وش مخوفكن من انفلونزا الخنازير ادخلن الخوف ماله داعي؟

ملتقى الإيمان

بدأ الناس يشكك في ما ينشر يومياً عن انفلونزا الخنازير وهو ما يكون الا دعاية لأدوية معينة، وقد قال ذلك الكثير من الناس لا سيما احد الدكاترة وانقل لكم ما كتبه :


خوف وهلع غير مبرر

د على ثابت مهنى

التاريخ : 28-06-09 الساعـة 11:03 ص

فى عام 1995 كنت طالبا بالفرقة الخامسة بكلية الطب البيطرى ودرسنا بالكلية مادة اسمها الامراض المشتركة وفيها درسنا مجموعة من الامراض المشتركة بين الانسان والحيوان وهى تزيد عن 400 مرض مشترك منها انفلونزا الطيور وانفلونزا الخنازير وانفلونزا الخيول وكان ذلك منذ 14 عاما ولذا استغرب كل هذه الضجة حول انفلونزا وكأنه مرض جديد واكتشاف علمى خطير وحسب معلوماتى وكما هو معروف لكل المتخصصين ان فيروس انفلونزا الخنازير هو سلالة عادية مثل باقى سلالات الانفلونزا تصيب الخنازير وكانت تصيب الانسان منذ سنين طويلة وهذا الفيروس ليس من النوع الشرس بل سلالة ضعيفة بدليل معدل انتشارها البطئ مقارنة بباقى سلالات الانفلونزا بدليل وجود مريض على متن طائرة يتنفس معه باقى الركاب نفس نوع الفيروس من خلال التكييف المركزى ولا يصاب احد غيره فى الوقت الذى لو عطس فيه مريض بأى سلالة اخرى من الانفلونزا لنقل العدوى لكل ذوى المناعة الضعيفة من الركاب , اما الحديث عن تحور الفيروس فهو حق يراد به باطل فالفيروسات تتحور دائما ولكن هذا الفيروس مثله مثل باقى سلالات الانفلونزا ليس موضوع تحوره بالتخيل الذى ينقلونه الينا عبر وسائل الدعاية للشركات لانه لو بالشكل الذى يتحدثون عنه لتحورت كل انواع الانفلونزا الاخرى منذ سنيين طويلة ام الفيروس كان فى انتظار اكتشاف عقار التامفلو لكى يبدأ التحور, الموضوع ببساطة له علاقة بالادوية وبزنس المليارات ونفس الحديث المكرر الذى قالوه عن سحر وقوة عقار التامفلو لعلاج انفلونزا الطيور هو نفسه نفس الكلام عن استخدامه عند حديثهم عن انفلونزا الخنازير وهذا يؤكد كلامنا بأن سلالة فيروس انفلونزا الطيور هى متشابهة الى حد كبير مع سلالة انفلونزا الخنازير وباقى سلالت الانفلونزا. اما بالنسبة لموسم الحج والعمرة فأنى استغرب الحديث عن الغاءهم فى سابقة هى الاولى فى التاريخ لسبب واهى وغير منطقى كل ما هو المطلوب من الاخوة الحجاج والمعتمرين هو الوقاية من العدوى مثل اى الوقاية من الانفلونزا بصفة عامة وقد شاهدت منذ عامين عندما اكرمنى الله بالحج بعض الناس يرتدون كمامات على الانف والفم وهذا يكفى مع غسل الايدى بالماء والصابون بالاضافة الى ان درجة الحرارة فى مكة المكرمة والمدينة المنورة تقضيان بأذن الله على الفيروس بكل بساطة فلا داعى للأنسياق وراء ابواق الدعاية لشركات الدواء وان نسير فى طريقنا دون خوف او هلع غير مبرر وأسأل الله ان يمن على بخدمة حجاج بيت الله الحرام هذا العام ان شاء الله














ابي افهم بيلغون موسم الحج هالسنه ليه عندنا حرارة جو تقتل انفلونزا الاسد ههههههههههههههه مو عاد خنازير الله يكفينا شرها لااحد يصدق ومايحج ترا المكتوب بيصير الانفلونزا عاديه مثل اي انفلونزا ويقولون انفلونزا الانسان اخطر منها والله يابنات يعني احتاطو وتوكلو على الله وحجو هالسنه ودعواتكم لنا

وابي رايكن بصراحه بهالموضوع:)
52
4K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

&عســـولـــهـ&
ظˆط§ط*ط© ط®ط¶ط±ط§ط،: ط®ظˆظپ ظˆظ‡ظ„ط¹ ط؛ظ?ط± ظ…ط¨ط±ط±






كل من تابع برنامج الاتجاه المعاكس الثلاثاء الماضي، يتأكد تمام التأكد أن هذا التهويل يقبع خلفه مصالح عالمية وتجارة أدوية وأكبر هؤلاء التجارة والمحتكر للدواء (تيمفلوا) هو البطل رامس فيلد وزير الدفاع الامريكي السابق بحكومة بوش. هذا الوباء الذي يتحدثون عنه لم يقتل في المكسيك نفسها سوى أربعين حالة من المتعاملين مباشرة مع الخنازير. فهو مثله مثل أي مرض عادي ، الأشد منه فتكا بالبشرية الملارياء والتي تقتل سنويا مليون شخص في العالم معضمهم من افريقيا ، هل قامت الدنيا وأقعدت تحذر من وباء الملاريا. وكما ذكر الضيف الخبير في الامراض البيلوجية والذي تحدى مندوب منظمة الصحة العالمية في كثير من النقاط التي تهرب منها ولم يستطع الرد عليها. ومما ذكر بأن منظمة الصحة العالمية بضغط من امريكا تم تحويل اسم الفيروس من انفلونزا الخنازير الى الرمز n1 n1 وذلك للحفاظ على الخنازير من الانقراض لأن دخل امريكا لوحدها 40 مليار دولار من بيع الخنازير كرمكم الله . الغريب في الأمر أن الدواء يبيعه رامس فيلد ب 100 دولار للجرعة . الهند تقدمت بعرض لانتاج الدواء ب 10 دولار فقط للجرعة . منظمة الصحة العالمية اعتمدت دواء الاقوياء ورفضت دواء الضعفاء . العملية مسيسة وإقتصادية أكثر منها صحية . الموضوع كله هو لفت أنظار الناس عن قضايا أكثر أهمية وكذلك إستفادة شركات الدواء الإمريكية. عصفورين بحجر.


&عســـولـــهـ&
نوبلزنيوز: خدعة إنفلونزا الخنازير (1)

ليست المشكلة في أن يحاول البعض خداعنا، ولا هي في أن ننخدع، لكن المعضلة في أن ننخدع مرارا وتكرارا بنفس الطريقة، وتنطلي علينا الخدعة هي هي مرة بعد أخرى.

يدفعني لذلك أننا – للأسف – كالعميان نجري وراء كل ناعق، حتى لو كان هذا الناعق منظمة الصحة العالمية، فقد انبهرت الأنفاس من الجمرة الخبيثة ثم من سارس ثم من إنفلونزا الطيور، والآن أنفاسنا تنبهر مما تعارف عليه إعلاميا بإنفلونزا الخنازير..


قبل أي شيء، ليعلم القراء أن الإنفلونزا العادية تصيب سنوياً ما يتراوح بين 25 مليونا و50 مليونا في الولايات المتحدة الأمريكية وحدها، يدخل منهم ما يتراوح بين 150 ألفا و200 ألف المستشفيات، ويتوفي بسببها ما يتراوح بين 30 ألفا و40 ألف مريض.

بعد ذلك، هل تذكرون الهلع الذي تملك الناس منذ 3 سنوات بسبب ما عرف باسم إنفلونزا الطيور، وقامت الدنيا آنذاك ولم تقعد رعبا من وباء كاسح لا يبقي ولا يذر، واستطاعت ثلة منتفعة أن تستنفر العالم بأسره على جميع المستويات والأصعدة.

إنني أدعوكم الآن لكي تدركوا حجم الخديعة أن تدخلوا على الموقع الإلكتروني لمنظمة الصحة العالمية لقراءة آخر تحديث للإحصاءات المتصلة "بالوباء" الرهيب، وهنا من بين الأرقام سوف تجدون أن عدد الوفيات بإنفلونزا الطيور 261 نفسا في العالم كله منذ تفشي "الوباء" حتى 15 مايو 2009.. أي والله 261 حالة وفاة فقط، أي أقل من وفيات طائرة واحدة خرت من عل.

وقتها كتبت ملفا كبيرا متخما بالمعلومات والأرقام والحقائق والحجج والبراهين تحت عنوان "إنفلونزا الطيور.. سياسة وبيزنس"، وأوضحت فيه أن التخوف من إنفلونزا الطيور.. هلع لا داعي له، وألحقته بأن الخبراء يستنكرون هذا الهلع، وتحدثت فيه عن صناعة الهلع من إنفلونزا الطيور، وبينت أن "السبوبة" أو البحث عن الكسب المادي هي السر وراء هذا الإرعاب المؤسسي الإعلامي المنظم، ووضعت عقار "تامي فلو" في الميزان الذي يروج له على أنه طوق النجاة في بحر الوباء العاتي، وأخيرا شفعت الملف بما ظننت آنذاك أنه يتممه، مقيما الحجة على أن إنفلونزا الطيور.. إرهاب سياسي.

"تامي فلو" ولعبة جديدة

ولا زال الحديث متصلا عن عقار الـ"تامي فلو" باعتباره هو المنقذ من وباء إنفلونزا الخنازير أيضا.

سعر سهم شركة جي ليد Gilead




المنتج الأصلي لعقار
Tamiflu




والتي تحتفظ بحق تحصيل 10% من مبيعات وتسويق العقار كان مطلع عام 1994م لا تساوي قيمته أكثر 75 سنتا، وظل يصعد ويهبط حتى وصلت قيمته بعد عشر سنوات أي عام 2004 نحو 14 دولارا ، ثم مع استعار هوجة إنفلونزا الطيور تجاوز سعره منتصف العام 50 دولارا.


ظلت القوة الدافعة مع القصور الذاتي للزخم الذي أحدثته "بروبجندا" إنفلونزا الطيور يدفعان بقيمة سهم جي ليد صعودا وهبوطا حتى تجاوزت قيمته 57 دولارا في أغسطس 2008، ثم هوى في أوائل 2009 إلى 35 دولارا، أما الآن، أي بعد صرعة "إنفلونزا الخنازير" حتى لحظة كتابة هذه السطور فهو 43 دولارا أمريكيا، وأخذ منحنى قيمته في الصعود تارة أخرى ولا يزال السهم يحلق.

نذكر أيضا أن دونالد رامسفيلد وزير الدفاع في عهد جورج بوش الابن كان منذ عام 1997 وحتى عام 2001م رئيس مجلس إدارة شركة جي ليد، وتركها عندما تقلد الوزارة في أول ولاية بوش، ولا يزال مالك نصيب الأسد من أسهم الشركة.

محل رامسفيلد من الإعراب هاهنا أنه جمهوري من غلاة المحافظين الجدد الذين كانوا ومازالوا يقتاتون سواء وهم في داخل السلطة أو خارجها لتحقيق مصالح ومنافع عامة أو خاصة على إشاعة الرعب ونشر الهلع والخوف لتبرير وتمرير مخططاتهم.

ظني –وما أعتقد أني مخطئ– أن لا أحد أصغى أذنا أو انتفع بمحاولات التهدئة السابقة التي باءت كلها تقريبا بالفشل، فلا زال الحديث عن إنفلونزا الطيور حتى الآن حاضرا، ومع ذلك سوف أكرر عبارة سقتها أثناء امتلاء الفضاء حولنا بالرعب الذي ما برحت منظمة الصحة العالمية تحذرنا منه صباح مساء فاعتبروا يا أولي الأبصار.

قلت ساعتها: "لا تجزع من إنفلونزا الطيور فكل الذين تتجاوز أعمارهم 50 عاما مروا بوبائين وما زالوا بيننا وهناك من تجاوزت أعمارهم فوق ذلك خرجوا بسلام من 3 أوبئة للإنفلونزا هي الإنفلونزا الإسبانية 1918، والإنفلونزا الآسيوية 1957، وإنفلونزا هونج كونج 1968".

أكرر أيضا: يا قوم "حجم تجارة الأدوية يصل لنصف تريليون دولار أمريكي، وحجم الأموال التي تتداول في الرعاية الصحية الشاملة يتجاوز التريليون والنصف".

والحديث متصل

خدعة إنفلونزا الخنازير (2)

قلت إن آخر تحديث لإحصاء وفيات مرض إنفلونزا الطيور منذ ظهوره وحتى منتصف مايو 2009 لا يتجاوز 261 حالة حسبما هو منشور على الموقع الإلكتروني لمنظمة الصحة العالمية؛ المنظمة التي أشاعت الرعب من فيروس H5N1



، وظلت لأشهر تحذرنا من أعداد الوفيات التي يمكن أن يحصدها المرض عندما يتحول إلى وباء، ومع ذلك لا تستحي من تكرار الصخب نفسه وبطريقة أكثر فجاجة، فهي تنذرنا بال ويل والثبور وعظائم الأمور، وتصم آذاننا محذرة من إنفلونزا الخنازير وشررها المستطير.


أليس هذا دليل إدانة لمنظمة الصحة العالمية؟ وهي التي شاركت في الحملة والاستنفار، بل قادتهما في كثير من مراحلهما، وبذرت ورعت وسقت الهلع في نفوس البشر، فإن لم تقبل بهذا فهو على الأقل دليل اتهام وتنشره المنظمة الدولية التي يفترض فيها النزاهة على موقعها الإلكتروني.

مرة أخرى يمكنك أن تقرأ على موقع المنظمة بالإنترنت الأعراض المرضية لما يعرف إعلاميا بإنفلونزا الخنازير، إنها: ارتفاع في درجة الحرارة – سعال – التهاب واحتقان بالحلق - رشح الأنف - آلام بالأذن – صداع - آلام بالعضلات والمفاصل وأحيانا قيء أو إسهال..

أليست هذه أعراض الإنفلونزا العادية؟ ليقل لي أحدكم ما الفارق!

إذن لماذا نجد المنظمة في طليعة حملة الإرعاب الدائرة رحاها الآن، ترفع درجة الإنذار من الفيروس A-H1N1




المسبب لما يطلق عليه إنفلونزا الخنازير، ويشاع عنه أنه وباء إلى الدرجة الخامسة، وهي تنتظر اللحظة المناسبة الآن لرفعها للسادسة، وهي أعلى درجات الاستنفار والتحذير والإنذار، جد كم صار عسيرا أن تظل هذه المنظمة في مكانتها العالية.


إنني لا أجد إجابة على سؤال هام م ا يفتأ يقض مضجعي، وهو: ما الذي يورط المنظمة الدولية في هذا كله؟ هل لدى أحدكم إجابة!

هل الإجابة تكمن فيما بين الأسطر التي كتبها كبير الأطباء في المركز القومي لأمراض الكبد والأمراض المتوطنة المصري الأستاذ الدكتور عمران البشلاوي في صحيفة المصري اليوم المصرية (18-5-2009) والتي جاء فيها نصا وحرفا: "نحن ها هنا في مصر لا توجد لدينا إنفلونزا في شهور الصيف.. وعليكم الرجوع إلى سجلات وزارة الصحة، فالصيف في مصر أمراضه كالتيفود الذي ينتقل بالذباب والإسهال والرمد الصديدي!! أما مؤامرة معامل الحامض النووي والفيروسات والشركات العملاقة المتعددة الجنسيات والعابرة للقارات، التي تمتلك هذه المعامل، فهي تمثل أخطر تهديد للأمن القومي المصري، بل للأمن الغذائي.. إن ***** منظمة صحة إفريقية عربية ملحقة بالاتحاد الإفريقي.. سوف يرحم الدول الإفريقية من هذه المافيا الخطيرة الرهيبة".< /FONT



>


وعلى ذكر الصيف ودرجات الحرارة فيه، فمما يؤسف له أن تقرعك من بين دعاوى الاستنفار دعوة مفتي الديار المصرية الدكتور على جمعة وهو يطالب فقهاء الأمة والمجامع الفقهية المعترف بها في العالم الإسلامي أن تتوحد على إصدار فتوى واحدة جماعية لتأجيل الحج والعمرة بسبب إنفلونزا الخنازير كإجراء وقائي، وأيده في ذلك شيخ الجامع الأزهر الدكت ور محمد سيد طنطاوي باعتبار أن حفظ النفس من مقاصد الشريعة الإسلامية!

حسنا، سمعت أن مكة -رزقني الله وإياك زيارتها حاجا- إذا دخلها الصيف صارت كأنما فتحت عليها أبواب الجحيم، وهي الآن -وليس في شهر أغسطس اللاهب الحارق- تزيد حرارة جوها ظهرا عن 45 درجة مئوية، ولا يختلف جو المدينة عن ذلك تقريبا، ألا يعني هذا أن فرصة انتشار وحياة فيروس H1N1-A




في الأجواء الحجازية وما حولها شبه معدومة!!


إن نيل تهويل الإعلام منا، والإصغاء للصخب العاتي الذي يملأ حولنا السماء والأرض دونما تمحيص الوارد علينا منه، والتسليم بكل صرخة له من السلبيات الكثير، ليس أدناها الأموال التي تنفقها بمئات الملايين الدول العربية الفقيرة والغنية لتوفير علاجات، الشك فيها أرجح من الثقة بها







بقلم هشام سليمان –محرر بالقسم العلمي –إسلام أون لاين
&عســـولـــهـ&
لااله الا الله
ام بودى68
ام بودى68
&عســـولـــهـ&
يسلموووووووووو يالغلا ع المرور

ياليت من يدخل يدعيلي لو مارد بالذريه الصالحه وان زوجي يرجعلي وربي يسخره لي

ويرجع اخوي بالسلامه ويخليلي اهلي ويرزقنا جميعا الجنه بلا حساب ولاعذاب

واهم شي تستفيدون يالغوالي