المحبه لله ولكتابه
أختي أنا أستفدت من هذا الكتاب


http://www.islamhouse.com/p/1885


الحمد انك تحمدين الله بأي صيغه وباي دعاء المهم انك تقولين لك الحمد والشكر انت الكريم الحق المنان انت خلقتنا ورزقتنا.. لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد إذا رضيت ولك الحمد بعد الرضى ولك الحمد على كل حال

لك الحمد على ما أعطيت ولك الحمد على ما ابقيت ولك الحمد على كل حال...

لك الحمد على جميع انعامك التي انعمت بها علينا ......


والصلاة على النبي اللهم صل على محمد وعلى آل محمد ....





وهذي اسباب احرصي عليها عشان الله يستجيب



أولا الحمد والثناء لله الصلاه على النبي وتختمين فيها

التوبه والاستغفار

الادعيه الجامعه

تدعين الله بأسمائه وصفاته وتوسلن لله


تلحين بالدعاء


ولا تعجلين أستمري على الدعاء لين الله يفرجها


الامر بالمعروف والنهي عن المنكر

قال الرسول { والذي نفسي بيده لتأمرن بالمعروف ولتنهون عن المنكر أو ليوشكن الله أن يبعث عليكم عقاباً منه ثم تدعونه فلا يستجاب لكم } .
ولما قالت أم المؤمنين زينب رضي الله عنها: ( أنهلك وفينا الصالحون؟ ) قال لها الرسول : { نعم إذا كُثر الخبث } .

عدم إجابة الدعاء، وقد وردت أحاديث في ذلك منها حديث عائشة رضي الله عنها: { مروا بالمعروف، وانهوا عن المنكر، قبل أن تدعوا فلا يُستجاب لكم } .


أنا الحمد لله من تركت المعاصي وصرت أمر بالمعروف وأنهى عن المنكر والتزمت

إذا دعيت الله يستجيب دعائي لو أشياء صغيره على طول ادعي ربي



الصفحة ( 2 )
1.
الدعاء من الكتاب والسنة
471.8 KB


2.
الدعاء من الكتاب والسنة
2.5 MB
الريم اللعوب..
مثل ما افادوك الاخوات
احمدي الله على نعمه واستغفريه ومو شرط السجع او التكلف حتى لو بالفاضك وباسلوبك لكن يفضل اتباع السنه
وصلي على النبي الصلاة الابراهيميه

اللهم صلي على محمد وعلى ال محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وعلى ال محمد كما باركت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد

وبعدين ابدي افتقارك لله وانك محتاجه له وسبحيه
ثم ادعيه باسمائه الحسنى والحي فالدعاء وبيني حاجتك
واكثر من قول لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين

واختمي بالصلاة على النبي

اللهم صلي على محمد وعلى ال محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وعلى ال محمد كما باركت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد

واكثري من الدعاء وتحري وقت الاجابه..
الله يتقبل منك دعائك ..
ولا تنسي انك بالدعاء تتعبدين الله لانه من اعظم العبادات
التزمي باداب الدعاء مثل الوضوء ورفع اليدين والتضرع والتذلل واستقبال القبله
وتحري اوقات الاجابه زي بين الاذان والاقامه ووقت نزول المطر والثلث الاخير من الليل وفالسجود
ولاااا تنسين تدعين لي ^_^
الله يسعدك ويوفقك ويحقق مناك ويكتب اجرك ويرفع قدرك ويفرج همك ويجعل لك من كل ضيق فرجا ومن كل هم مخرجا
المحبه لله ولكتابه
فَضْلُ الدُّعَاءِ
قال الله تعالى: ]وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ()،وقال U: ]وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ() ، وقال النَّبِيُّ r: ((الدُّعَاءُ هُوَ الْعِبَادَةُ، قَالَ رَبُّكُمْ:]ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ))()، وقال r: ((إِنَّ رَبَّكُمْ تَبَارَكَ وَتَعَالَى حَيِيٌّ كَرِيمٌ يَسْتَحْيِي مِنْ عَبْدِهِ إِذَا رَفَعَ يَدَيْهِ إِلَيْهِ أَنْ يَرُدَّهُمَا صِفْرًا))(

وقال r: ((مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَدْعُو بِدَعْوَةٍ لَيْسَ فِيهَا إِثْمٌ وَلَا قَطِيعَةُ رَحِمٍ ، إِلَّا أَعْطَاهُ اللَّهُ بِهَا إِحْدَى ثَلَاثٍ: إِمَّا أَنْ تُعَجَّلَ لَهُ دَعْوَتُهُ ، وَإِمَّا أَنْ يَدَّخِرَهَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ ، وَإِمَّا أَنْ يَصْرِفَ عَنْهُ مِنَ السُّوءِ مِثْلَهَا))، قَالُوا : إِذًا نُكْثِرُ ؟ ، قَالَ : ((اللَّهُ أَكْثَرُ))() ().



آدَابُ الدُّعَاءِ وَأسْبَابُ الإِجَابَةِ():

1- الإخْلاَصُ للَّهِ.
2- أنْ يَبْدَأَ بِحَمْدِ الله،وَالثَّنَاءِ عَلَيْهِ، ثُمّ بِالصَّلاَةِ عَلَى النَّبِيِّ r، وَيَخْتِمُ بِذَلِكَ.
3- الْجِزْمُ فِي الدُّعَاءِ، وَاليَقِينُ بِالإِجَابَةِ.
4- الإِلْحَاحُ فِي الدُّعَاءِ وَعَدَمُ الاسْتِعْجَالِ.
5- حُضُورُ القَلْبِ فِي الدُّعَاءِ.
6- الدُّعَاءُ فِي الرَّخَاءِ وَالشِّدَّةِ.
7- لا يُسْألُ إلاَّ اللهُ وَحْدَهُ.
8- عَدَمُ الدُّعَاءِ عَلَى الأهْلِ، وَالمَالِ، وَالْوَلَدِ، وَالنَّفْسِ.
9- خَفْضُ الصَّوْتِ بِالدُّعَاءِ بَيْنَ الْمُخَافَتَةِ وَالْجَهْرِ.
10- الاعْتِرَافُ بِالذَّنْبِ، وَالاسْتِغْفَارُ مِنْهُ، وَالاعْتِرَافُ بِالنِّعْمَةِ، وَشُكْرِ اللَّهِ عَلَيْهَا.
11- عَدَمُ تَكَلُّفِ السَّجْعِ فِي الدُّعَاءِ.
12- التَّضَرُّعُ،وَالْخُشُوعُ،وَالرَّغْبَةُ،وَالرَّهْبَةُ.
13- رَدُّ الْمَظَالِمِ مَعَ التَّوْبَةِ.
14- الدُّعَاءُ ثَلاَثَاً.
15- اسْتِقْبَالُ الْقِبْلَةِ.
16- رَفْعُ الأيْدِيْ فِي الدُّعَاءِ.
17- الْوُضُوءُ قَبْلَ الدُّعَاءِ إنْ تَيَسَّرَ.
18- أنْ لاَ يَعْتَدِيَ فِي الدُّعَاءِ.
19- أنْ يَبْدَأ الدَّاعِي بِنَفْسِهِ إذَا دَعَا لِغَيْرِهِ().
20- أنْ يَتَوَسَّلَ إلَى اللَّهِ بِأَسْمَائِهِ الْحُسْنَى، وَصِفَاتِهِ الْعُلاَ، أوْ بِعَمَلٍ صَالحِ قَامَ بِهِ الدَّاعِي نَفُسُهُ، أوْ بِدُعَاءِ رَجُلٍ صَالِح حَيّ حَاضِرٍ.
21- أنْ يَكُونَ الْمَطْعَمُ، وَالْمَشْرَبُ، وَالْمَلْبَسُ مِنْ حَلاَلٍ.
22- لاَ يَدْعُو بِإِثْمٍ أوْ قَطِيْعَةِ رَحِمٍ.
23- أنْ يَأْمُرَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَى عَنِ الْمُنْكَرِ.
24- الابْتِعَادُ عَنْ جَمِيعِ الْمَعَاصِي.


أَوْقَاتُ وَأَحْوَالُ وَأمَاكِنُ يُسْتَجَابُ فِيهَا الدُّعَاءُ():

1- لَيْلَةُ الْقَدْرِ.
2- جَوْفُ اللَّيْلِ الآخِرِ.
3- دُبُرُ الصَّلَوَاتِ الْمَكْتُوبَاتِ.
4- بَيْنَ الأذَانِ وَالإِقَامَةِ.
5- سَاعَةٌ مِنْ كُلِّ لَيْلَةٍ.
6- عِنْدَ النِّدَاءِ لِلصَّلَوَاتِ الْمَكْتُوبَةِ.
7- عِنْدَ نُزُولِ الْغَيْثِ.
8- عِنْدَ زَحْفِ الصُّفُوفِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ.
9- سَاعَةٌ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ.
وَأرْجَحُ الأقْوَالِ فِيهَا أَنَّهَا آخِرُ سَاعَةٍ مِنْ سَاعَاتِ الْعَصْرِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ، وَقَدْ تَكُونُ سَاعَةَ الْخُطْبَةِ وَالصَّلاَةْ.
10- عِنْدَ شُرْبِ مَاءِ زَمْزَمَ مَعَ النِّيَّةِ الصَّادِقَةِ.
11- فِي السُّجُودِ.
12- عِنْدَ الاسْتِيقَاظِ مِنَ النَّوْمِ لَيْلاً، وَالدُّعَاءُ بِالْمَأْثُورِ فِي ذَلِكَ.
13- إذَا نَامَ عَلَى طَهَارَةٍ ثُمَّ اسْتَيْقَظَ مِنَ اللَّيْلِ وَدَعَا.
14- عِنْدَ الدُّعَاءِ بِـ((لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ)).
15- دُعَاءُ النَّاسِ عَقِبَ وَفَاةِ الْمَيِّتِ.
16- الدُّعَاءُ بَعْدَ الثَّنَاءِ عَلَى اللَّهِ وَالصَّلاَةُ عَلَى النَّبِيِّ r فِي التَّشَّهُّدِ الأخِيرِ.
17- عِنْدَ دُعَاءِ اللَّهِ بِاسْمِهِ الْعَظِيمِ الَّذِي إذَا دُعُيَ بِهِ أجَابَ، وَإذِا سُئِلَ بِهِ أَعْطَى().
18- دُعَاءُ الْمُسْلِمِ لِأخِيهِ الْمُسْلِمِ بِظَهْرِ الْغَيْبِ.
19- دُعَاءُ يَوْمِ عَرَفَةَ فِي عَرَفَةَ.
20- الدُّعَاءُ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ.
21- عِنْدَ اجْتِمَاعِ الْمُسْلِمِينَ فِي مَجَالِسِ الذِّكْرِ.
22- عِنْدَ الدُّعَاءِ فِي الْمُصِيبَةِ بـ((إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ، اللَّهُمَّ أجُرْنِي فِي مُصِيبَتِي ، وَأَخْلِفْ لِي خَيْرًا مِنْهَا)).
23- الدُّعَاءُ حَالَةَ إِقْبَالِ الْقَلْبِ عَلَى اللَّهِ، وَاشْتِدَادُ الإِخْلاَصِ.
24- دُعَاءُ الْمَظْلُومِ عَلَى مَنْ ظَلَمَهُ.
25- دُعَاءُ الوَالِدِ لِوَلَدِهِ، وَعَلَى وَلَدِهِ.
26- دُعَاءُ الْمُسَافِرِ.
27- دُعَاءُ الصَّائِمِ حَتَّى يُفْطِرَ.
28- دُعَاءُ الصَّائِمِ عِنْدَ فِطْرِهِ.
29- دُعَاءُ الْمُضْطَرِّ.
30- دُعَاءُ الإمَامِ الْعَادِلِ.
31- دُعَاءُ الْوَلَدِ الْبَارِّ بِوَالِدَيْهِ.
32- الدُّعَاءُ عَقِبَ الْوُضُوءِ إذَا دَعَا بِالْمَأْثُورِ فِي ذَلِكَ.
33- الدُّعَاءُ بَعْدَ رَمِي الْجَمْرَةِ الصُّغْرَى.
34- الدُّعَاءُ بَعْدَ رَمْي الْجَمْرَةِ الْوُسْطَى.
35- الدُّعَاءُ دَاخِلَ الْكَعْبَةِ، وَمَنْ صَلَّى دَاخِلَ الْحِجْرِ فَهُوَ مِنَ الْبَيْتِ.
36- الدُّعَاءُ عَلَى الصَّفَا.
37- الدُّعَاءُ عَلَى الْمَرْوَةِ.
38- الدُّعَاءُ عِنْدَ الْمَشْعَرِ الْحَرَامِ.
وَالْمُؤْمِنُ يَدْعُو رَبَّهُ دَائِمَاً أَيْنَمَا كَانَ، قال الله U: ]وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ()، وَلَكِنْ هَذِهِ الأوْقَاتِ، وَالأحْوَالِ، وَالأمَاكِنِ تُخَصُّ بِمَزِيدِ عِنَايَةٍ.





() سورة غافر، الاية: 60.

() سورة البقرة، الآية: 186.

() أبو داود، 2/ 78، برقم 1481، والترمذي، 5/ 211، برقم 2959، وابن ماجه، 2/ 1258، برقم 3828، وصححه الألباني في صحيح الجامع الصغير، 3/ 150، وصحيح ابن ماجه، 2/ 324.

() أخرجه ابو داود، 2/ 78، برقم 1488 والترمذي، 5/ 557، برقم 3556 وابن ماجه، 2/ 1271، برقم 3865، وقال ابن حجر: ((سنده جيد))، وصححه الألباني في صحيح الترمذي، 3/ 179.

() أخرجه الترمذي، 5/ 566، و5/ 462، برقم 3573، وأحمد، 3/ 18، برقم 11150، وصححه الألباني في صحيح الجامع الصغير، 5/ 116، وصحيح سنن الترمذي، 3/ 140.

() انظر الأصل، 3/ 863 – 926.

() انظر هذه الآداب وأسباب الإجابة مع أدلتها في الأصل، 3/927- 975.

()قد ثبت عن النبي r أنه بدأ بنفسه بالدعاء، وثبت أيضاً أنه لم يبدأ بنفسه، كدعائه لأنس، وابن عباس، وأم إسماعيل، وغيرهم. وانظر التفصيل في هذه المسألة في: شرح النووي لصحيح مسلم، 15/ 144، وتحفة الأحوذي شرح سنن الترمذي،
9/ 328، وفتح الباري شرح صحيح البخاري، 1/ 281.

() انظر هذه الأوقات والأحوال والأماكن مع أدلتها بالتفصيل في الأصل، 3/ 975- 1117.

() انظر اسم الله الأعظم في حديث رقم 203، ورقم 104، ورقم 105 من هذا الكتاب.

()سورة البقرة، الآية: 186.