الطائف – فواز الجعيد :
أحرجت (صحيفة عكاظ) الإدارة العامة للتربية والتعليم للبنات في محافظة الطائف بإعلانها عن الوظائف الشاغرة في مركز الأمير سلطان للتربية الخاصة والذي نشره الزميل (ماجد الطلحي) أول من أمس ، وسادت الإدارة يوم أمس السبت حالة من الاحتقان وبدأ مسؤولي الإدارة بتوجيه عاجل من مدير عام الإدارة التربية والتعليم للبنات في المحافظة سالم بن هلال الزهراني في البحث عن مسرب الخبر لصحيفة (عكاظ )من موظفي التعاقد والتهديد بمحاسبته بحجة أن الوظائف محدودة وكان من المفترض ألا يعلن عنها للجميع . وتشير معلومات إلى أن الإدارة كانت تنوي الترشيح للوظائف الشاغرة بطريقة سرية دون الإعلان عنها إلا أن خبر عكاظ أوقع الإدارة في حرج بعد توافد مئات المتقدمات بملفاتهن أملا في الحصول على الوظيفة ، من جهة أخرى طالب المتقدمات بشفافية في الترشيح لهذه الوظائف وإعلان أسماء المرشحات والمقبولات نهائيا وخاصة أن مؤشرات المحسوبية بدأت راحتها تفوح من خلال تكتم الإدارة على خبر الترشيح لهذه الوظائف وعدم الإعلان عنه عبر موقع الإدارة والصحف ، مما جعل تسريبه لصحيفة عكاظ كارثة حلت بمسؤولي الإدارة وأخرجتهم من طورهم وجعلتهم يهددون صغار الموظفين الذين ارتكبوا جرما في نظرهم يستحقون عليه العقاب الشديد
الطائف – فواز الجعيد :
أحرجت (صحيفة عكاظ) الإدارة العامة للتربية والتعليم للبنات في محافظة الطائف بإعلانها عن الوظائف الشاغرة في مركز الأمير سلطان للتربية الخاصة والذي نشره الزميل (ماجد الطلحي) أول من أمس ، وسادت الإدارة يوم أمس السبت حالة من الاحتقان وبدأ مسؤولي الإدارة بتوجيه عاجل من مدير عام الإدارة التربية والتعليم للبنات في المحافظة سالم بن هلال الزهراني في البحث عن مسرب الخبر لصحيفة (عكاظ )من موظفي التعاقد والتهديد بمحاسبته بحجة أن الوظائف محدودة وكان من المفترض ألا يعلن عنها للجميع .
وتشير معلومات إلى أن الإدارة كانت تنوي الترشيح للوظائف الشاغرة بطريقة سرية دون الإعلان عنها إلا أن خبر عكاظ أوقع الإدارة في حرج بعد توافد مئات المتقدمات بملفاتهن أملا في الحصول على الوظيفة ، من جهة أخرى طالب المتقدمات بشفافية في الترشيح لهذه الوظائف وإعلان أسماء المرشحات والمقبولات نهائيا وخاصة أن مؤشرات المحسوبية بدأت راحتها تفوح من خلال تكتم الإدارة على خبر الترشيح لهذه الوظائف وعدم الإعلان عنه عبر موقع الإدارة والصحف ، مما جعل تسريبه لصحيفة عكاظ كارثة حلت بمسؤولي الإدارة وأخرجتهم من طورهم وجعلتهم يهددون صغار الموظفين الذين ارتكبوا جرما في نظرهم يستحقون عليه العقاب الشديد