الخبر في سبق
تُوفِّيت أمس طفلة تبلغ من العمر عاماً ونصف العام، كانت تعاني إعاقة منذ ولادتها وارتفاعاً في درجة الحرارة، وذلك بعد عرض حالتها على معالِجة شعبية. وكانت المعالِجة قد قامت برفع "العظيم"، وهي طريقة علاجية قديمة باستخدام أصبع اليد؛ لرفع سقف حَلْق الطفل. وبعد عودة والدها لمقر سكنه تجدد ارتفاع الحرارة على ابنته، وتم نقلها إلى مستشفى الملك عبدالله في بيشة، وتوفيت الطفلة في المستشفى.
وعلمت "سبق" أن والد الطفلة سجَّل تنازله ظُهْر أمس في محكمة بيشة العامة عن المعالِجة الشعبية، وطالب الجهات المختصة بعدم التعرض لها، وذكر أنه لا يريد منها أي شيء، وأن حادثة وفاة ابنته قضاء وقدر.
الجدير بالذكر أن طفلة عمرها سنة ونصف السنة توفيت قبل أشهر بعد علاجها على يد معالجة شعبية ، وكانت تشكو من تلين القصبة الهوائية، وتم إعطاؤها عشبة سامة عن طريق الفم بغرض استفراغ الطفلة، إلا أن العشبة توقفت في حنجرتها، وعندما حاولت المعالِجة إخراجها بيدها انفصلت القصبة الهوائية، وتهتكت الحنجرة؛ ما أدى لوفاتها.
رجاااااااااااااااءا
إنتبهوا لاولادكم وبناتكم تراااااااااااهم أمانة عندكم
................
إراده 1212 @aradh_1212
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الله يستر رفع العظيم منتشر بس يبي خبير بهالاشياء ويمكن ماتت من الحراره والله اعلم الله يجعلها شفيعه لاهلها
حسبي الله على كل ظالم يتاجر في الناس ويدعي العلاج والله العظيم اني رحت بنفسي وشفت حالات الاطفال اللي عندها كلهم معاقين وهي تلعب فيهم بطريقة العظيم وتضحك على اهاليهم الله ينتقم من كل ظالم وظالمه
الصفحة الأخيرة
جد اطفالكم اماااانه حافظو عليها