بسم الله الرحمن الرحيم ..
أسعد الرحمن قلووبكـم وأرضآها ..~
ذآئقتي هنآ
مسآحة بيضاء وآسعه .. شآسعه
وكلمآت تتلاعب بهآ رياح بآرده
على اطرآف صفحآتي ....
هنآ لآ شيئ إلآ انا ... والكلمات ❤
تآبعوني !
لوولو لوولو @loolo_loolo
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
-
قام الأديب الأمريكي مارك توين بهذه التجربه :
أرسل اثنتي عشرة برقيه لاثنتي عشرة شخصيه من المشاهير
في هذه المدينه وكانت جميعها بنص واحد :
" اهرب لقد اكتشف كل شئ "
* وفي أقل من ساعه غادرو جميعاً المدينه !
قام الأديب الأمريكي مارك توين بهذه التجربه :
أرسل اثنتي عشرة برقيه لاثنتي عشرة شخصيه من المشاهير
في هذه المدينه وكانت جميعها بنص واحد :
" اهرب لقد اكتشف كل شئ "
* وفي أقل من ساعه غادرو جميعاً المدينه !
وشلون تحجزين بموضوعك هههههههههه
متابعه بصمت
المعذره حبيبتي ماقصدي والله اخرب موضوعك
ولو ينفع احذ مشاركتي حذفتها عشان يكون موضوعك حلو
المعذره يالغلا
متابعه بصمت
المعذره حبيبتي ماقصدي والله اخرب موضوعك
ولو ينفع احذ مشاركتي حذفتها عشان يكون موضوعك حلو
المعذره يالغلا
-
ربما ذنباً افقدك نعمه في دُنياك ، فاستغفر حتى يُعيدها الله لك ، ف المعاصي تُزيل النعم و الإستغفار يجلبُها و الشكر يحفظها
ربما ذنباً افقدك نعمه في دُنياك ، فاستغفر حتى يُعيدها الله لك ، ف المعاصي تُزيل النعم و الإستغفار يجلبُها و الشكر يحفظها
في إحدى الأيام ، دخل صبي يبلغ من العمر 10 سنوات، مقهى كائن في أحد الفنادق، وجلس على الطاولة، فوضعت الجرسونة كأسا من الماء أمامه.
سألها الصبى (بكم آيسكريم بالكاكاو)؟
أجابته الجرسونة : (بخمس ريالات)
فأخرج الصبي يده من جيبه وأخذ يعد النقود،
وسألها ثانية: (حسنًا، وبكم الآيسكريم العادي؟)
في هذه الأثناء، كان هناك الكثير من الناس في انتظار خلو طاولة في المقهى للجلوس عليها،
فبدأ صبر الجرسونة في النفاذ، وأجابته بفظاظة : (بأربع ريالات)
فعد الصبي نقوده ثانية، وقال : (سآخذ الآيسكريم العادي)
فأحضرت له الجرسونة الطلب ، ووضعت فاتورة الحساب على الطاولة، وذهبت
أنهى الصبي الآيسكريم، ودفع حساب الفاتورة، وغادر المقهى، وعندما عادت النادلة إلى الطاولة،
إغرورقت عيناها بالدموع أثناء مسحها للطاولة، حيث وجدت بجانب الطبق الفارغ ، ريال واحد!
أترى ؟ لقد حرم الصغير نفسه من شراء الآيسكريم بالكاكاو، حتى يوفر النقود الكافية {لإكــرام الجرسونة (بالبقشيش) :
لقد استخفت هذة الجرسونه بالصغير لتلبي طلبات الزبائن الكبار
فـ لربما تحصل على فائده او بقشيش منهم بدلا من تضييعها لوقتها
مع هذا الصبــي ..!
:
{ لا تستخف بأى أحد ، حتى لو كان صبيا صغيراً}
سألها الصبى (بكم آيسكريم بالكاكاو)؟
أجابته الجرسونة : (بخمس ريالات)
فأخرج الصبي يده من جيبه وأخذ يعد النقود،
وسألها ثانية: (حسنًا، وبكم الآيسكريم العادي؟)
في هذه الأثناء، كان هناك الكثير من الناس في انتظار خلو طاولة في المقهى للجلوس عليها،
فبدأ صبر الجرسونة في النفاذ، وأجابته بفظاظة : (بأربع ريالات)
فعد الصبي نقوده ثانية، وقال : (سآخذ الآيسكريم العادي)
فأحضرت له الجرسونة الطلب ، ووضعت فاتورة الحساب على الطاولة، وذهبت
أنهى الصبي الآيسكريم، ودفع حساب الفاتورة، وغادر المقهى، وعندما عادت النادلة إلى الطاولة،
إغرورقت عيناها بالدموع أثناء مسحها للطاولة، حيث وجدت بجانب الطبق الفارغ ، ريال واحد!
أترى ؟ لقد حرم الصغير نفسه من شراء الآيسكريم بالكاكاو، حتى يوفر النقود الكافية {لإكــرام الجرسونة (بالبقشيش) :
لقد استخفت هذة الجرسونه بالصغير لتلبي طلبات الزبائن الكبار
فـ لربما تحصل على فائده او بقشيش منهم بدلا من تضييعها لوقتها
مع هذا الصبــي ..!
:
{ لا تستخف بأى أحد ، حتى لو كان صبيا صغيراً}
الصفحة الأخيرة
يُحكى أن الطفل الذي يكاد يكون أصماً في الرابعة من عمره للبيت وفي جيبه ملحوظة من معلمه مفادها:
"ابنكِ تومي أغبى من أن يتعلم أخرجيه من المدرَسة". عندما قرأت أمه الملحوظة قالت: " ابني تومي ليس أغبى من
أن يتعلّم، ولسوف أعلمه بنفسي" وكبر ذلك الطفل تومي وأصبح "توماس أديسون" العظيم !