سلام عليكم
بداية انا ابني الله يحميه عمر سنة و ثمان شهور و ما شاء الله شقي درجة اولى يعني يتسلق على الخزانات و الادراج و الطاولات و كل شي من صناديق و غيره كلها يتسلق عليها و ياما وقع و يعور روحه و يجلس يبكي و اراضيه و يرجع لهذي العادة و ما كن شي حصل.
هذا اول شي ثاني شي اي خزانة او درج مفتوح مش مقفل على طول يروح يطلع الاغراض و يكبها على الارض و خصوصا علب الرز و الطحين و السكر و و و و و ......... بتقولون بسيطة قفلي الخزانات و بيترك العادة هذي و فعلا رحنا ايكيا و جبت من الاقفال اللي تتركب من داخل و بعد يومين من تركيبها عرف كيف يفتحها ولا كان في اي شي
غير هذا كله ما ياكل زين و ايام يقعد اليوم بطوله ما يذوق الاكل او الشرب و حتى الماء يرفضها و ما عارفة ايش اسوي معاه.
المشكلة انه وحيد و نحن بغربة لا اعرف حد ولا حد يدرى عني يعني ما يقابل اطفال من عمره ابد. فكرنا انا و ابوه انا نحطه فحضانة بس انا خايفة ما يعرفولوا.
يا ريت اخواتي تساعدوني و تقولولي ايش اسوي والله فاض فيني ماني قادرة استحمل شقاوته و بنفس الوقت قلبي يقطعني عليه.
um 3ammar @um_3ammar
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
بنت السراء
•
الله يهديه ويصصلحه
وفيه**
•
واجهت نفس كلامك مع ولدي بسم الله عليه من هو بالشهور وهو حركي ويحب يخرب مايقعد ابدددد ماشاءالله
ماله حل الا الدعاء ويكبر ويتغيير ان شاء الله
حاولي تلعبين معاه يمكن مايستجيب لانه يحب يخرب بس
حاولي
ماله حل الا الدعاء ويكبر ويتغيير ان شاء الله
حاولي تلعبين معاه يمكن مايستجيب لانه يحب يخرب بس
حاولي
شكل الاولاد كلهم كذا
نفس معاناتي مع ولدي لما كان بعمره
طبعآ المطبخ قفليه من برى دايمآ
استغلي نشاطه بأشياء مفيده
اشتريله العاب حركيه عشان يحط حرته فيها :)
نفس معاناتي مع ولدي لما كان بعمره
طبعآ المطبخ قفليه من برى دايمآ
استغلي نشاطه بأشياء مفيده
اشتريله العاب حركيه عشان يحط حرته فيها :)
اخ من الشقاوة
جربت هالمعاناة ونفس الشي بغربة ولا بشوف حد ولا حد بيشوفني
بالاخير يأست ووديته على حضانة والحمدلله تحسن شوي
صار هادي اكتر ويسمع الكلام وحتى كلامه تحسن صار يعبر عن نفسه اكتر
نصيحة وديع على حضانة كويسة
جربت هالمعاناة ونفس الشي بغربة ولا بشوف حد ولا حد بيشوفني
بالاخير يأست ووديته على حضانة والحمدلله تحسن شوي
صار هادي اكتر ويسمع الكلام وحتى كلامه تحسن صار يعبر عن نفسه اكتر
نصيحة وديع على حضانة كويسة
الصفحة الأخيرة