حنين المصرى @hnyn_almsr
عضوة مثابرة
وقبل اللقاء ... التقينا
وأنت أنا ...
منذ أصبح اسمي
على خاتم يحتويه فؤادكْ
💕
وبين يديك التقيت بنفسي
وأنشأت بين ضلوعي بلادكْ
💕
لتسكنها...
نتقاسم عرش الغرام بها
بدفء اتحادكْ
💕
وقبل اللقاء التقينا
ومن غير سؤلٍ
أجبنا فكان انفرادكْ
💕
يزيل الحواجز حباً وصدقاً
ويشرق كالشمس عند ارتيابكْ
💕
أخذنا على القلب عهد حياة
ووقع خطا ينتهي عند بابــكْ
💕
كعيني صرت
أرى بهما كل مالم أرَ
لا تطلْ في غيابكْ..!
💕
ولا ترهق الروح شداً وجذبا
أرى بؤسها إن أردات عتابكْ
💕
وثقت بها
مثلما قد وثقت بعمرٍ
يمر بدفء جـــــواركْ
💕
فكن ساعدي
إن مددت يدي لغدي
كيقيني بحسن اختياركْ
💕
فعشقك في كل حالٍ ووقتٍ
وفي البعد..
حتى ألفت انتظاركْ
💕
وإن عاد بي زمن الاختيار
لمن في حياتي
أعدت اختياركْ
إلى زوجي الغالي أعادك الله سالما وجمع بيننا على خير
11
1K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
حنين المصرى
•
احيانا نحتاج لبعض الكلمات ولو كانت بسيطة لتعبرعما يجول في خواطرنا في لحظات الألم أو الاشتياق
غاليتي حنين القوافي :
حين تلتقي الروح بأليفها ثم يجمعهما رباط مقدس بعد رباط الروح
تكون الصلة أعمق من تلك التي ارتبطت برباط شرعي و افتقدت ألفة الروح
وحين يبتعد الأليف عن نظيره لايكون الفراق جسدا فقط ولكن جزء من الروح
يكون مفقوداً حتى تجمعهما الأيام ..!
عبّرت حنين بصدق وجمال الشعور وعمق الإحساس عن غربة الروح
ووحشة الفراق وانتظار اللقاء !
حفظك الله ومن تحبين وجمعكما في موعد مع السعادة وصغاركما قريباً
ودامت روح المحبة والتواصل والإخلاص
رائعة قصيدتك حنين .. كنهر يشتاق لليلة مقمرة .
حين تلتقي الروح بأليفها ثم يجمعهما رباط مقدس بعد رباط الروح
تكون الصلة أعمق من تلك التي ارتبطت برباط شرعي و افتقدت ألفة الروح
وحين يبتعد الأليف عن نظيره لايكون الفراق جسدا فقط ولكن جزء من الروح
يكون مفقوداً حتى تجمعهما الأيام ..!
عبّرت حنين بصدق وجمال الشعور وعمق الإحساس عن غربة الروح
ووحشة الفراق وانتظار اللقاء !
حفظك الله ومن تحبين وجمعكما في موعد مع السعادة وصغاركما قريباً
ودامت روح المحبة والتواصل والإخلاص
رائعة قصيدتك حنين .. كنهر يشتاق لليلة مقمرة .
المحامية نون :
حبيبتي نون
اشكرك لوجودك الراقي وكلماتك الرقيقة
وردك الجميل كقلبك
حفظك الله وأحبابك غاليتي ودمت بود وحب دائمين
اشكرك لوجودك الراقي وكلماتك الرقيقة
وردك الجميل كقلبك
حفظك الله وأحبابك غاليتي ودمت بود وحب دائمين
الصفحة الأخيرة