أدمع الفجر

أدمع الفجر @admaa_alfgr

محررة برونزية

وفاء الصديق .......

الأسرة والمجتمع

بســـــــــــم الله الرحـــمنــ الرحـــــيم

السـلام عليكـمـ ورحمـة الله وبركـاته


قرات القصه هذه هزتنى كثير


بعد انتهاء المعركه

قال الجنديّ لرئيسه :

“صديقي لم يعد من ساحة المعركة سيدي, أطلب منكم السماح لي بالذهاب والبحث عنه.".


قال الرئيس :


”الإذن مرفوض"!!,
“لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنّه قد مات".

ذهب الجندي, دون أن يعطي أهميّة لرفض رئيسه, وبعد ساعة عاد وهو مصاب بجرحٍ مميت حاملاً جثة صديقه.



كان الرئيس معتزاً بنفسه فقال:

”لقد قلت لك أنّه قد مات! قل لي أكان يستحق منك كل هذه المخاطرة للعثور على جثّة!؟!”



أجاب الجنديّ محتضراً:
”بكل تأكيد سيدي!
عندما
وجدته كان لا يزال حياً وأستطاع أن يقول لي: كنت واثقاً بأنّك ستأتي!"




الصديق
هو الذي يأتيك دائما ًحتى عندما يتخلى الجميع عنك

أرسلها لجميع أصدقائك اللذين لن تتخلى عنهم





سبحــان الله والحمدلله
والله اكبـر .. لا اله الا الله
اللهم صلي على محمد وعلى اله محمد
2
348

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

دمعه مبتسمه
دمعه مبتسمه
والله هزتني جملته هذي : كنت واثقاً بأنّك ستأتي!"
الله يرزقنا اصدقاء صادقين
يااااااااااااااااالله ذكرتيني باعز صديقاتي الله يجمعنا على خير مع اني مو متاكده
أدمع الفجر
أدمع الفجر
هلا دمووعه

الله يجمعك بينك وبينها

خلى املك بالله كبير

مصير الحى يتلاقى


تحياتى