أني اتحملُ ، ماعادت الوعود تهمني، ولم اعد عند باب الحياة أُودع وارحبُ، تصرخ الحياة بشدةٍ اثناء البحث عني ، فتجدني على أُرجوحة الامل أتأرجحُ،لست ملاكاً
ولا جنيةً ، بل مسلمةً لربها تعشقُ ، لاتخيفني الحياة بزئيرها ولا اخاف منها ولا أهرب ، زئير الحياة لا يرعبُ الا من هو عن ملةِ الله راغبُ
