي لعنة الله ؛ ونبتهل أيضا : نجتهد ، في الدعاء .
**فتاة خير أمة**
قال تعالى

فمن حآجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين