أولا هذا أول موضوع لي بعالم حواء واتمنى اني افيد اكثر عدد ممكن من البنات من خلال هذا الموضوع الكثير من البنات هنا بالمنتدى يسألون عن الإيمو وعن قصاتهم وعن التشبه فيهم هذي معلومات بسيطه جمعتها ومن دون صور لأن صورهم ما تليق بالمنتدى ولا ودي اتحمل وزرهم بنات هذه معلومات بسيطه وصدقوني إن ما خفي أعظم الموضوع شوي طويل بس تكفون لا تعدون اي سطر لأنها مرتبطه بعض وراح تفيدكم وراح تكون لكم حجه قوية بإذن الله لما تجون تقنعون أو تنصحون البنات
الإيمو (Emo)
الإيمو (emo)هو إختصار لمصطلح متمرد ذو نفسية حساسة (Emotive Driven Hardcore Punk)، أو شخصية حساسة بشكل عام، وقد أخذت هذه الظاهرة في الإنتشار بين الشباب المراهقين.
وتوجد تعريفات كثيرة لهذا المصطلح، حيث يصعب الحصول على تعريف شامل له، إلا أنه يشير في أغلب الأحيان إلى إحدى هذه التعريفات:
1-نوع موسيقي:
نوع من أنواع الموسيقى، الذي ينتمي إلى الروك والميتال، ذو كلمات أو أحاسيس مختلفة عن
الأنماط الموسيقية العادية، حيث تتحدث حول الألم والحزن وهكذا. إلا أن هذا النوع من الموسيقى
قد لاقى العديد من الإنتقاد نظرا لإفتقاره إلى اللحن الغنائي.
2-أزياء:
أما عن التعريف الثاني، فهو ينطبق من ناحية الأزياء، حيث يلبسون في العادة ملابس قاتمة أو
سوداء، سراويل ضيقة جدا أو فضفاضة جدا، أغطية المعصم، وهذه الملابس تحمل أحيانا كلمات من
أغاني الروك المشهورة. كما أن شعر الذكور يكون منسدلا من الأمام. إلا أن هذا التعريف ينطبق أكثر
على الأنماط المدعية التي تطالب بالإهتمام فقط، ولا يعتبر الشخص إيمو حقيقي فقط لأنه يلبس
مثل هذه الألبسة، إلا إذا كان يفضل الملابس القاتمة.
3-الشخصية:
لكن التعريف الأكثر شيوعا حاليا هو الخاص بالحالة النفسية للشخص، حيث يوصف الشخص بأنه
إيمو إذا كان حزينا، متشائما، كثيبا، صامتا وخجولا، أو إذا كان يفضل الأمور التي تندرج تحت
الأحاسيس السابقة، وكذلك ينطبق على من عنده ميول إنتحارية ويقوم بشق رسغه، حتى لو لم
تكن له نية في الإنتحار وقد كانت تستخدم كوصف معين، أو إشارة
مثلا عندما يقال لشخص كئيب:
لاتتصرف كإيمو.
-ثقافة ثانوية:
تعتبر الإيمو بالنسبة للمراهقين العاديين ثقافة ثانوية، متأصلة من ثقافة الروك والقوطيين، وكذلك
البانك أو المتمردون - بالرغم من أنها مختلفة عنها من نواح عدة، وهذه الثقافة يتبعها العديد من
المراهقين، في أمريكا الشمالية عادة، كوسيلة للتعبير عن مشاعرهم، وهي ليست عادة أوظاهرة
خطيرة، وفي أغلب الأحيان هي مجرد مرحلة يمر بها المراهق ثم يفيق منها. ويجدر الذكر إلى أن
هؤلاء أناس طبيعيون جدا، وإجتماعيون، ويعتبرون من أكثر الناس فكاهة، إلا أنهم حساسون أكثر
من المعتاد.
إلى جانب ذلك، فقد إشتهر عنهم كتابة الأشعار، الحزينة منها بشكل خاص، حيث يصفون الأوقات
الحزينة الداكنة في الحياة، وعند البعض منهم، سوء حياتهم من عدة نواح، إلا أن المجموعة الثانية
يكونون في العادة متشائمين أويضخمون من المشاكل الصغيرة التي تحدث في حياتهم.
-أساطير حول الإيمو :
-عبدة شيطان أو أعضاء طائفة: الإيمو بحد ذاته ليس دينا، وإنما ثقافة ثانوية، ينتمي إليها مراهقون
عادييون ذو أديان مختلفة، كما أنهم لا يمارسون طقوسا أو يقومون بأعمال تشير إلى إنتمائهم إلى
مثل هذه الأمور.
-جميع الإيمو يجرحون رسغهم، لهم ميول إنتحارية، يشيرون إلى الأجزاء المظلمة من الحياة: هذا
التعريف ليس خاصا بالإيمو، بل هو خاص بمن يعانون من الإضطرابات أو الميول الإنتحارية، فأي
شخص يستمع لموسيقى الإيمو، ويلبس ملابس عادية ذات ألوان فاقعة، ويعيش حياة رغيدة
تنطبق عليه صفة إيمو، لأنه يشارك جزءا من هذا الثقافة الثانوية.
-الإنتقاد :
ينتقد المجتمع عادة هذه الظاهرة، خاصة بما يتعلق بشق الرسغ، حيث أن مفهوم هذه الثقافة قد
إنحرفت كي تشمل المجموعة التي تأخذها كثيرا على محمل الجد مما يجعلها تكره الحياة بشكل
تام. كما يتعرض الإيمو للإنتقاد من قبل محبي الأزياء الذين يعتبرونهم أناس متخلفين ذو أزياء
محرجة، إلى جانب سوء استخدام هذه الثاقفة كليبل أو "ملصق"، أي أن يقوم الأشخاص
بتقليدهم، سعيا لجعل أنفسهم محور الأنظار، أو لعدم فهمهم هذه الثقافة. يجدر القلق فقط عند
ظهور بعض الإشارات، كأن يكون الشخص كئيبا بعد إنضمامه لهذه الثقافة، أن يتغير إسلوبه في
الحياة إلى الأسوأ، أو يحاول دائما أن يخفي معصمه لإخفاء الجروح عليها.
-الإنتشار :
توقع الكثير من الناس أن لا تستمر هذه الظاهرة أو الثقافة، إلا أنها من أكثر الظواهر إنتشارا بين
المراهقين، حتى أصبح عدم وجودهم منظرا غير إعتيادي، وهم منتشرون في الدول الغربية وبعض
الدول الشرقية أيضا، وقد تم استخدام هذه الظاهرة في الكثير من الرسوم المتحركة، الأنيمي
والمانجا بشكل خاص.
يا بنات هم يدخلون من مداخل غريبه لهم ثغور خاصه فيهم لا تقولون حنا مثقفات وواعين شوفي المداخل
لمو .. بنت عمرها 17 سنة
ربي منعم عليها ..و الحمد لله .. ما عمرها طلبت شي وما حصلته
كانت تدخل الفرح و السعادة بقلب كل شخص يعرفها
انسانة حبوبة مرة .. مرحة .. محبوبة من كل اللي حولها
كانت جميلة .. جمال عذب مثل عذوبة روحها الطاهرة ..اللي الكل يتمنى يعرفها او يتعرف عليها
لكن مع كل هذا ..كانت تحس بضعف وحزن وضيقة .. عكس اللي كان يظهر للناس
وكانت تهرب من هذا الواقع .. و تلجأ للنت ..علشان تخفي هذا الحزن اللي ما تعرف له مبرر
ما كانت تدري وش ذا التغيرات الطارئة عليها وعلى نفسيتها ..لكن بعد ما تعرفت على شاب من احدى الدول العربية
واللي بدأ يحتويها .. ويسمع لها ..ويعطيها حلول مرضية .. وبنفس الوقت بدأ يبث سمومه فيها من خلال نقطة الضعف اللي لقاها
وبدأ يغير مفاهيمها للحياة .. وأسلوب حياتها .. الى أن صارت تتبع كل كلامه
صارت بعيدة عن أهلها .. قرايبها .. حتى صديقاتها
حتى السعادة اللي كانت تظهر على ملامحها الرقيقة .. تغيرت ..واختفت فجأة .. وصار بدالها ملامح كئيبة ..ومهمومة وحزينة
ماحد انتبه للتغير هذا ..حتى اللي حسوا .. اعتقدوا أنه تغير بسيط .. فترة وتعدي ..يمكن بسبب ضغط الدراسة .. اختبارات .. او شي زي كذا
صارت متمردة .. حزينة .. كلماتها كللها شؤم وكأبة .. ما تتكلم الا عن ستايل معين للملابس ..صفات معينة .. قصات شعر معينة
وهالشي اللي كان يخليها في صدام مستمر مع مديرة المدرسة اللي تدرس فيها .. واللي حاولت التواصل مع أبوها أو أمها .. لكن لا نتيجة

في طابور الصباح .. وقفت المديرة لمو .. واخذت اكسسوارها .. وفرضت عليها تربط شعرها اللي كان طايح على اكتافها وعيونها
تأثرت لموو .. رجعت لبيتها تبكي .. ولغياب الأم الدائم عنها .. ما كان قدامها الا ياسر

بعد اسبوع .. صار فيه مشادة بالكلام مع مدرسة الدين .. بس هالمرة كانت أشد من اللي قبلها
لمو رجعت للبيت .. أخذت مشرط .. وقعدت تطبق كلام ياسر ..وتنفذ تعليماته ..ومعتقداته هو .. و (( الإيمو ))
لكن المفاجأة .. إن لمو .. جرحت الشريان .. وبدا دمها يسيل .. وبغزارة ..وبكل مكان
وكان منظرها المقزز .. هو السبب اللي دخلها بحالة اغماء ..وجلست تنزف 4 ساعات .. وماحد داري فيها
والنهاية ... إنتحار ..
بنات قال صلى الله عيه وسلم : (من تشبه بقوم فهو منهم ) يعني تخيلي بس عشانك قصيتي او قلدتيهم في شيء معين فأنتي منهم مو شرط تقولون ع النيه طيب الرسول يقول من تشبه بس لا حظوا تشبه وما ستثنى اللي يتشبهون ونيتهم زينه الرسول أجمع وكلام الرسول ما يأتي عبث شوفي كل وحده قصة ايمو أو قدت أحد معين بتستانس فتره وعقب نفسيتها تضيق وما تدرون هم من عبدة الشياطين وهم بقصاتهم ولبسهم يحاولون يقربون الجن لهم اعوذ بالله فلما البنت منا تسوي شيء معين ما تدري وش ممكن يصير لها
إن الله جميل يحب الجمال فيه الف طريقه وطريقه تصيرين فيها حلوه بس من دون ما تخالفين شريعة المصطفى صلى الله عليه وسلم
فديتكم وهم شعب كئيب حزين يجرح نفسه إذا تضايق تبون تصيرون مثلهم ؟؟؟تبتقولون طيب حنامو جارحين أنفسنا بس بتبكون صح مثلهم كلنا يبكي بس مره توصل الحاله من شدة الكآبه إلى انتحار بس بحظه خلونا نرجع للدين الإسلامي
ديننا قال اذا أصابنا الحزن وش نسوي نقوم نتوضئ ونصلي نقرأ قرآن نستغفر من مو نقعد نصيح ونلوم نفسنا والزمن ونكره هالعالم ونسب لا تقولون ما نسوي كثير يسونها
حنا دين الحق والنور والألفه والتسامح وحنا أساس الصلاح والسعاده الحمد لله على أن هدانا للإسلام
إن شاء الله تستفيدون وتفيدون يارب
أسأل الله أن يهدي بنات وشباب الأمه ويعينهم على كل ما فيه صلاح وخير
أستغفر الله العظيم وأتوب إليه