وصايا بليغه من ادركها فقد اغتنم باذن الله

ملتقى الإيمان

وصايا سبع جامعة من النبي صلى الله عليه وسلم لأبي ذر رضي الله عنه:

عن أبي ذر رضي الله عنه قال: أمرني خليلي صلى الله عليه وسلم بسبع: "أمرني بحب المساكين والدنو منهم، وأمرني أن أنظر إلى من هو دوني ولا أنظر إلى من هو فوقي، وأمرني أن أصل الرحم وإن أدبرت، وأمرني أن لا أسأل أحداً شيئا، وأمرني أن أقول بالحق وإن كان مُرّاً، وأمرني أن لا أخاف في الله لومة لائم، وأمرني أن أُكثر من قول لا حول ولا قوة إلا بالله فإنهن من كنز تحت العرش". رواه الإمام أحمد رحمه الله.


العشرون: بادروا بالأعمال سبعاً:

عن أبي هريرة - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((بادروا بالأعمال سبعاً: ما تنتظرون إلا: فُقراً مُنسياً، أو غنىً مُطغياً، أو مرضاً مُفسداً، أو هرماً مُفَنداً، أو موتاً مُجهزاً، أو الدجّال فإنه شرٌ غائب منتظر، أو الساعة والساعة أدهى وأمرُّ))

اجتنبوا السبع الموبقات:

عن أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((اجتنبوا السبع الموبقات)) قالوا: يا رسول الله وما هُنّ؟ قال: ((الشرك بالله، والسحر، وقتل النفس التي حرّم الله إلا بالحق، وأكل الربا، وأكل مال اليتيم، والتولّي يوم الزحف، وقذف المحصنات المؤمنات الغافلات))

وصية النبي - صلى الله عليه وسلم - لابن عباس:

فعن ابن عباس - رضي الله عنه - قال: كنت خلف رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يوماً فقال: ((يا غلام إني أعلمك كلمات: احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجده تجاهك، إذا سألت فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله، واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك، ولو اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك، رفعت الأقلام، وجفّت الصحف))

وصايا سبع بليغة:

قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم-: ((أوصاني ربي بسبع أوصيكم بها: أوصاني بالإخلاص في السر والعلانية، والعدل في الرضا والغضب، والقصد في الغنى والفقر، وإن أعفو عمّن ظلمني، وأُعطي من حرمني، وأصل من قطعني، وأن يكون: صمتي فكراً، ونُطقي ذكراً، ونظري عِبَراً))


2
423

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

حواااء2009
حواااء2009
لا اله الا الله
سبحااان الله وبحمده سبحاااان الله العظيم
❤غلا سامي❤
❤غلا سامي❤
جزاك الله كل خير ونفع بك

مووضووع جميل



ربنا اجعلنا من الفائزين واغفر لنا ذنوبنا