جروووح 22 @groooh_22
عضوة جديدة
وقفة بعالمنا الخاص دعوه للتحاور ,,
فكرة جديده .. من أفكاري ,, حبيت أن أطرحها لكم .. الهدف التحاور بما نمتلك من مواهب ,, وتأكدوا نجاح أي موضوع ,, هو التجاوب من خلال الردود ,,
(حب / خيانة / وفاء / غربة / ألم / جرح / حزن / فرح / كذب / صدق / النهاية / موت / شك / صراع / ماضي / المستقبل / الحاضر / الرجل / المرأه / الزمن / البحر / السماء / الأشجار / العصافير / ........ الى ما لا نهاية ,,,)
كثير ما تلازم كتاباتنا هذه المصطلحات ,,,لقد أعتبرت دائما علاقة الكاتب بخيالة علاقة مميزه ووثيقه ,,فنحن نتعايش مع كتاباتنا ,, ونتأثر بها ,, ولقد نؤثر فيها من خلال أقتحامنا لدنيا أخرى ,, عندما نقرأ موضوع عباره عن لوحة لرسام تفنن في رسمها ينطلق بنا لعالم الخيال نستسلم لسحر كلماتها ونترك – بوعي أو بدون وعي – هذا السحر العجيب يدوخنا ,, أنه عالم الأبداع بما نمتلك من مواهب ,, لنترك العنان لمشاعرنا في لحظات تتكلم عنا ,, لعل القلم يخفف ما قد يصيبنا ,,
ويببقى عالمنا الخاص ,, هيا بنا نبعثره ,, لنتعرف لعالمك عن قرب ,, وتتعرف عن عالمي ,, من خلال مواهبنا وأجاباتنا ,,,,,,
(المرأة .. ** كثير ما تألمت البارحه ,, أناظرك من بعيد ,, كيف ترقصون طربا ,, صوتك من أعالي الأصوات ,, رأيتك مرتدي ذلك الثوب الذي طالما حلمنا به معا ,, أقتربت منك ولم تعيرني أي أهتمام ,, بكيت ,, جرحي يكبر رويدا رويدا ,, تأملتك ,, ممسكا بها يدا بيد ,, أصبح ليلي كئيب ,, تراجعت للوراء ,, تمنيت بأن أكون بحلم ,, ركضت ,, أنصدمت ,, تعثرت ,, ساورني قرار بالانتحار ,, على ما رأيت ,, فقت من غفلتي ,, حملت حقيبة الألم ,, وانا أجفف دموع من أثار الجرح ,, نظرت نظرة أسى ,, لذلك القمر الذي شهد حكايتنا ,, صرخت له ,, لماذا أيها القمر ,, لم تظهر لي من قبل الصوره الحقيقية لذلك الرجل ,,, !)
(الرجل .. ** تعمدت لجرحك ,, لقتلك ,, تعمدت أن أكرهك العالم بأكمله ,, أن أخونك ,, أساورك من كل أتجاه ,, خوفا أن تلجئين لرجل آخر وأنتي أميرتي ,,,,)
_ هذا ما نجد بمعظم كتاباتنا ,, تتلون بالحزن ,, البؤس ,, الخيانه ,, الجراح ,, نهاية المطاف لكل حكاية حب ,, سوى نهاية محزنه أو مفرحة ,, لماذا أجتماع كل ها الأشياء ؟؟
_ هل ما تكتبه ,, من واقعك الخاص ؟؟ ,,, أم العالم من حولك ؟؟ .. أم من وحي الخيال ؟؟
_ لماذا الرجل يكتب عن المرأة ؟؟ بوقت والمرأة تكتب عن الرجل ؟؟
_ أرحل بنا لعالمك الخاص ما لا يتجاوز عن ثلاث أسطر ,, ولمن تهدي ها الكلمات سوى من داخل المنتدى أو خارجها ؟؟
_ قد شاهدنا لك عدة خواطر أو مقاله أو شعر ,, لمن توجه كتاباتك ؟؟
_ متى تمارس همسات..؟؟
(المرأه.. * بالامس ألتقينا ,, تناظرنا بصمت ,, قلت بأني أجمل أنسانة بها الكون ,, سألتني عن سر الحزن بعيني ,, كلمتني عن نبرات صوتي ,, وبأني أميرتك ,, رحلت بي حيث السماء الصافية ,, الطيور المغردة ,, وفجأه سقطت ,, تركتني وحيده أعاني ,,كيف التخلص من بطن الحوت التي تلقاني ...)
(الرجل .. * هذا أسلوب آخر للخيانه .. أيتها الأنوثة المغفلة ..)
_ أكثر ما نستخدم .. التشبيهات ,, كالوردة المتفتحة ,, كسماء الصافيه ,, كبر البحر ,, لماذا برأيك؟؟
9
1K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
السلام عليكم
الموضوع يعمل كملعقة تحرك السكر الغافي في أعماق العقول
لي عودة أيضا ً _ بإذن الله _
فلدي تراكم عجيب في الأعمال هذه الأيام
أسأل الله التوفيق للجميع
وشكر خاص لأختي جروح على طرحها المتميز
الموضوع يعمل كملعقة تحرك السكر الغافي في أعماق العقول
لي عودة أيضا ً _ بإذن الله _
فلدي تراكم عجيب في الأعمال هذه الأيام
أسأل الله التوفيق للجميع
وشكر خاص لأختي جروح على طرحها المتميز
Raheel
•
الحمد لله
لعلني لا أستطيع الوقوف عند ضفاف هذه الكلمات!!!
لسبب واحد فقط
هو أن
هذا الطرح من وحي عقل مدبر و قلمٍ مفكر!
و أشعر أنني لست في مددٍ من أي منهما
ولكن
أختي جروح
العلاقة بين الرجل و المرأة من التعقيد بحيث يصعب اختصارها في كلمات تعبر عن بعض الإحساس...سواءاً إحساس الوفاء و الامتنان و الرضا، أو إحساس الوخز البطيء أو المتسارع والذي ينتهي حتماً بالغرق الذريع!
وهي أيضاً من البساطة بحيث يستطيع كل منهما أن يلتقي بنصفه الآخر مكملاً لا معارضاً و لا معاكساً و لا مشاكساً، و قد لا أكون بدرجة كافية من التفاؤل لأقول لك..إن هذه البساطة تحتل مساحة يرتضيها الطرفان.
أوافق على أن ليس كل الهم الذي يجب أن نحمله في صدورنا و نعبر عنه بأقلامنا ونعبر به إلى قلوب الآخرين...ليس كل الهم في رجل....أو في صورة رجل، و كذلك الأمر بالنسبة للمرأة...لكنه و في رأيي المتواضع...
تعبير عن النشوة بالرضا و تحقيق الذات أو التعبير عن خيبة الأمل و سذاجة الحلم ، و فقر التفكير....
نحتاج قبل أن ندير أعمالنا...إلى أن نعرف كيف ندير مشاعرنا...حباً و بغضاً، فرحاً و حزناً....أملاً و,,,,,,,,,صدمة
علينا أن نعرف واقعنا و أن لا نفرط في القبول و لا الرفض، و لا نبالغ في الحب و لا الكراهية....علينا أن ننطلق من قلب الحدث.....لا أن تشكل أفعالنا في حقيقتها مجرد ردود أفعال...فإذا غابت الأفعال ندبنا أوهامنا و أحلامنا و تعلقنا بأستار الكآبة!
لعلي أعود.......إذا أسعفتني الفكرة ، ولم تخني النظرة.....
شكراً لك يا جروح......عافاك المولى
لعلني لا أستطيع الوقوف عند ضفاف هذه الكلمات!!!
لسبب واحد فقط
هو أن
هذا الطرح من وحي عقل مدبر و قلمٍ مفكر!
و أشعر أنني لست في مددٍ من أي منهما
ولكن
أختي جروح
العلاقة بين الرجل و المرأة من التعقيد بحيث يصعب اختصارها في كلمات تعبر عن بعض الإحساس...سواءاً إحساس الوفاء و الامتنان و الرضا، أو إحساس الوخز البطيء أو المتسارع والذي ينتهي حتماً بالغرق الذريع!
وهي أيضاً من البساطة بحيث يستطيع كل منهما أن يلتقي بنصفه الآخر مكملاً لا معارضاً و لا معاكساً و لا مشاكساً، و قد لا أكون بدرجة كافية من التفاؤل لأقول لك..إن هذه البساطة تحتل مساحة يرتضيها الطرفان.
أوافق على أن ليس كل الهم الذي يجب أن نحمله في صدورنا و نعبر عنه بأقلامنا ونعبر به إلى قلوب الآخرين...ليس كل الهم في رجل....أو في صورة رجل، و كذلك الأمر بالنسبة للمرأة...لكنه و في رأيي المتواضع...
تعبير عن النشوة بالرضا و تحقيق الذات أو التعبير عن خيبة الأمل و سذاجة الحلم ، و فقر التفكير....
نحتاج قبل أن ندير أعمالنا...إلى أن نعرف كيف ندير مشاعرنا...حباً و بغضاً، فرحاً و حزناً....أملاً و,,,,,,,,,صدمة
علينا أن نعرف واقعنا و أن لا نفرط في القبول و لا الرفض، و لا نبالغ في الحب و لا الكراهية....علينا أن ننطلق من قلب الحدث.....لا أن تشكل أفعالنا في حقيقتها مجرد ردود أفعال...فإذا غابت الأفعال ندبنا أوهامنا و أحلامنا و تعلقنا بأستار الكآبة!
لعلي أعود.......إذا أسعفتني الفكرة ، ولم تخني النظرة.....
شكراً لك يا جروح......عافاك المولى
الصفحة الأخيرة
لابد أن الأخوات سيثرين الموضوع جيداً...