بي ام دبليو @by_am_dblyo
محررة
وش رايكم ودي ارسم الجنة وقصورها بالفوتوشوب؟
هااااااااة وش رايكم ؟ ودي ارسم دار الجنان الجنة بالفوتوشوب للترغيب ارسم قصورها وخضرتها ووووووووو بس اخاف انة حرام مايجوز وش رايكم؟؟؟ افتوني وردولي خبر؟؟؟؟
5
541
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
دندوونه
•
لا اعلم بس الافضل تسالي شيخ يفتيك
عفواً اختي بسالج سؤال
وإذا عرفتي جوابه ارسميها
هل انتِ شفتي الجنه وقصورها عشان ترسميها!!!!!!!؟؟
وإذا عرفتي جوابه ارسميها
هل انتِ شفتي الجنه وقصورها عشان ترسميها!!!!!!!؟؟
0
0
ما حكم تصوير النعيم أو العذاب الأخروي ؟
بعض الصور والمنشورات الدعوية انتشر فيها تصوير النعيم أو العذاب ، فيُصوَّر عذاب المسبل ، أو تُصوَّر النار ، أو يُصوّر عذاب القبر أو بعضه ، أو تُصوّر القصور والنعيم .
ما حكم ذلك كله ؟
الجواب :
هذا كله لا يجوز ، وذلك لأمور :
أولاً : هذه أمور غيبية ، ولا نعلم كيفيتها فبأي تصوّر سوف تُصوّر .
ثانياً : يرى العلماء أن أحاديث الوعيد تُـمَـرّ كما جاءت من غير تفسير للوعيد الوارد فيها ؛ لأنه أغلب في الزجر والردع ، هذا مجرّد تفسير أحاديث الوعيد ، فكيف بتصويرها ؟؟
ثالثاً : ما في هذا التصوير أحيانا من تهوين لهذا المصوَّر ، فالذي يُصوّر بعض صور العذاب في القبر أو في النار هو في حقيقته قد هوّن شأن هذا العذاب .
وقد رأيت صورة صوّر فيها عذاب المسبل ، فصوّر المصور قدمي مُسبِل والنار تلتهب في أسفل ثوبه ، في حين أن القدمين في صورة أقادم غضة ناعمة كأنه لم يمسّها عذاب !
وآخر أراد أن يُصوِّر رحلة المسلم من الولادة إلى النهاية ، فرسم إطاراً ذهبيا وبداخله لهب نار !
هل علِم هذا أن نار الدنيا التي لو سُلّطت على أهل الدنيا لأحرقتهم ، هل علِم أنها جزء من سبعين جزءا من نار جهنم . كما في الصحيحين
والنبي صلى الله عليه وسلم لما قال لأصحابه : نَارُكُم جزء من سبعين جزءا من نار جهنم . قيل : يا رسول الله إن كانت لكافية . قال : فضلت عليهن بتسعة وستين جزءا كلهن مثل حرّها . رواه البخاري ومسلم .
رابعاً : إذا صوّر المصوّر نعيم الجنة فقد تجرأ وتجاوز حدوده ، فالنبي صلى الله عليه وسلم قال : قال الله تعالى : أعددت لعبادي الصالحين ما لا عين رأت ، ولا أذن سمعت ، ولا خطر على قلب بشر ، فاقرؤوا إن شئتم : ( فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ) رواه البخاري ومسلم .
فهذا أمر أخفاه الله عن عباده تشويقا لهم
فيأتي من يتجرأ على الله ويُصوّر هذا الأمر ؟
والجنة فيها ما لا يخطر على قلب بشر ، فكيف يُتصوّر ؟
ومن ذلك ما ورد السؤال عنه في صورة قصر كُتب عليه : هل أنت من عشاق القصور ؟
ولا أشك أن من فعل هذا أنه يُريد الخير .
ولكن الأمر كما قال ابن مسعود رضي الله عنه : وكم من مريد للخير لن يصيبه .
والله تعالى أعلى وأعلم .
المصدر: شبكة المشكاة الإسلامية
http://www.almeshkat.net/index.php?pg=fatawa&ref=534
0
0
بوركت ووفقت لكل خير
0
0
0
ما حكم تصوير النعيم أو العذاب الأخروي ؟
بعض الصور والمنشورات الدعوية انتشر فيها تصوير النعيم أو العذاب ، فيُصوَّر عذاب المسبل ، أو تُصوَّر النار ، أو يُصوّر عذاب القبر أو بعضه ، أو تُصوّر القصور والنعيم .
ما حكم ذلك كله ؟
الجواب :
هذا كله لا يجوز ، وذلك لأمور :
أولاً : هذه أمور غيبية ، ولا نعلم كيفيتها فبأي تصوّر سوف تُصوّر .
ثانياً : يرى العلماء أن أحاديث الوعيد تُـمَـرّ كما جاءت من غير تفسير للوعيد الوارد فيها ؛ لأنه أغلب في الزجر والردع ، هذا مجرّد تفسير أحاديث الوعيد ، فكيف بتصويرها ؟؟
ثالثاً : ما في هذا التصوير أحيانا من تهوين لهذا المصوَّر ، فالذي يُصوّر بعض صور العذاب في القبر أو في النار هو في حقيقته قد هوّن شأن هذا العذاب .
وقد رأيت صورة صوّر فيها عذاب المسبل ، فصوّر المصور قدمي مُسبِل والنار تلتهب في أسفل ثوبه ، في حين أن القدمين في صورة أقادم غضة ناعمة كأنه لم يمسّها عذاب !
وآخر أراد أن يُصوِّر رحلة المسلم من الولادة إلى النهاية ، فرسم إطاراً ذهبيا وبداخله لهب نار !
هل علِم هذا أن نار الدنيا التي لو سُلّطت على أهل الدنيا لأحرقتهم ، هل علِم أنها جزء من سبعين جزءا من نار جهنم . كما في الصحيحين
والنبي صلى الله عليه وسلم لما قال لأصحابه : نَارُكُم جزء من سبعين جزءا من نار جهنم . قيل : يا رسول الله إن كانت لكافية . قال : فضلت عليهن بتسعة وستين جزءا كلهن مثل حرّها . رواه البخاري ومسلم .
رابعاً : إذا صوّر المصوّر نعيم الجنة فقد تجرأ وتجاوز حدوده ، فالنبي صلى الله عليه وسلم قال : قال الله تعالى : أعددت لعبادي الصالحين ما لا عين رأت ، ولا أذن سمعت ، ولا خطر على قلب بشر ، فاقرؤوا إن شئتم : ( فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ) رواه البخاري ومسلم .
فهذا أمر أخفاه الله عن عباده تشويقا لهم
فيأتي من يتجرأ على الله ويُصوّر هذا الأمر ؟
والجنة فيها ما لا يخطر على قلب بشر ، فكيف يُتصوّر ؟
ومن ذلك ما ورد السؤال عنه في صورة قصر كُتب عليه : هل أنت من عشاق القصور ؟
ولا أشك أن من فعل هذا أنه يُريد الخير .
ولكن الأمر كما قال ابن مسعود رضي الله عنه : وكم من مريد للخير لن يصيبه .
والله تعالى أعلى وأعلم .
المصدر: شبكة المشكاة الإسلامية
http://www.almeshkat.net/index.php?pg=fatawa&ref=534
0
0
بوركت ووفقت لكل خير
0
0
الصفحة الأخيرة