شوكليييت
•
بصراحه اكثر شي قهرني ان ابوه مايعاقبه اذا تعدا حدوده وياج المفروض يأنبه صح صغير بس العلم في الصغر كالنقش على الحجر لازم يقوله عيب ويأنبه مو يعاقبه ولا يضربه لا ،ولازم يخفف دلع على الولد ، وانت صدقيني ماتكرهينه هذا احساس صعب ماتعرفينه هو قهر او ضغط بس الاكيد مو كره ،الولد يشوفج تأنبينه في كل غلطه يسويها وابوه ساكت يشوف فعله انه صح لو ابوه بعد قاله عيب بيعرف انه غلط ولدج مثل حالة بنت اختي بالزبط ما شاء الله حركيه وشقيه بس ماتتعدا حدودها ويا امها مثل ولدج وابوها يأنبه عالغلط ويكافؤنها اذا هجدت يعني امسكي ابوه الله يسخره لج وفهميه يساعدج وان شاء الله بيهديه ربي وهو صغير مو كبير علشان تقولين مابيتغير
ومثل ماقلت العلم في الصغر كالنقش عالحجر ربي يسخر لج رجلج وذريتج يارب
ومثل ماقلت العلم في الصغر كالنقش عالحجر ربي يسخر لج رجلج وذريتج يارب
hmhm2007
•
لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
ا وديه استشري علشان نتأكد ماعنده تأخر نوم مثلا ماتدرين مو فرط حركه
الصفحة الأخيرة
حلول عملية لأبرز المشاكل السلوكية ما قبل المدرسية
الكاتب: د/ جيرى وايكوف و بربارة يونل
المترجم: مركز التعريب والبرمجة
دار النشر: الدار العربية للعلوم- بيروت – لبنان
تاريخ النشر: 1999
موجود بمكتبة جرير
نبذة مختصرة عن الكتاب:
تنشأ المشاكل حين لا تتطابق حاجات ورغبات الأهل مع حاجات ورغبات الأولاد، ولكن يمكن التخفيف من فداحة مشاكل الأبوة في أحوال كثيرة عندما يتعلم الأهل كيفية مطابقة مهاراتهم الأبوية مع حاجات أولادهم الذين لم يدخلوا المدرسة بعد.
ويوجز هذا الكتاب علاجات عملية لأبرز المشاكل السلوكية الشائعة للأولاد الأصحاء الذين تتراوح أعمارهم من سنة إلي خمس سنوات.
بما أن الطفولة مليئة بطبيعتها بالمشاكل والنزاعات، يقول المؤلفان عليك أن تطرح علي نفسك بعض الأسئلة قبل تصنيف أي سلوك لولدك علي انه "مشكلة":
• اسأل نفسك عن تواتر معين من سوء السلوك.
• أدرك مقدار تسامحك لسوء تصرف طفلك.
وتحت عنوان "الأبوة المنضبطة" يحتوى ذلك القسم علي خلاصة أبحاث سلوكية امتدت علي أكثر من عشرين سنة، مما يثبت أهميتها لأسباب علمية وفلسفية "لفصل الولد عن سلوكه" عند التعامل مع مشاكل سوء السلوك. فتسمية ولد يترك لعبه مبعثرة بالـ "أخرق" أمر لن يؤدي إلى ترتيب اللعب أو يعلم الولد السلوك الحسن. وقد يكون التأثير الوحيد لتلك التسمية في ولدك هو الإسهام في توليد صورة غير سليمة عن ذاته، وربما التحول إلي نبوءة ذات التحقيق للذات، لذا من الأفضل التركيز علي طرق محددة وبناءة لتغيير السلوك بهدف تعزيز الاحترام الذاتي للولد.
استناداً إلي هذا الأمر يقدم المؤلفان المبادئ الرئيسية التالية:
• حدد سلوكاً معيناً ترغب في تغييره.
• امدح ولدك لتقيده بالسلوك.
• تابع المدح طالما يحتاج السلوك الجيد إلي ذلك الدعم.
• حاول تجنب نزاعات القوة مع أولادك.
• كن هناك (متواجداً لهم).
• تجنب أن تلعب دور المؤرخ.
"الصفع والصراخ غير مجديين". يقول المؤلفان أن العقاب الصارم يولد المشاكل أكثر مما يحلها لأنه يمنح الأولاد كل أنواع الانتباه الخطأ:
* فقد يلجأون الي سوء التصرف لمجرد لفت انتباهنا لهم.
* كما وبفضي العقاب ببساطة إلي جعل السلوك السيئ سرياً إذ يوقف حدوثه أمام الأهل لكنه لا يردع السلوك بالإجمال.
* وحين نصفعهم باستمرار بسبب سوء سلوكهم نميل إلي إيقافهم عند أدني مستوى للنمو الأخلاقي، إذ يهتمون في تفادى العقاب وليس في فعل ما هو جيد أو صحيح.
* كما أن الصفع يُعتبر بمثابة نموذج أول تجربة للولد مع العنف.
ويقدم هذا الكتاب فهرس خاص بوسائل التأديب، كما يلي:
1- التغلب علي الوقت
2- الوقت الحيادي
3- المديح
4- التأنيب
5- القاعدة
6- قاعدة الجدة
7- تعليق الوقت
وأخيراً يتعرض إلى أمثلة المشاكل السلوكية التالية ويتناول طرق معالجتها:
• مقاومة وقت النوم
• الإفراط في استعمال "لا"
• السلوك العدواني
• الفوضى ومحاربة روتين التنظيف
• نوبات الغضب
• الرد بفظاظة
• أخذ الأشياء
• التشبث بالأهل
• طلب تنفيذ الأمور بأنفسهم
• تضييع الوقت
• عدم إتباع التوجيهات
• وأمثلة أخرى مع دليل الغذاء لولدك الصغير ولائحة تدقيق وجدول معالم النمو.